[aaasdf]

عليك بالدعاء بأن يشرح الله صدرك لذلك.

اعلم أن التوفيق لذلك إنما هو بيد الله فأكثر من الدعاء والتضرع.

لابد أن تكون عندك الرغبة الصادقة لذلك.

فكر في السلبيات التي ستكون إذا استمرت علاقتك بأصدقاء السوء.

هل تعلم أن أهل الاستقامة عندهم من المحبة والمودة والوفاء أكثر مما تتوقع.

اعلم ان الهداية لن تمنعك من مزاولة المباحات كالمزاح والألعاب والسفر وغير ذلك .. ولكن لابد من الظوابط الشرعية لذلك .

والوالدين لهم دور كبير في الضغط عليك لتترك رفقاء السوء.

فكر في صاحبك فلان الذي مات وهو يدخن .. والثاني الذي مات وهو يسمع الغناء فهل تريد أن تكون خاتمتك مثلهم؟؟

استشر من تحب في طريقة التعامل مع رفقاء السوء لو تركتهم.

لابد أن تختار رفقاء صالحين عندهم اعتدال في التعامل مع الأمور فلايكونون ( متشددين أو أصحاب عنف ).

هل قرأت عن فضل المحبة في الله والأخوة الصادقة.. جاء في الحديث القدسي : ( وجبت محبتي . للمتحابين في ....). فلماذا لاتكون منهم ؟

لابد من مجاهدة النفس على ذلك وأن تعلم أن الشيطان لن يجعلك تتركهم بسهولة.

اعلم أن من ترك شيئا لله عوضه الله خيرا منه.

أوصيك بأن تملأ وقت فراغك بما ينفع من أمور الدين والدنيا .

قل لنفسك ( ماهو دوري في الحياة ) ...؟ عند ذلك توقن أنك لابد أن تغير رفقاء السوء لكي تقدم رسالتك في الحياة.

هل وضعت مقارنة بين أصدقاء السوء وأصدقاء الخير؟.

جميع الذكريات السابقة لابد أن تزيلها ( أفلام .. صور .. أرقام هواتف فتيات ..).

وهنا حلول ولكن من المجتمع في مساعدة ذلك الشاب أو تلك الفتاة على ترك مجالس السوء وإبدالها بمجالس الخير والرفقاء الصالحين:

لابد أن يسعى المجتمع إلى احتواء ذلك الشاب أو تلك الفتاة.

إيجاد شخص يفهمه ويتعامل معه ويسكن إليه.

متابعة الداعية والمربي لذلك الشاب بعد تركه لأولئك الشباب الفاسدين .. وعدم إهماله

[طريب]

هل يمكن أن توضح كلمة المتشددين أو أصحاب عنف؟

وبارك الله فيك..........

[راعى الزين]

شكرا لك على هذه العبارات النابعه عن قلب مفعم بالحب للخيرللناس