|
|
|
|
||
ســاحـة مــفــتــوحـــة المواضيع الجادة ، والنقاشات الهادفة -- يمنع المنقول |
|
أدوات الموضوع | طريقة العرض |
|
23-10-2006, 08:58 PM | #1 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Sep 2005
المشاركات: 434
|
..[( خربشات .. على جدار العيد !! )]..
بسم الله الرحمن الرحيم الموضوع : خربشات .. على جدار العيد !!التاريخ : 1/10/1427هـ ** الصورة مطبوعة في كل مكان ! ** - السلام عليكم ورحمة الله .. السلام عليكم ورحمة الله .. هكذا ختم الإمام صلاة الفجر .. أقبل الإمام علينا بوجهه ، ورفع صوته بالاستغفار ، وضجَّ المكان بالتكبير والتهليل والتسبيح . كنت أرى الجميع يفعل ذلك ، إلا ذاك الصغير الذي كان أمامي ! لقد كان يلتفت يمنة ويسرة ، ويعدل ( شماغه ) تارة ، ويصلح وضع ( عقاله ) الكبير تارة أخرى ، يبدو أنه يشعر بالسعادة لأنه لبس شيئًا ثقيلاً فوق رأسه مثل والده .. قلت في نفسي : ولكن العيد لم يبدأ بعد ، فما بالك يا صغيري مستعجلاً ؟! ردت ملامح الصغير : إن لم يأتنا العيد ، فسنركض نحن إليه ! تنفس الصبح أول أنفاسه الحالمة ، وتململت أزهاره وهي تتفتح معلنةً بدء يوم جديد مميز . دبَّت في الشوارع الحركة ، فأصبحت كخلية نحل . وإذا نظرتَ في الوجوه ، كلِّ الوجوه ، شاهدتَ صورةً كتلك التي رأيتُها في وجه صاحبي الصغير في المسجد فجرًا ! ازدحمت الطرق ، وتكاثر الناس على المساجد والمصليات ، فلصلاة العيد في النفوس نكهة رائعة ، لا تتكرر إلا مرتين كلَّ عام . ترجلتُ من سيارتي الصغيرة ، ويممت نحو المصلَّى ، كنت أسترق النظر أحيانًا إلى من يشاركني الوجهة ، إلى الشرطي الواقف ، إلى الطفلة التي تحمل معها قطعة من الحلوى ، إلى الطفل الصغير الذي يتشبث ( بغترته ) البيضاء ، خوفًا من أن تطير ، وربما خوفًا من أن يطير هو ! كان الجميع منشرح الصدر ، باسم الثغر ، كانت أمارات الفرحة بادية على الوجوه ، وصورة السعادة والحبور منقوشة على كل شيء ، في كل مكان .. ﴿ قُل بِفَضلِ اللّهِ وَبِرَحمَتِهِ فَبِذَلِكَ فَليَفرَحُوا هُوَ خَيرٌ مِّمَّا يَجمَعُون ﴾ . * * * ** يعانق الشرطي مبتسمًا ** قمت من مكاني في المصلَّى خارجًا ، وكان صاحبي ذاك أمامي ، كان بعيدًا عني ، لكنني كنتُ أراه ، إلا أنه لما خرج من الباب ، توارى خلف الجدار . خرجتُ من الباب ، التفتُّ يمينًا ؛ فلم أره ، يسارًا ؛ لم أره ، ألقيت نظرة تلقاء وجهي ؛ فوجدتُه ! كان مشهدًا جميلاً جدًّا ، كم أنعشني في ذلك الصباح ، بعد أن كنت خاملاً . :o كان - وفقه الله - يمر على رجال الشرطة المصطفين أمام الباب لتنظيم السير ، واحدًا واحدًا ، بعد أن رأى أنه لا يعيقهم عن العمل ، فيعانقهم ، ويهنئهم بالعيد ، ويبارك لهم . ياااااه ، ما أجمل هذا ! لقد تمنيت أن أكون في مكان هذا الشرطي ، لأفرح مقدار فرحته ! هؤلاء الجنود - يا أحبة - لا يلبسون ثيابهم الجديدة ، وغترهم المعطرة ، وأحذيتهم الملمعة ، ويأتون مثلنا لصلاة العيد . إنهم يلبسون لباس الجندية ، ويقفون من أول نسمة من نسمات الفجر ، إلى أن ينقضي المصلون في المصلَّى ! هل كانوا يَعُدُّون المصلين الذين يمرون عليهم بلا تهنئة ولا سلام ولا كلام ؟! هل كانوا يرون الأخوين يتعانقان ، والصاحبين يهنئ أحدُهُما الآخر ، ويتمنون أنهم كانوا مثلهم ؟! أرى أن من حق الجندي الذي سعى لخدمتك أن يحظى بكلمة جميلة ، وابتسامة ساحرة ، وتهنئة عذبة ، ومباركة بالعيد ( الذي هو عيدُهُ كما هو عيدك ! ) . شكرًا لكم أيها المخلصون القائمون على خدمتنا ، وكل عام وأنتم بخير . * * * ** ركب سيارته ولم يستطع أن يتحرك ! ** التفت ذات اليسار ، فإذا بمشهد آخر ! كان رجلاً في الأربعينات ، وبجواره فتى يبدو أنه ابنه . كانا قابعين في سيارتهم ، لا يستطيعان حراكًا ! فقد كانت تحيط بهم من الجهات الثلاث ثلاث سيارات ، ومن الجهة الرابعة رصيف ! يا إلهي ! هذا مشهد مؤذٍ ! هممت أن أذهب لمساعدتهما ، لكن ما حيلتي في هذا الموقف ؟!! لكن ربما لو كنت واسيتهما أفضل من تركي لهما هكذا ، هل ترون هذا صحيحًا ؟! وهذا المشهد يتكرر كثيرًا ، في غيرما مكان ، وألحقه الشيخ الفاضل أبو بدر ناصر العمر بـ "الاستغراق في اللحظة الحاضرة" ، لأن صاحب السيارة الثالثة جاء متأخرًا مستعجلاً ، يريد أن يلحق بالصلاة أو بالخطبة ، كان كلُّ همه في تلك اللحظة : أن يلحق بالصلاة أو بالخطبة ، استغرق في هذا الأمر ، حتى نسي كلَّ شيء ! نسي أن سيارته أقرب إلى الطريق ، فهي في موضع خطر ، نسي أنه قد يضيق الطريق على السيارات العابرة ، نسي أنه سيوصد المداخل والمخارج أمام هذه السيارة الواقفة ! نسي كل ذلك ، وتوقف ، ونزل ، مع المكبرين المسبحين المهللين ! ربما هان مثل ذلك ، إلا أنه لا يهون إذا كان في مثل ما حكاه الشيخ ناصر في تلك المحاضرة القيمة ، من أن أحدهم تأخر عن درسٍ في المسجد ، فجاء مسرعًا ، ولم يجد مكانًا إلا أمام باب السيارة ( الكراج ) في أحد البيوت ، فأوقف سيارته ، ونزل مستعينًا بالله ! وقدر الله أن حصلت حالة طارئة في ذلك البيت ، ولما أرادوا الخروج ، إذا بالطريق مسدود موصد ، ولا سبيل إلى الفكاك ! هنا يكمن الخطر ، فلو تضاعفت الحالة ، أو ازداد الخطر ، فالمسؤولية الأولى على ذلك الأخ الحبيب الذي جاء ليحضر درسًا علميًّا . وأذكر نحو هذا موقفًا عن الشيخ العلامة محمد بن عثيمين - رحمه الله رحمةً واسعة - ، وهي المرة الوحيدة التي رأيتُ فيها الشيخ - رحمه الله - . كانت خطبة جمعة في جمادى سنة 1421 ، قبل وفاته - رحمه الله - بنحو خمسة أشهر . في نهاية خطبته الثانية ، قال : إنني وأنا قادمٌ إلى المسجد ، رأيت سيارة ، أوقفها صاحبها على الرصيف ، والرصيف حقٌّ للمشاة ، ولا حق للسيارات فيه ، وأنا أعرف رقم لوحة السيارة ونوعها ، لكني لا أريد أن أذكر شيئًا من ذلك ، لعل صاحبها يعرف نفسه ، ولا يعود لمثلها ! رحمك الله أيها العلامة ، كم كنت مدرسة ! أطلتُ ، لكنها فكرةٌ أودُّ أن تصل سليمة : ليس الدرس أو الصف الأول بأهم من الحفاظ على خصوصيات الآخرين وعدم إيذائهم ، فلا الدرس بواجب ، ولا الصف الأول ، أما إيذاء المسلمين ؛ فحرامٌ حرام . * * * ** خطاب ثقافي عالمي فذ ** ببحث سريع ، أوقفت الموجة على خطبة فضيلة الشيخ د. صالح بن عبد الله بن حميد من على منبر المسجد الحرام . كانت خطبة رائعة ، فائقة الروعة ، وإن كانت لم تعجب بعض الناس ! كان استغلالاً حميدًا لهذا المنبر العالمي ، في توجيه رسالة سامية ، وتوضيح صورة طالما شوِّهت عن الإسلام ونبيِّه محمد - صلى الله عليه وسلم - . بيّن هديَهُ - صلى الله عليه وسلم - في العيد ، وكيف كانت فرحته ، وإقراره من فرح بالعيد ، ووجه الأمة إلى الفرح بما في واقعها من مفرحات ، وبما في مستقبلها المشرق من بشائر وتطلعات ، وأن لا تثنيها آلامها وجراحها عن الفرح بالعيد ، اقتداءً بنبيها - صلى الله عليه وسلم - . وذكر مواقف ، وأحداثًا ، وأقوالاً ، وأفعالاً عن النبي - صلى الله عليه وسلم - ، تدل على أن دينه دين المرحمة ، وأن من اعتدى علينا فسنعتدي عليه بمثل ما اعتدى علينا ، وأن من كسر مصباحنا كسرنا مصباحه . والشيخ صالح من فرسان المنبر الذين لا يشق لهم غبار ، نفع الله به ووفقه . [ يمكنك استماع هذه الخطبة الرائعة من هنـا ] لعلي أكمل بقية الخربشات لاحقًا - إن شاء الله تعالى - . في الخربشات القادمة :
** هل الملائكة هنا الآن ؟! ** ** عيد عند الغيوم ** ** شابٌّ شاركتُ في بنائه ** ** هل تصلك رسالتي ؟؟ **
__________________
كثرت ذنوبي ، فلذا أنا نادم . أسأل الله أن يتوبَ عليَّ ، ويهديَني سبيل الرشاد . وما أملي إلا ﴿ قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيم ﴾ . أبو عبد الله
|
24-10-2006, 01:52 AM | #2 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Apr 2005
المشاركات: 1,264
|
خربشات جميله .. في عيد جميلــ .. من صاحب روح جميله ..
بورك فيك أبا عبدالله .. نحن بشوق الى بقية تلك الروائع .. فكم افتقدنا اليك والى قلمكــ .. تقبل الله منا ومنك الصيام والقيام .. وكل عام وأنت الى الله أقرب ياصاحبي .. [ ]
__________________
آخر من قام بالتعديل تهاويل; بتاريخ 24-10-2006 الساعة 02:25 AM. |
24-10-2006, 02:06 AM | #3 |
كاتب متميّز
تاريخ التسجيل: Jan 2004
البلد: بريدة
المشاركات: 541
|
أخي أبا عبدالله
تقبل الله منا ومنك الصيام والقيام وأدام الله عليك لباس الصحة والعافية والسعادة لله أنت .. عدسة قناص ماهر أجاد التقاط الصور بألوان وأشكال مختلفة .. حروفك لذيذة .. وصورك زاهية ..وهي أجل وأكرم من أن تعنون بـــــ ( الخربشات على الجدران ) .. وإلا لما كانت خربشات الجدران ظاهرة غير صحية .. كم تمنيت أن يمر من هنا من يتأبط مسمارا ومطرقة .. بانتظار مدادك .. وحلو بيانك .. واسلم لمحبك
__________________
إهداء / أبورائد
|
24-10-2006, 05:28 AM | #4 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Feb 2005
البلد: حبيبتي (بريده)
المشاركات: 2,621
|
أخي أبا عبدالله
تقبل الله منا ومنك الصيام والقيام وأدام الله عليك لباس الصحة والعافية والسعادة لله أنت .. سلمت يداك عزيزي النادم كم تعجبني خربشاتك أسأل الله ان لايجعلك نادما يوم القيامه ويضلك بعرشه يوم لاظل الا ظله سبحانه أنتظر خربشاتك القادمه بفارغ الصبر دمت بخير
__________________
|
24-10-2006, 02:03 PM | #5 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Sep 2005
المشاركات: 434
|
أستاذي أبو سعود .. تهاويل ..
وأنت بخير ، وتقبل الله من الجميع . أشكر ثناءك ، وروحك الطيبة المباركة . بارك الله فيك ، وأحسن إليك . * * * سأعود - بإذن الله - لبقية الردود ، ولبقية الخربشات ، لكن بعد أن أعود من سفرٍ قريب . أراكم على خير - إن شاء الله - .
__________________
كثرت ذنوبي ، فلذا أنا نادم . أسأل الله أن يتوبَ عليَّ ، ويهديَني سبيل الرشاد . وما أملي إلا ﴿ قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيم ﴾ . أبو عبد الله
|
24-10-2006, 05:21 PM | #6 |
Guest
المشاركات: n/a
|
النادم
تقبل الله منا ومنك صالح العمل خربشات ٌ رائعة ٌ كرمع هاهو يمر بعُدَّته المألوفة لمثل هذه الفرائد ليشم جبين المنتدى بها كل الود أحبتي أسد . |
24-10-2006, 05:55 PM | #7 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Sep 2005
المشاركات: 237
|
واصل أيُّها النادم خربشاتك ... وعيدكم مبارك
__________________
المرءُ بأصغريه ...قلبهِ ...ولسانه ...! |
24-10-2006, 07:32 PM | #8 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: May 2004
البلد: ! The Island Of Ducks
المشاركات: 3,837
|
رمتني بدائها وانسلت << المثل هذا مقتبس من سموي الأفعى لكن أرى أنّ أبا عبدالله إستعاره .. رمانا بعذب حرفه وانسل لسفره .. تعد سالماً بإذن الله كل عام وأنتم بخير |
24-10-2006, 07:59 PM | #9 |
عبدالله
تاريخ التسجيل: Jun 2004
البلد: .
المشاركات: 9,705
|
أبا عبد الله ، قلمك آسر ، لكنَّك مُقِل ، فارحم أهل الأشواق ، ونحن لمثل هذه الأقلامِ من العشاق ... رعاك الله ، و أطال الله عُمُرَ قلمِك الأنيق ، وفكرك العميق و إحساسك الدقيق أيها الأخ الرفيق.
__________________
ياربي ..افتح على قلبي .. و طمئنه بالإيمان و الثبات و السلوة بقربك .. [عبدالله] من مواضيعي : آية الحجاب من سورة الأحزاب ( أحكام و إشراقات ) ::: كيف نقاوم التشويه ضد الإسلام و ضد بلادنا:::(مداخلتي في ساعة حوار مكتوبة و مشاهدة) |
25-10-2006, 02:15 AM | #10 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Sep 2005
المشاركات: 434
|
عدتُ .
الأستاذ الفاضل .. كرمع .. تقبل الله من الجميع ، ومباركٌ عيدكم . شرفٌ لقلمي أن يثني عليه قلمك الرائد ، فشكرًا لثنائك وحسن ظنك . وأما الجدران ، فأرجو أن من الجدران ما الخربشة عليه أمر صحيّ ، فالخربشة على الجدران المبنية في الخاطرلا تؤذي أحدًا ، ولا تشوِّه منظرًا ، بل ربما نقلت خاطرةً ، وأزاحت ستارًا عن فكرة ، وقدمت معلومة . قد لا يكون لكلامي هذا معنى ، لكنها خربشة أيضًا ! شكرًا لك أستاذي كرمع ، وسجلني تلميذًا في مدرسة إبداعك . * * * أخي العزيز .. عابق الذكرى .. اللهم آمين ، وإياك ، ومن يقرأ . وكل عام وأنت بخير وعافية . شكرًا لمرورك الضافي ، وحسن ظنك . لن يطول انتظارك - بإذن الله - . بارك الله فيك . * * * الأستاذ العزيز .. أبو مالك .. أسد العقيدة .. وتقبل من الجميع . أحسن الله إليك ، وبارك فيك ، وغفر لكرمع ، ولك . * * * شكرًا لكلِّ من مرَّ من هنا ، وسأعود - بعون الله - .
__________________
كثرت ذنوبي ، فلذا أنا نادم . أسأل الله أن يتوبَ عليَّ ، ويهديَني سبيل الرشاد . وما أملي إلا ﴿ قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيم ﴾ . أبو عبد الله
|
25-10-2006, 05:05 AM | #11 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: May 2006
البلد: .. قــــ الطفولة ـــلب ..
المشاركات: 274
|
بوركتم أخي
وبوركت أحرفكم رصد رائع لحدث أروع ووقفات نحتاجها وبشدة لا حرمكم المولى أجرها أحسن الله إليكم أخي وتقبل منا ومنكم صالح العمل وأثقل بالحسنات موازينكم ننتظر المزيد حفظكم الباري ودمتم في رعاية الله أختكم ياسمينه
__________________
. إني أحلم ... بأن ألتقي المرء..فأقرأه ككتاب مفتوح ..لماذا نضيع السنين في الخداع .. والتظاهر!!؟ |
25-10-2006, 05:06 AM | #12 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Mar 2006
البلد: بـريـــدهـ
المشاركات: 1,219
|
أقف واجما . . لوصفك الجميل . . وتعبيرك السحري الرائع . .
. . دمت قريبا لنا . . . . محبك / أبو . . . . . . |
25-10-2006, 07:43 AM | #13 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Jul 2006
المشاركات: 200
|
رائع...
اكمل رعاك الله.. |
25-10-2006, 02:58 PM | #14 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Aug 2002
البلد: buraydah city
المشاركات: 6,344
|
دمت بخير عزيزي النادم ، ما أجمل خربشاتك ..
كل عام و أنت بخير .. سجل واحداً من خلف شاشته ينتظر بقية إبداعكم .
__________________
|
الإشارات المرجعية |
|
|