|
|
|
|
||
ســاحـة مــفــتــوحـــة المواضيع الجادة ، والنقاشات الهادفة -- يمنع المنقول |
|
أدوات الموضوع | طريقة العرض |
|
27-03-2002, 02:36 AM | #1 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Feb 2002
المشاركات: 282
|
بن لادن شوهد قبل أسبوع، طالبان تعيد تجميع قواتها
بن لادن شوهد قبل أسبوع، طالبان تعيد تجميع قواتها
الإسلام اليوم 11/1/1423 10:58 ص 26/03/2002 ذكرت أنباء من داخل أفغانستان أن حركة طالبان وتنظيم القاعدة يقومان حاليا بتجميع أفرادها من خلال اجتماعات في المساجد وحثهم على الجهاد ضد القوات الأمريكية في أفغانستان، وقال محمد مصطفى، قائد شرطة خوست في حديث لجريدة الشرق الأوسط أن رجاله رأوا المئات من جنود القاعدة في ميرام شاه، وهي مدينة تقع قرب الحدود الباكستانية مع أفغانستان. وأضاف هو وقائد محلي يدعى كمال خان ان هناك شخصيتين مهمتين تساعدان على تجميع قوات القاعدة شمال باكستان، وهما المولوي جلال الدين حقاني، وزير شؤون الحدود في حكومة طالبان السابقة وايمن الظواهري الساعد الايمن لاسامة بن لادن. وقال مصطفى "عقدت اجتماعات لمجندين جدد. ويقول هؤلاء للناس: هؤلاء اميركيون، ولذلك وجب عليكم ان تشاركوا في الجهاد ضدهم لانهم يحتلون افغانستان" . ويدير هذه الاجتماعات رجال حقاني، ولكن الاستشارات تقدمها مجموعة صغيرة من كبار القادة العرب. وكان المسؤولون الاميركيون قد ذكروا ان القاعدة وطالبان تعيدان تجميع صفوفهما. حيث ذكر نائب الرئيس الأمريكي ديك تشيني لـ(CNN) اول من امس، ان هناك معلومات استخبارية تشير الى ان هناك محاولات لاعادة تجميع الصفوف. وقال تشيني " ستكون هناك بالتأكيد محاولات من جانبهم لتنظيم صفوفهم الى الدرجة التي تمكنهم من شن هجوم على قواتنا بافغانستان، وذلك على اقل تقدير". ونقلت الصحيفة عن خان (28 سنة) وهو شقيق امير الحرب المحلي باشا خان، ان رجاله رأوا اسامة بن لادن في او حوالي 13 مارس (اذار) الحالي. واضاف «كان بن لادن يمتطي حصانا ومعه حوالي 80 رجلا». ولكن هذه الاقوال لم تؤكد من قبل مصادر مستقلة، ويقول المسؤولون الاميركيون ومن ضمنهم تشيني، انه ليس واضحا ما اذا كان بن لادن ما يزال حيا. في هذه الاثناء رابطت القوات الخاصة الاميركية في القاعدة الجوية على اطراف خوست، في موقع يعتبر نقطة مراقبة رئيسية للاجزاء الشمالية من باكستان، والتي يعتقد انها طريق الهروب الرئيسي بالنسبة لمقاتلي القاعدة وطالبان. والثلاثاء الماضي اشتبك جنود اميركيون وافغان مع قوة قيل انها من جنود القاعدة وطالبان، وذلك بالقرب من القاعدة الجوية في خوست. وقد قتل ثلاثة من جنود التحالف الافغاني بينما جرح جندي اميركي واحد. ومما يفاقم الوضع الناشئ عن وجود الجنود المتعاطفين مع القاعدة وطالبان، ان القادة المحليين يتقاتلون فيما بينهم على مناطق النفوذ. وقد طالب حاكم اقليم خوست القوات الاميركية بتسليم قوات من تنظيمات افغانية منافسة ولكنها متحالفة مع الاميركيين، لان تلك القوات كانت قد اطلقت النار اول من امس على مدير الامن بالولاية وقتلت احد حراسه الشخصيين. ويقول المسؤولون في خوست ان المعتدين كانوا من حلفاء الولايات المتحدة وانهم قد لجأوا الى القاعدة الاميركية في الولاية. ولكن السلطات الاميركية لم تؤكد هذه الاتهامات. ويقول مدير الاستخبارات باقليم خوست، حضرة الدين، ان المعتدين اطلقوا النار على سور جول مدير الامن، لانه حاول ان ينزع منهم سلاحهم أتقطططططططططططططع لحب هذا الرجل.. . |
الإشارات المرجعية |
|
|