حدث في ألمانيا .. فريق الكنائس يفوز على أئمة المساجد في مباراة كرة قدم !

**اخو دريحم** · 10-07-2007, 02:15 PM

حدث في ألمانيا .. فريق الكنائس يفوز على أئمة المساجد في مباراة كرة قدم !

مشاري العبيد ( الوئام ) :
في مباراة فريدة من نوعها جمعت بين فريق قساوسة الكنائس الانجيلية الالمانية و فريق أئمة المساجد المسلمين في العاصمة الألمانية برلين تغلب فريق القساوسة بستة أهداف مقابل لا شئ على خصمهم , وكانت مباراة كرة القدم التي جمعت بين الفريقين على ملعب مدرسة فريدريش قد تميزت بحضور باهت حيث حضر المباراة سبعين متفرجاً فقط . وقد ذكرت صحيفة أكسبريس الالمانية المحلية في عددها الصادر يوم الاحد أن فريق الائمة لكرة القدم استحوذ على الكرة في الدقائق الاخيرة من عمر المباراة ولكن تألق حارس مرمى القساوسة حال دون تحسين النتيجة.

الخفاش · 10-07-2007, 02:55 PM

شو المعنى من هاي المباراة
يبغون يخسرون المسلمين حتى في كرة القدم
اهب يا وجهه

Thegenius · 10-07-2007, 03:34 PM

شكرا لك

10-07-2007, 02:15 PM	#1
اخو دريحم مشرف أخبار بريدة تاريخ التسجيل: Jan 2007 البلد: القصـ بريدة ـيم المشاركات: 11,055	حدث في ألمانيا .. فريق الكنائس يفوز على أئمة المساجد في مباراة كرة قدم ! حدث في ألمانيا .. فريق الكنائس يفوز على أئمة المساجد في مباراة كرة قدم ! مشاري العبيد ( الوئام ) : في مباراة فريدة من نوعها جمعت بين فريق قساوسة الكنائس الانجيلية الالمانية و فريق أئمة المساجد المسلمين في العاصمة الألمانية برلين تغلب فريق القساوسة بستة أهداف مقابل لا شئ على خصمهم , وكانت مباراة كرة القدم التي جمعت بين الفريقين على ملعب مدرسة فريدريش قد تميزت بحضور باهت حيث حضر المباراة سبعين متفرجاً فقط . وقد ذكرت صحيفة أكسبريس الالمانية المحلية في عددها الصادر يوم الاحد أن فريق الائمة لكرة القدم استحوذ على الكرة في الدقائق الاخيرة من عمر المباراة ولكن تألق حارس مرمى القساوسة حال دون تحسين النتيجة. __________________

10-07-2007, 02:55 PM	#2
الخفاش ربّي لا تحرِمنِي لُقيَاهم تاريخ التسجيل: May 2007 البلد: تحت ظلال السيوف المشاركات: 5,113	شو المعنى من هاي المباراة يبغون يخسرون المسلمين حتى في كرة القدم اهب يا وجهه __________________

10-07-2007, 03:34 PM	#3
Thegenius عـضـو تاريخ التسجيل: Jun 2007 البلد: المملكة المشاركات: 274	شكرا لك __________________ إن قوى هائلة تعمل على تحطيم هذا الجيل، وتفتيت قدراته وكانت قبل مقصورة على العدو الخارجي أما اليوم فقد وجدت لها مرتكزات، لا تحصى في الداخل وإن ارتباط مستقبل هذا الجيل صعودا أو هبوطا بمدى التزامه هداية الإسلام، أو إعراضه عنه. إن المسلمين اليوم في حاجة ماسة إلى قادة كخالد والمثنى وغيرهم إلا أن حاجتهم إلى العلماء العاملين أمس وأشد. اللواء الركن ((محمود شيت خطاب)) رحمه الله تعالى...