|
|
|
|
||
ســاحـة مــفــتــوحـــة المواضيع الجادة ، والنقاشات الهادفة -- يمنع المنقول |
|
أدوات الموضوع | طريقة العرض |
|
25-07-2004, 08:34 AM | #1 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Mar 2003
المشاركات: 88
|
هل صاحب الصورة هو القاضي عيسى العوشن ؟
رحمك الله ياشيخ / عيسى العوشن .
علما أنه كان قاضياً سابقاً في محكمة جازان- جنوب السعودية- وتخرّج من جامعة الإمام محمد بن سعود الاسلامية, وهو متزوج من ابنة الشيخ عبدالله بن جبرين العضو السابق في هيئة كبار العلماء وله ثلاثة أولاد. ومنذ اختفائه عن الأنظار اختفت عائلته معه. وله شقيقان, سلمان وعبدالعزيز, معتقلان في سجن غوانتنامو. ....... قتل في حي الملك فهد في الرياض الأسبوع الماضي . ...... ..... أخر ماكتبه في مجلة صوت الجهاد العدد التاسع عشر ( رسالة مفتوحة إلى شباب المراكز الصيفية ) بقلم / الشيخ عيسى بن سعد آل عوشن. قدر الله لي أن أكون في سنواتٍ مضت مشرفاً في بعض المراكز الصيفية، وعشت بين شباب المراكز الصيفية لعدّة سنوات ولمعرفتي بكثير منهم ومعرفتي بصدق نواياهم، وغيرتهم على الدين، وحملهم همّ الإسلام.. أجدها فرصةً مناسبة لأبعث رسالة لكل شاب شارك أو يشارك في المراكز الصيفية وتشمل رسالتي هذه إخوتي المشرفين والمسؤولين على المراكز الصيفية.. بادئ ذي بدء أحب أن أقول لكم أيها الشباب إنَّ الحق لا يُعرف بالرجال ولكن الرجال يُعرفون بالحق، والحق هو ما كان عليه النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه البررة رضوان الله تعالى عليهم، وإن دعوتكم إلى خير وواجبٍ شرعي عليكم فلا تنظروا إلى ما عليه من تعرفون من العلماء أو الدعاة وهل قاموا به أم لا ؟ كلا بل كونوا ممن يستجيب لله وللرسول صلى الله عليه وسلم يقول الله تبارك وتعالى: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اسْتَجِيبُواْ لِلّهِ وَلِلرَّسُولِ إِذَا دَعَاكُم لِمَا يُحْيِيكُمْ وَاعْلَمُواْ أَنَّ اللّهَ يَحُولُ بَيْنَ الْمَرْءِ وَقَلْبِهِ وَأَنَّهُ إِلَيْهِ تُحْشَرُونَ). واعلموا الشيخ محمد بن عبدالوهاب قد بوب في كتاب التوحيد - الذي كُنّا نحفظه في الدورات العلمية بالمراكز الصيفية - باب من أطاع العلماء والأمراء في تحريم ما أحل الله أو تحليل ما حرم الله فقد اتخذهم أرباباً. ولذا يقول الله تعالى واصفاً أولئك الذين أطاعوا أسيادهم وكبراءهم في معصية أوامر الله ولو كانوا علماء وصف لنا حالهم في النار بقوله تعالى: (يَوْمَ تُقَلَّبُ وُجُوهُهُمْ فِي النَّارِ يَقُولُونَ يَا لَيْتَنَا أَطَعْنَا اللَّهَ وَأَطَعْنَا الرَّسُولَا * وَقَالُوا رَبَّنَا إِنَّا أَطَعْنَا سَادَتَنَا وَكُبَرَاءنَا فَأَضَلُّونَا السَّبِيلَا). يا شباب المراكز الصيفية: ألم نكن نتعلم سوياً سيرة النبي صلى الله عليه وسلم وسيرة أصحابه، ألم نكن نقرأ سيرهم ومغازيهم وغيرتهم على الدين وأعراض المسلمين، وكُنا نسمي أسر المركز بأسماء قواد المعارك أو بأسماء الغزوات والمعارك، ألم نكن نتطرق دوماً لمآسي المسلمين هنا وهناك ونقيم لذلك البرامج والعروض المؤثرة ونسكب على إخواننا الدموع سجاما..؟ فما بالنا اليوم أيها الشباب نرى الصليب وجنوده يعيثون في الأرض الفساد ولا نحرك ساكناً..!! أين العلم الذي تعلمناه..؟ أين الكلام الذي قلناه.. ؟ أين القصائد التي كنا نرددها في المخيمات والرحلات: (لبيك إسلام البطولة كلنا نفدي الحمى) فهاهو الإسلام يبكي ويئن.. وهاهي الجراح غائرة وتنزف.. فأين أنتم عنها يا شباب الإسلام ؟ يا شباب المراكز الصيفية: أترضون أن يكون الأعداء الذين يقتلون إخواننا في العراق وأفغانستان وفلسطين في مأمنٍ بديارنا وأنتم فيكم عينٌ تطرف ؟ هاهو العلج الكافر بول مارشال الذي أسره إخوانكم المجاهدون يعمل في الطائرات الأباتشي التي طالما اصطلى المسلمون بنارها وهي التي يتمت الأطفال في الفلوجة، ورملت النساء في قندهار وشوهت المسلمين في الرمادي وبعقوبة وهذا العلج باعتراف ابنه في أمريكا حيث قال عن والده أنه: يعمل متخصصاً في أجهزة الرادارات لطائرات الهليكوبتر من طراز أباتشي وعاش بين ظهرانينا في الرياض حيث قاعدة سلطان الصليبية في الخرج لا تبعد سوى 70 كيلا والقاعدة الجوية في قلب الرياض..!! والعلج يعمل ويكدح ويحارب الإسلام ويذوق المسلمون منه الدمار والنكال، ونحن في غفلةٍ عن هذا الاحتلال الصليبي وفي غفلةٍ وإعراض عن دموع اليتامى وآهات الثكالى.. ألا تستيقضون يا شباب الإسلام، وتهبون من رقادكم فهذه والله حرب صليبية على الأمة إن لم تأخذوا فيها موقعكم الذي أمركم الله به من الجهاد ومقارعة الأعداء فلن تروا إلا مزيداً من الذل والمهانة وأنواعاً من الصغار والخنوع مما لا يليق بكم شباب الإسلام.. يا شباب المراكز الصيفية: حذار حذار أن تظنوا أن الجهاد له أهله وشبابه، وأنتم في منأى عن ذلك، وحذار أن تقولوا إنَّنا على ثغر والأمة محتاجةٌ إلينا في مجال الدعوة، ولتعلموا أنَّ الجهاد اليوم إنَّما هو لدفع العدو الصائل الذي يفسد الدين والدنيا والذي أفتى العلماء بوجوبه على كل قادر وأنه فرض عين لا يستأذن فيه أحد لا والد ولا غريم ولا سيد يقول شيخ الإسلام ابن تيمية: (قال شيخ الإسلام ابن تيمية في الفتاوى الكبرى (الاختيارات) 4/520 ”وأما قتال الدفع فهو أشد أنواع دفع الصائل عن الحرمة والدين فواجب إجماعاً، فالعدو الصائل الذي يفسد الدين والدنيا لا شيء أوجب بعد الإيمان من دفعه، فلا يشترط له شرط بل يدفع بحسب الإمكان وقد نص على ذلك العلماء أصحابنا وغيرهم“ وقال ”وإذا دخل العدو بلاد الإسلام فلا ريب أنه يجب دفعه على الأقرب فالأقرب، إذ بلاد الإسلام كلها بمنزلة البلدة الواحدة، وأنه يجب النفير إليه بلا إذن والد ولا غريم ونصوص أحمد صريحة بهذا“.) وبما أن الأمر كذلك فلا ثغر اليوم قبل ثغر الجهاد ودفع هذا العدو الصليبي الصائل وأذنابه وعملائه. ولتعلموا أن العدو الصليبي ليس هدفه القضاء على المجاهدين أو تنظيم القاعدة، وليس هدفه احتلال العراق وأفغانستان فقط كلا بل هدفه أوسع وأشمل فكما قال الشيخ المبارك أسامة بن لادن: ”فاليوم بغداد وغداً الرياض“ ولتعلموا أن هدف العدو كما أخبر الله تعالى: (وَلَن تَرْضَى عَنكَ الْيَهُودُ وَلاَ النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ). أفلا تهبون يا شباب الإسلام نصرةً لدينكم وغيرةً على أمتكم؟ هل عُبَّاد الصليب أَغْيرَ منكم على دينهم حيث جاؤوا مقاتلين وهم يحملون الصليب على أرضنا..!! هل نساء النصارى وبغاياهم أشدُّ منكم بأساً حيث جاؤوا غزاةً لديار الإسلام تاركين أهليهم وأموالهم..!! أفلا تعقلون يا شباب الإسلام أنَّ الحرب اليوم حرب صليبية ومن وقائع الزمان الكبرى والتي لا يتخلف عنها إلا خاسر معرضٌ عن دينه وأمته.. وإن تظاهر أنه على ثغر !! أفلا تستنشقون عبير الجنّة وعبق الشهداء الذين رحلوا عن هذه الدنيا وقد أعذروا لدينهم وأمتهم فبذلوا النفوس رخيصة في سبيل الله دفاعاً عن الأمة ومقارعة للصليب وعملائه..؟! يا شباب الإسلام: لا تلتفتوا إلى من يحذركم من الجهاد بدعوى عدم نقل الحرب إلى بلاد الإسلام لأن هؤلاء يريدون استغفالكم ومخادعتكم فالذي أقحم بلاد الجزيرة في الحرب الدائرة اليوم هو أمريكا التي جاءت بحشودها وجنودها على أرض محمدٍ صلى الله عليه وسلم وانطلقت منها غازيةً ومدمرة لبلاد الإسلام في أفغانستان والعراق، والذي جعل البلاد ساحة حربٍ وقتال هم حكامها الخونة الذين جعلوا البلاد قاعدةً آمنة لجند الصليب وقادته.. فلا ترضوا الدنية في دينكم وقاتلوهم في بلادكم وأخرجوهم منها واعتبروا بما فعل إخوانكم من ضرب الطاقم الهندسي لطائرات الأباتشي في الرياض بقتل مهندسٍ وأسر الآخر..ثم قتله بعد ذلك. يا شباب الإسلام: بعيداً عن الحجج العقلية، وبعيداً عن المهاترات الكلامية أريدكم أن تجيبوا على هذه الأسئلة قبل أن تُسألوا عنها يوم العرض الأكبر فلا تجدوا لها حلاً.. ولن ينفعكم حينها دعاة برروا لكم القعود وزينوا لكم خذلان المسلمين فاسألوا أنفسكم: ماذا فعلتم تجاه هذه الحرب الصليبية الشرسة والتي حمي وطيسها منذ قرابة ثلاثة أعوام ؟ ما عذركم أمام الله في طائرات الصليب التي تقلع من بلادكم مدمرة ديار أهليكم في العراق وأفغانستان..؟ ماذا ستقولون لربكم في ترككم نصرة المستضعفين المسلمين من أهل العراق..؟ ماذا قدمتم لإخوانكم في فلسطين الذين يقتلهم اليهود صباح مساء بحماية حكام العرب الخونة..؟ ما العمل الذي عملتموه للأسرى من المجاهدين ليس في غوانتنامو فحسب بل وفي بلاد الحرمين وغيرها من بلاد الإسلام ؟ كي تبرأ ذممكم أمام الله.. ما الجواب الذي ستقوله لله تعالى في خذلان أسرى المسلمين في " سجن أبوغريب " ممن يسومهم الأمريكان سوء العذاب عياناً بياناً..؟ إلى غير ذلك من الأسئلة التي لن تُعفى عنها أمام الله تعالى لأنها من صميم الواجب الشرعي المقرر بالكتاب والسنة من وجوب نصرة المسلمين وإغاثة الملهوف وفك العاني.. يا شباب الإسلام: إنَّ الأمر لا يحتاج إلى عناءٍ في التفكير.. وطول نظر في الأمر بل الأمر أسهل من ذلك بكثير.. الأمر هو باختصار طاعة الله وطاعة رسوله صلى الله عليه وسلم في النفير عند الاستنفار – وقد استنفرتم – وفي النصرة عند الاستغاثة – وقد استغاث بنا إخواننا – وفي السعي لفكاك الأسرى وقد أُسر منّا الكثير هنا وهناك فهيَّا... يا شباب الدين هيّا.. لنعيد ماضينا التليد.. حق الجهاد فليس عنه iiخيار وغلت مراجل ما لهن قرار خيل المنايا أسرجت فتأهبي حطين إن رحاك سوف iiتدار يا شباب الإسلام: دعوا عنكم المصالح العقلية، وافعلوا الأوامر الشرعية فخاسر كل الخسارة من قدّم عقله على شرع الله تعالى كائناً من كان وأوصيكم بما أوصى به العبد الصالح أسامة بن لادن حفظه الله تعالى: (وإني لأهيب بالشباب والتجار الصادقين بانتهاز هذه الفرصة السانحة للقيام بالواجب العظيم للدفاع عن الدين وإنقاذ الأمة وذلك بدعم الجهاد بالمال والتحريض والقتال ضد أعدائنا وخاصة في فلسطين والعراق: إذا هبت رياحك فاغتنمها فإنَّ لكل خافقة iiسكونا وقد قيل: إذا كنت ذا رأي فكن ذا عزيمة فإن فساد الرأي أن iiتترددا وهذه فرصة نادرةٌ بكل ما تحمل الكلمة من معنى، وثمينة في جوهرها لشحن طاقات الأمة وفكِّ قيودها للانطلاق إلى ساحات القتال في العراق لوأد رأس الكفر العالمي فليحذر الشباب من المعذرين من الأعراب الذين يوهمون أنفسهم وإخوانهم أنهم على ثغر عظيم وهم في الحقيقة قعدوا عن سد الثغر العظيم وتركوا البلاد مباحة للصليبيين والمرتدين وأُتيَ المسلمون من قبلهم فقد آن الأوان للصادقين من إخوانهم أن يتحرروا لتصحيح أوضاعهم تلك كما ينبغي التحرر والحذر من سحر الإعلام وأن لا نكون متفرجين على المصائب والأحداث وإنما مهمتنا مقاتلة العدو وصناعة الأحداث فهذه حرب مصيرية لها ما بعدها فإما صعودٌ وعزةٌ وإما انحدارٌ وذلة، فنحن على مفترق طرق وهذه قضية عظيمة مهمة لعامة الأمة ولا يخفى أن الخدعة الكبرى التي تسوق لها أمريكا اليوم تحت ما يسمى بفرض الإصلاح على العالم الإسلامي الكبير ما هي إلا نسخة مكررة من مشروع بريمر في العراق من إقصاء للدين ونهب للثروات وقتل للرجال وترويع واعتداء على الحرمات حتى على النساء في خدورهن في جوف الليل ولا حول ولا قوة إلا بالله أفلا تبصرون أفلا تغارون على دينكم وأخواتكم فلم يبق بينكم وبين تكرار ما يجري في العراق عليكم كثير ولا قليل فتدبروا ولا تكونوا كالذين في كل موطن لا يعقلون..) إلى أن قال نصره الله: (وعلم الله لو كنت بينكم طالباً لتركت دراستي ونفرت كما أمر الله: (انْفِرُواْ خِفَافًا وَثِقَالاً وَجَاهِدُواْ بِأَمْوَالِكُمْ وَأَنفُسِكُمْ فِي سَبِيلِ اللّهِ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ) ولو كنت تاجراً لتركت تجارتي ولحقت بسرايا المجاهدين استجابة لقول الله تعالى: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا هَلْ أَدُلُّكُمْ عَلَى تِجَارَةٍ تُنجِيكُم مِّنْ عَذَابٍ أَلِيمٍ * تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَتُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ بِأَمْوَالِكُمْ وَأَنفُسِكُمْ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ) أ.هـ يا شباب الإسلام: إنْ لبس عليكم الملبسون في الجهاد على أرض محمدٍ صلى الله عليه وسلم فلا تتركوا الجهاد في أرض الرافدين، المهم أن تقفوا مع أمتكم في هذه المعركة الحاسمة، والمهم أن تحملوا السلاح ذوداً عن حمى الدين، أما أن يفلح المنافقون وأشباههم في إقعادكم عن الجهاد في جزيرة العرب وفي العراق فهذا هو الخسران المبين، فإن قالوا لكم أن القتال هنا ليس جهاداً ولو كان جهاداً لكُنا أول المبادرين فقد قال أسلافهم: (لَوْ نَعْلَمُ قِتَالاً لاَّتَّبَعْنَاكُم). وإن قالوا لكم أن القتال في العراق والجزيرة العربية فتنة فقد قال أسلافهم معتذرين عن الجهاد (ومنهم مَّن يَقُولُ ائْذَن لِّي وَلاَ تَفْتِنِّي أَلاَ فِي الْفِتْنَةِ سَقَطُواْ) والله تعالى قد قال: (وَالْفِتْنَةُ أَكْبَرُ مِنَ الْقَتْلِ) والفتنة هي الشرك. ودونكم كُتب المجاهدين ورسائلهم التي فيها نور الكتاب والسُنَّة، لتعلموا الحق وتبصروا الطريق الموصل لرضوان الله تعالى والجنّة، ولا تعرضوا عن معرفة الحق فتخسروا الخسران المبين.. يا شباب الإسلام: لا تظنوا أن طريق الجهاد طريق مفروش بالورود والأزهار.. كلا بل مفروش بالمكاره والمصاعب فهو طريق فيه الأسر والبتر والقتل، ولكنه طريق موصلٌ إلى رضوان الله والجنَّة وقد أعدَّ الله لأهله في الجنَّة مائة درجة ما بين الدرجة والدرجة كما بين السماء والأرض، وهو سالكه لا يدركه من يقوم الليل ولا يفتر ويصوم النهار ولا يفطر.. ألا فهبوا شباب الإسلام للجهاد والشهادة، فإنها والله قمة السعادة، وبه ننال العزة والريادة.. والتحقوا بالجهاد وأهله وطلقوا الدنيا ورغباتها إني لكم من الناصحين.. ألا هل بلغت.. اللهم فاشهد.. |
25-07-2004, 08:53 AM | #2 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Mar 2004
البلد: لـــهـــبُ الــشــوق ..
المشاركات: 5,458
|
رحمك الله من عالم جليل ..
وشيخ فاضل .. ومجاهد مغوار .. اللهم اسكنه فسيح جناتك ياذا الجلال والإكرام .. جزاك الله خيرا أخي الحارق ..
__________________
.. أعبدَ الله يا نجمًا تهاوى ** ويا قمرًا تبدّى ثم غــابْ
أيا خلاً طواه الموتُ عنّا ** لكم فرحت بلقياك الصحابْ .. لا تنسوا الدعاء لأخيكم العضو أفكار بالرحمة والمغفرة . |
الإشارات المرجعية |
|
|