[رُؤَى]

عطفاً على موضوع أخي الفاضل الصمصام..الموجود على هذه الوصلة (هنا)
كان هذا الموضوع..,
الإخوة والأخوات..
حقائق من مجموعة مواقع على الشبكة...جمعتها لكم..واسأل الله أن ينفع بها ويتبين للجميع
كذب الروافض عندما قالوا :إن الإختلاف بين الشيعة والسنة هو اختلاف على الفروع فقط
ومحاولتهم زرع هذه الفكرة في أذهان السنة..حتى يتسنى لهم تنفيذ مخططاتهم الغادرة بكل سهولة وعلى غفلة منا..,


هذه نقاط يجتمع بها بنو رفض مع اليهود والنصارى :

(1)
أن اليهود قد غالوا في حب (عزير)
والنصارى قد غالوا في حب (عيسى)
والرافضة يغالون في حب (الحسين)

..
.

(2)
أن اليهود والنصارى قد «اتخذوا أحبارهم و رهبانهم أرباباً من دون الله» والرافضة اتخذوا سادتهم أرباباً وبلغوا بعلي (رضي الله عنه) درجة الألوهية.
وتوجد وثائق كثيرة لماقاله كبار مراجعهم وتجد غلو في الأئمة..ولكني لن أضعها هنا رغبة في الإختصار..ومن يريدها فليطلبها وسأضعها له..,

وإليك قصائد لشيوخهم و لك أن تتأكد..!

يقول شيخهم المعاصر إبراهيم العاملي في علي بن أبي طالب –رضي الله عنه-:

أبــــا حســـن أنت عيـــن الإلـــه + وعنـــوان قدرتـــه الســـــــــامـــية
وأنـت المحيـــط بعـــلم الغيـــوب + فهـــل تعـــزب عنـــك من خافـــــية
وأنــت مديـــر رحـــى الكائنـــات + ولـــك أبحارهـــا الســـــــــامــيــــة
لـك الأمر إن شئت تحيــي غـــدا + وإن شئـــت تسفـــع بالنــــــاصيـــة

وقال آخر يسمى علي بن سليمان المزيدي في مدح علي بن أبي طالب رضي الله عنه:

أبـــا حســـن أنـــت زوج البتـــول + وجنـــب الإلـــه ونفـــس الرســـول
وبـــدر الكمـــال وشمس العقــول + ومملـــوك رب وأنـــت الملـــــــــك
دعـــاك النبـــي بيـــوم الكديـــــــر + ونـــص عليـــك بأمـــر الغديــــــــر
بأنـــــــك للمؤمنيـــن الأميـــــــــر + وعقــــد ولايتــــك قلــــــــــــــــــدك
إليـــك تصيـــر جميـــع الأمـــــور + وأنـــت العليـــم بـــذات الصـــــدور
وأنـــت المبعثـــر مـا في القبـــور + وحكـــم القيامـــة بالنـــص لـــــــك
وأنـــت السميـــع وأنت البصيـــر + وأنـــت علـــى كـــل شـــيء قديـــــر
ولـــولاك مـــا كـــان نجم يسيــــر + ولا دار لـــولا ولاك الفلـــــــــــــــك
وأنـــت بكـــل البـــرايا عليـــــــــم + وأنـــت المكلـــم أهـــل الرقيـــــــــم
ولــولاك مـا كـان موسى الكليـــم + كليـــماً فسبحـــان مـــن كونـــــــــك
ستـــرى سر اسمك في العالميـــن + فحبـــك كالشمـــس فـــوق الجبيـــن
وبغضـــك في أوجـــه المبغضيـــن + كقيـــر فـــلا فـــاز مـــن أبغضـــــــك
فمـــن ذاك كـــان ومـــن ذا يكــون + ومـــا الأنبيـــاء ومـــا المرسلــــون
ومـــا القلـــم اللـوح ما العالمــون + وكـــل عبيـــد مماليـــك لـــــــــــــــك
أبـــا الحســـن يـا مديـــر الوجـــود + وكهـــف الطريـــد ومـــأوى الوفـــود
ومسقـــي محبيـــك يـــوم الـــورود + ومنكـــر فـــي البعـــث مـــن أنكـــرك
أبـــا حســـن يـــا علـــي الفخـــــار + ولاءك لـــي فـــي ضريحـــي منـــــــار
واسمك لي فـــي المضيـق الشعـار + وحبــــك مدخلــــي جنتــــــــــــــــــــك
بـــك المزيـــدي علـــي دخيــــــــــل + إذا جـــاء أمـــر الإلـــه الجليــــــــــل
ونـــادى المنـــادي الرحيـــل الرحيـــل + وحاشـــاك تتـــرك مـــن لاذ بـــك
.

(3)
أن اليهود قد تعدد كتابهم المقدس
وهناك العديد من الأناجيل للنصارى
والرافضة تعدد قرآنهم (مصحف فاطمة - الجفر الأبيض والجفر الأحمر وغيرها).


..
.

(4)
أن اليهود ينتظرون خروج المسيح (غير نبي الله) يخلصهم من الظلم والاستعباد,
والرافضة ينتظرون الإمام الغائب* الذي يخلصهم من الذل والاستعباد.
(الإمام الغائب : ويسمونه صاحب السرداب..وهو المهدي
ويزعمون أنه دخل عام 256هـ في سرداب في سامراء وله من العمر خمس سنين..!!)

..
.

(5)
أن اليهود والنصارى قد اتهموا السيدة مريم عليها السلام في عرضها.., والرافضة يلوكون عرض عائشة (رضي الله عنها) ليل نهار ويتهمونها ظلماً وبهتاناً والله قد برأها من فوق سبع سموات..

..
.

(6)
أن اليهود قد آمنت ببعض الكتاب وكفرت ببعض
والرافضة يؤمنون ببعض الكتاب ويكفرون ببعض.


..
.
(7)
أن اليهود والنصارى حرّفوا كتبهم وملؤها بالأباطيل والأكاذيب
والرافضة يحرفون القرآن الكريم.



..
.

(8)
أن اليهود يرون أنفسهم شعب الله المختار.
والرافضة يرون أنفسهم المطهرون..ويقولون أنهم من طينة أخرى..!
( عن أبي جعفر عليه السلام قال : إنا وشيعتنا خلقنا من طينة واحدة ، وخلق عدونا من طينة خبال من حمأ مسنون .
ودليل اخر بس قبيح جدا
روى الكليني: ( إن الناس كلهم أولاد زنا أو قال بغايا ما خلا شيعتنا ) الروضة 8/135.
واخر
عن جابر الجعفي قال : كنت مع محمد بن علي عليه السلام فقال : يا جابر خلقنا نحن ومحبينا من طينة واحدة بيضآء نقية من أعلى عليين فخلقنا نحن من أعلاها وخلق محبينا من دونها فإذا كان يوم القيامة التفت العليا بالسفلى ، وإذا كان يوم القيامة ضربنا بأيدينا إلى حجزة نبينا ، وضرب أشياعنا بأيديهم إلى حجزتنا ، فأين ترى يصير الله نبيه وذريته ؟ وأين ترى يصير ذريته محبيها ؟ فضرب جابر يده على يده فقال : دخلناها ورب الكعبة ثلاثا . / كتاب بحار الانوار للمجلسي)
..
.

(9)
أن اليهود يلبس حاخاماتهم ورهبانهم القلنسوات السوداء
والرافضة يرتدي سادتهم العمامة السوداء.

..
.

(10)
أن اليهود والنصارى رهبانهم يأكلون أموال الناس بالباطل
والرافضة مراجعهم وسادتهم يأخذون من الناس الخمس..على أنها حقٌ للأئمة..لكنهم يأخذونها لأنفسهم..,
(الخمس يساوي 20%..ولا يستثنَ أحدٌ في دفع الخمس من الشيعة سواء كان غنياً أو فقيراً كلهم يدفعون الخمس من أرباحهم أو رواتبهم..)
..
.

(11)
أن اليهود والنصارى يعتقدون أن حاخاماتهم ورهبانهم وقساوستهم واسطة بين الناس وربهم ويمنحون شهادات الغفران..,
والرافضة كذلك...أئمتهم يصدرون لهم شهادات الغفران ويمنحونهم مفاتيح الجنة.

إليكم وثيقة..(أنموذج لصك غفران)..!



..
.

(12)
أن اليهود لا يرون الحكم إلا في سلالة آل داود
والرافضة لا يرون الإمامة إلا بسلالة الحسين رضي الله عنه.
(وهذا من مغالاتهم في حب آل البيت حتى وصلت بهم إلى نفي الإمامة عن أي إنسان لا يُنسبُ لآل البيت ، و هذا ما دعا كثير من الشيعة إلى تزوير انتسابهم لآل البيت بهتاناً لمآرب دنيوية معروفة.) ..
.

(13)
أن اليهود خرج منهم اثنا عشر نقيباً
وعند النصارى عدد حواري عيسى عليه السلام اثنا عشر..,
والرافضة قالت باثني عشر إماما.

..
.

(14)
أن اليهود والنصارى قد اتخذوا من قبور أنبيائهم معابد
والرافضة اتخذوا من قبور أئمتهم وأوليائهم مساجد.

..
.

(15)
أن اليهود كذبوا وكفروا أكثر الأنبياء..,
والرافضة أيضاً كفروا كبار الصحابة (جميعهم ما عدا أربعة فقط).
(هم..سلمان الفارسي..وأبو ذر..وعمار بن ياسر (يزعم الروافض أنه هو المؤسس لمذهبهم..وهذا كذب.., فمؤسس مذهبهم ابن سبأ اليهودي ..وهذا باعتراف كبار علمائهم..
الحسن بن موسى النوبختي من أعلام الشيعة في القرن الثالث الهجري في كتابه ( فرق الشيعة ) يعترف بأن التشيع اصله يهودي ، وأن أول من أظهر الطعن بالشيخين رضي الله عنهما هو إمامهم / عبدالله بن سبأ اليهودي ، وهو أول من قال بالوصية لعلي بعد النبي صلى الله عليه وسلم ..وإليكم الوثيقة..






))
..
.

(16)
أن النصارى يرون الحواريين أفضل من أنبياء الله إبراهيم وموسى عليهما السلام
والرافضة يرون الأئمة أفضل من الأنبياء والرسل (غير محمد) عليهم الصلاة والسلام.

..
,
(17)
أن اليهود قالوا لا جهاد في سبيل الله حتى يخرج المسيح الدجال و ينزل السيف من السماء
والرافضة قالوا : لا جهاد في سبيل الله حتى يخرج الرضا من آل محمد، وينادي مناد من السماء اتبعوه.
(هو الإمام الغائب-المهدي-)
..
.

(18)
أن اليهود لا يرون المسح على الخفين والرافضة كذلك.
(الرافضة لا يرون غسل الرجلين المكشوفتين، ولا يرون المسح على الرجلين المستورتين بالخف، بل الرافضة يوجبون مسح ظهور القدمين إذا كانت الرجلان مكشوفتين ، قالوا يُمسحان كما تمسح الرأس!، يُمسح على ظهر الرِجل ، وإذا كان فيهما خف وجب نزع الخف وخلعه وخلع الجورب ، ومسح ظهور القدمين.
فإذن الرافضة ينكرون غسل الرجلين المكشوفتين، وينكرون المسح على الخفين ؛ أما أهل السنة فعندهم غسل الرجلين المكشوفتين، ومسح الخفين المستورتين بالجوربين ، أو بخفين إذا لبسهما على طهارة ، وكان الخف ، أو الجورب ساتراً.)
..
.

(19)
أن اليهود تبغض جبريل... يقولون هو عدونا من الملائكة..!!
والرافضة كذلك يرونه لم يحفظ الأمانة.
(وهناك طائفة تدعى الغرائبية تقول إن جبريل عليه السلام خائن، حيث نزل بالوحي على محمد صلى الله عليه وسلم، وكان الأولى والأحق بالرسالة علي بن أبي طالب!!.. ولهذا كانوا يقولون: (خان الأمين وصدها عن حيدري.)..وأنتم تعلمون أن الحيدري أو الحيدرة هو علي رضي الله عنه)

..
.

(20)
أن اليهود يستحلون أموال الناس كلهم (ويسمونهم الأميين)
والرافضة يستحلون أموال المخالفين (أهل السنة..ويسمونهم النواصب)
أن اليهود يرون غش الناس ولا عهود ولا مواثيق لهم والرافضة كذلك..
( (( خذ مال الناصب حيثما وجدته وأدفع إلينا الخمس )) تهذيب الأحكام للطوسي 1/384 السرائر لابن أدريس ص 484 وسائل الشيعة للحر العاملي 6/340
( (مال الناصب وكل شيء يملكه حلال )) تهذيب الأحكام للطوسي 2/48 وسائل الشيعة للحر العاملي 11/60
الناصب هنا يعني السني ، و هذا دليل على أن غش غير الشيعي حلال ، و هذا من تلبيس إبليس عليهم.أما بخصوص العهود والمواثيق ، فما يحصل في العراق هو خير شاهد ، إذ أنهم يُعطون الأمان للفلسطينيين لمغادرة العراق و إذ بهم يذبحونهم في الطريق!!)..
.

(21)
أن اليهود حرموا أكل الأرنب والطحال والرافضة كذلك.
(أما عن سبب تحريم أكل الأرنب فيقولون لأنها تحيض ولأنها من المسوخ ولما فيها من القذر والدم..!
و أما بخصوص الطحال فهم يقولون: كانت العرب في عصره-أي في عصر علي رضي الله عنه- لا يفرقون بين الكبد و الطحال، و لتأكيد و جود الفرق بينهما أمر علي (وهذا لم يحصل طبعاً..وإنما هم يكذبون كالعادة)..
أمر أن توضع كل منهما في إناء فيه ماء فانقبضت الكبد ولم يخرج منه شيء ولم ينقبض الطحال وخرج كل ما فيه و كان دما و بقى جلده و عروقه فأوضح بتجربة عملية سبب تحريم أكل الطحال لوجود الدم فيه و جواز أكل الكبد...!! )

..
.

(22)
أن اليهود قد ضُربت عليهم الذلة والمسكنة والرافضة كذلك
(لو تتبعت التاريخ لوجدت ذلك.. وما التقية إلا خير دليل).

..
.

(23)
واجتمعوا مع اليهود والنصارى في حربهم ضد أهل السنة
( لَتَجِدَنَّ أَشَدَّ النَّاسِ عَدَاوَةً لِلَّذِينَ آمَنُوا الْيَهُودَ وَالَّذِينَ أَشْرَكُوا) [المائدة:82]

[الـصـمـصـام]

...

أحب أن أنوهـ إلى أن كتاب ( أصول الكافي ) للكُليني من أهم كتب الحديث التي يرجعون إليها وهو بمنزلة صحيح البخاري عندنا ، و يزعمون بأن فيه 16199 حديثاً ، علماً بأن مجموع الأحاديث الصحيحة المروية عن رسول الله - صلى الله عليه و سلم - حوالي 6000 آلاف حديث فقط ..
و أكثر كتبهم تعج بالخرافات و الروايات المكذوبة ..

و أيضاً كتاب ( بحار الأنوار ) لمحمد باقر المجلسي ، و هذا الكتاب من كتب التفاسير المعتمدة ، و يقع فيما يزيد عن 100 مجلد ، كله روايات مكذوبة و خرافات منسوبة إلى الرسول - صلى الله عليه و على آله و صحبه و سلم -


و الرافضة دينٌ أحدثه زنديق منافق يظهر الإسلام و يُبطن اليهودية ، و هو خليط بين الأديان ..
و شكراً للأخت رؤى ..

[رُؤَى]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها الـصـمـصـام ... أحب أن أنوهـ إلى أن كتاب ( أصول الكافي ) للكُليني من أهم كتب الحديث التي يرجعون إليها وهو بمنزلة صحيح البخاري عندنا ، و يزعمون بأن فيه 16199 حديثاً ، علماً بأن مجموع الأحاديث الصحيحة المروية عن رسول الله - صلى الله عليه و سلم - حوالي 6000 آلاف حديث فقط .. و أكثر كتبهم تعج بالخرافات و الروايات المكذوبة .. و أيضاً كتاب ( بحار الأنوار ) لمحمد باقر المجلسي ، و هذا الكتاب من كتب التفاسير المعتمدة ، و يقع فيما يزيد عن 100 مجلد ، كله روايات مكذوبة و خرافات منسوبة إلى الرسول - صلى الله عليه و على آله و صحبه و سلم - و الرافضة دينٌ أحدثه زنديق منافق يظهر الإسلام و يُبطن اليهودية ، و هو خليط بين الأديان .. و شكراً للأخت رؤى ..

بارك الله فيك على إضافتك القيّمة..,


بشأن الكافي..كما ذكرت هو لـ( الكليني) ..المسمى عندهم (حجة الإسلام)..
وسبب تسمية هذا الكتاب بالكافي..ذكره مؤلفة فقد قال :
أنه عرضه على المهدي المنتظر فقال إنه كافٍ لشيعتنا ومن هنا سماه بالكافي..!

وهو من الكتب القديمة عندهم..
أما بحار الأنوار فهو من الكتب الحديثة...,

أشكرك أخي الفاضل على مشاركتك الغنية..لا حُرمت الأجر..؛

[الصباخ]

كلهم ملة واحده .

[رُؤَى]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها الصباخ كلهم ملة واحده .

صدقتْ أخي الفاضل الصباخ..
بارك الله فيك..؛