[/ سفير الرياض /]

جازلك عنوان الموضوع ومن ثمى دخلت صوح
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــ


السلام وعليكم ورحمة الله وبركاته


ياااااهلا ويااااا مسهلااااااااا بأحبابي وأخواني اعضى بريدهـ ستي :D

الحين انتم يوم انكم تقولون اكتبوا مواضيع من انفسكم يعني بعضكم يقول _ ( من قلم الاستاذ / فلأن الفلاني ) _
بسم لله عليك وش اللي من قلم ياخوووي ترى كيبورد وبه حروف وتقعد تبعبص به لمى تطلع الكلمه

الممهم ماعلينا
عندي ملاحضه كلمة لذاع وشي ,,,,,,,,,,,
انتهت الملاحضه
ملاحضه اخرى
تراي كل اسبوع ابكتب موضوع من كتابتي انـا يعني انا اللي ابكتبه انشاءالله
انتهت الملاحضه
ملاحضه اخرى
اتتتتتتسسسسســــوووووااااا ( الحمد لله ) قولوا رحمك الله وبعدين انا ابقول يهدينا ويهديكم الله
انتهت الملاحضه


انا الحين كاتبن الموضوع هذا تدرون ليش

علشان مايقولون العضو / سفير الرياض / يحط مواضيع قص ولزقـ



المهم خلونا ندخل في صلب الموضوع



كنت جالساً في المقلط نهار يوم الخميس في الصاله اللي في بيتنا >>>>>>مهب بالمدرسه
ومن ثمى ذهبت الى البقاله وشريت بريالين جريدهـ الرياض لاننا بالرياض اى اىا اىىى

واتيت الى البيت مسرعاً لا صوح وشوله مسرعاً مبطياً يعني امشي شوي شوي >>للي مايفهم
وانا الذي اقراها من الخلف اولاً تدرون ليش علشان اشــــــوف الكريكاتير دايماً اناضر الكاريكاتير كل يوم كل يوم المهـم وانا اقلب بصفحات الجريدهـ واناضر واتفرج

لفت نضري ومشاعري ذاك المقال الا وهو >> تقاطع ام منافسه !!

للكاتب: طامي السميري

ارتباط الرواية بالفلسفة:

تتقاطع الفلسفة والرّواية في أكثر من موقع وفي أكثر من مستوى، هذا التقاطع جعل البعض يرى أن الرواية تتحول إلى منافس شرس للفلسفة.حيث انطلق بعض الفلاسفة إلى استحضار شخصيات روائية كنماذج للأسئلة الفلسفية التي يتم طرحها حول الذات والجسد والعالم.وفي المقابل الرواية اتجهت إلى تلوين مناخاتها بعوالم الفكر الفلسفي كرواية "عالم صوفي" للنرويجي جوستيان غاردر الذي صاغ تاريخ الفلسفة في عمل روائي.وفي ظل هذا التقاطع والذي يصل إلى حد التشابك بين الرواية والفلسفة تأتي الكثير من الأسئلة ..أهمها: كيف للرواية أن تخلق فلسفتها الخاصة بمعنى أن تبتدع رؤيتها الخاصة للعالم،بحيث لا تتحول الرواية إلى خادمة للفكر الفلسفي ويصير الجنس الروائي هامشا للمتن الفلسفي ؟هل نجد في منجز الرواية العربية تمثيلا للرواية الفلسفية؟ هل تلك الروايات جاءت من رؤى فلسفية ابتكرها الروائي أم هي نتاج الاتكاء على أدبيات علم النفس التحليلي وأدبيات الفلسفة؟ وتأتي إجابات هذه الأسئلة من خلال شهادات لأصوات عربية ومحلية مهتمة بالشأن السردي.تقدم رؤى مختلفة تجاه الرواية وارتباطها بالفلسفة.

هذا ما قاله الكاتب: طامي السميري

واما الكاتب: سامي جريدي
فقال في مقاله الاتي
لا أصعب من أن ننظر إلى الكتابة السردية بعيداً عن التفكير الفلسفي، لأن لكل رواية ولكل مشروع قصصي فلسفته الخاصة التي يتحدد من خلالها خط سير الكاتب ورؤيته للوجود وللأشياء.إن مسائل كالخلاص، والرغبة، والخوف من المستقبل، وإحساس الشخصية بالانهزام، والهذيان، وتشظي الزمن، ومناجاة الذات، وتفتيت اللغة، وتذويب المكان، وإعلاء شأن الموت، هي مفردات حياتية لقضايا فلسفية يخطو بها التأمل والجنون إلى تعبيرات المقدس والتماهي مع الآخر. ولهذا فنحن عندما نتحدث عن ارتباط الرواية بالفلسفة نكون قد دخلنا في أزمة الأسئلة الأولى للتفكير البشري. وهي في حقيقتها أسئلة تلزمنا الوقوع في الفخ الذي أحسه علماء الجدل والمصطلح في قضايا أخرى ضاعت في نتائجها خواص العلاقة وخيوط التقاطع. وذلك حينما نفرّق بين الرواية والفلسفة ونقوم بإظهار علامات التشابه والاختلاف. وإنه لأمر كبير حينما نعيد فيه كتاباتنا الحكائية القديمة إلى رؤى تغيب في حقائقها جدلية التعبير وعدميته. لأن التفكير في فلسفة السردي هي بمثابة فلسفة أخرى قد تكون في بعض جوانبها أكبر من علم الفلسفة المعروف بأصوله ومناهجه وخبراته.ولهذا أرى أن بعض الروايات هي علوم متنوعة يحضر فيها الفلسفي أحياناً من جهة كونه تاريخاً أو من جهة كونه حضارة ومعتقداً، أو من جهة كونه أسطورة وخرافة.أي ثقافة تتصل بالمعرفي، حتى أن ثمة مسائل أخرى كالطقوس السحرية والمعتقدات الدينية وعوالم الجنوح الصوفي، المتصلة بقضايا البحث في الأسرار والتأملات والغيب هذه كلها تدخل في السرد الفلسفي.الأمر الذي جعل بعض الباحثين يرى أن في روايات إبراهيم الكوني فلسفة كبرى للصحراء الليبية حيث استطاع أن يقوم بتوظيف أساطير وطقوس قبائل الطوارق ومعتقداتهم الأزلية.ومع هذا مازلتُ أفكر في الطريقة التي يمكننا من خلالها القول هل لدينا رواية فلسفية في السعودية. وإذا كان لدينا روايات فلسفية هل هي بالمستوى الكبير الذي تحتمل فيها تجارب الإنسان الأول ومعتقداته الوجودية.وأسئلة الروائي غالباً ما تكون واقعة في أسر السؤال الفلسفي الكبير فهو حينما يحاور شخصياته ويناجيها ويعيش شيئاً من مشاعرها وأفعالها هو في حقيقة الأمر يعيش معها لعبة الحياة الافتراضية. ومن خلالها تكون مسألة التذكر والخيال.

ولعلي استحضر هنا نقطة مهمة وهي " أن الفلسفة كما يراها البعض تعلّم الإنسان الحياة وتعلّمه الموت أحياناً"، وهي من خلال ذلك تصبح الرواية منافسة شرسة لها وبخاصة عندما تقدّم نفسها على أنها مخزون كبير من التجارب الحياتية ملفوفة في قوالب تخييلية يهرع إليها القرّاء رغبة منهم في تعميق حياتهم بتجارب الآخرين.وهو ما جعلها تقيم عالماً بديلاً عن الواقع وهذا ما نجده في بعض روايات (رجاء عالم) وبخاصة في موقد الطير.

ولهذا فقد جعل بعض المفكرين والنقاد الفلاسفة من المتن الروائي متنا لأسئلتهم بحيث انطلقوا يطرحون نظرياتهم وأفكارهم حول الأنا والزمن والهوية وذلك من خلال نماذج روائية عالمية كما هو الحال مع (بول ريكور) الذي جعل من ثلاثيةالوجود - الزمان - السرد) فلسفة متكاملة. وهناك (ميشيل فوكو) الذي تأمل كثيراً الوجود والأشياء واعتبرها نوعاً من الفلسفة السردية الكبرى ومع هذا نجد دراسته في سرديات بورخيس. وهناك (امبرتو إيكو) الذي فلسف السرد بطريقته الجديدة حينما جعلها غابة كثيفة معبأة بالدهشة والخوف وكشف الأسرار. كذلك الأمر مع نقاد وفلاسفة كبار آخرين كجورج لوكاتش ومندلاو وفرويد وجيل دولوز وغيرهم ممن تأملوا الحياة الواقعية وتأملوا بعض الأعمال الروائية برؤى كشفت عن أنساقها الفلسفية. والرواية السعودية مازالت وحتى في هذه اللحظة تنظر إلى الواقعي المعاش بمشاكله الاجتماعية والنفسية والاقتصادية متجاهلة بذلك الفكر البشري بقوانينه الوجودية والعدمية والعبثية التي نظر إليها روائيو الغرب كأمثال: كافكا في روايتيه المحاكمة والمسخ، ودون كيخوته في ثربانتس، وجيمس جويس في عوليس، والحمامة والعطر لباتريك زوسكيند، وأورهان باموق في عمله اسمي أحمر الذي يعتبر رواية فلسفية في تاريخ الفن الإسلامي. هذه وغيرها كثير من الروايات الأجنبية الخالدة والتي تأملت الوجود ودرست العقل وناقشت الخبرات الحياتية وهو أمر لا نكاد أن نجد له مثيلاً في الرواية السعودية، الأمر الذي يدل أن ليس لدينا رواية فلسفية بالمفهوم الموجود عند روائيي الغرب.
وانتهى كلامه الاستاذ سامي

وبعدين قمت انـا وخليت الجريده

واقعد احتريه يأذن المغرب علشان اأكل امر يذن المسجد وابدى بالاكل



وهذا وصلى الله على نبينا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين :D







لالا تعااالوا ابقول نكته وخلاص ابروح >>>>>>>>

فيه محشش توهـ متعلم كلمة فجأه راح للمدرسه اول مادخل الفصل قال وفجأه هلا بالزقرت ههاااااي

جِـًأأأزلكـمُ الموضوع اللي انـا كاتبه

[A N A S]

الحين كل أهل الرياض كذا ولا بس أنت .



مشكور

[/ سفير الرياض /]

لا كلنا جميع انتم وشلون ...

[خوي السرور]

ههههههههههه .. أولاه بس من اللي منجحك بالإملاء ..

اقتباس عندي ملاحضه كلمة لذاع وشي ,,,,,,,,,,,

لذّاع : يعني يوجع .. وهي بالشدة فوق الذال .. مثلا الفلفل لذاع يعني وجاع

أما كانه بدون شده .. يعني لذاع .. فمعناه لانتشر .. فالإذاعة تعني الإنتشار ..

انظر كتاب ابن النفيس .. برطم العرب ..


شكرا على هيك موضوع .. مع أني ماقريت اللي بالأحمر .. لكن شكله زين ..

[/ سفير الرياض /]

الله يسلمك تراي ناجح بالاملاء
اول واحد يعجبه الموضوع :D
:083:

[رأس النفود]

أنا أبعطيت شهادت فلسفه بتقديرممتاز بس رح وخلنا . . .

[/ سفير الرياض /]

تتريق ايها الاستاذ الفاضل

[قناص الفهيد]

الا صدق كيف نجحت بالاملاء انت تقول تتريق يعني ريوق والريوق فطور عند اهل البادية ماعمرك شفت مسلسل بدوي ياولد روح جايب بالريوق ولاكن هي تِتريق شف الكسره الي تحت حرف الياء وهكذا انهينا الدرس الاول

والله يانا أموووووووت بالمهايط ههههههههههههه

[/ سفير الرياض /]

الصراحه شكلك تفطر دايم مع البدو ياراعي القنص والصيد

ولكن إن الهياط من اسباب المشاكل الاجتماعيه والكبر الزايد ومثل ماقال ابو االعتاهيه في باب ماجاء في الزقرت موضوع الهياط

راجع مكتبة العبيكان