[ولد_الصفراء]

قال تعالى : { إنك ميت وإنهم ميتون }

وقال تعالى { أينما تكونوا يدرككم الموت ولو كنتم في بروج مشيدة }

وقال تعالى { كل نفس ذائقة الموت ثم إلينا ترجعون }









أحسن الله عزاء الجماهير الرياضية والأمة الإسلامية

في وفاة فقيد الرياضة والشباب

صاحب السمو الملكي الأمير عبد الرحمن بن سعود

بن عبد العزيز آل سعود رئيس نادي النصر ورمز من رموز الحركة الرياضية

مفنياً الكثير من سنين عمره في النهوض بالرياضة في المملكة العربية

السعودية وذلك بعد أن وافته المنية بمستشفى الملك فيصل التخصصي

بالرياض إثر نوبة قلبية وذلك في تمام السابعة والنصف صباحاً

من يوم الخميس الثاني عشر من شهر جماد الثاني رحم الله

سموه وغفر له ،،

اللهم اغفر له وارحمه وتجاوز عنه وعافه واعف عنه واسكنه فسيح

جناتك يا ارحم الراحمين ،،

والهمنا وذويه الصبر والسلوان ..

إنا لله وانا إليه راجعون ..

لاحول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم

[الــنــهــيــم]

اللهم اغفر له وارحمه وتجاوز عنه وعافه واعف عنه واسكنه فسيح

[سراج الخير]

رحمه الله تعالى


اللهم اغفر له وارحمه واعف عنه

[وحيد المعنى]

اللـــــــــــــــــــــــه يرحمنا وإياه برحمته

[العاصف]

الله يغفرله ويرحمه ويسكنه فسيح جناته

ويرحم جميع موتى المسلمبن

[المهموم]

رحمك الله رحمة واسعه يابي عبدالعزيز
اللهم أرحمه برحمتك
اللهم أجعل قبره روضه من رياض الجنه
اللهم أسكنه فسيح جناتك

[ولد_الصفراء]

[ابوفراس]

اللهم اغفر له وارحمه
واكرم نزله
ووسع مدخله
واغسله بالماء والثلج والبرد
ونقه من الذنوب والخطايا كما ينقى الثوب الأبيض من الدنس

اللهم جازه عن الحسنات احسانا
وعن السيئات عفوا وغفرانا
برحمتك ياواسع المغفرة

[تركي الناصر]

رحم الله - عبدالرحمن بن سعود بن عبدالعزيز - وأسكنه فسيح جنّاته ، اللهم جازه بالحسنات إحساناً وبالسيئات عفواً وغفراً ، اللهم نقه من الخطايا كما ينقى الثوب الأبيض من الدنس....


أنفاس الرحيل

الموت كأس مرٌ مذاقه ، الموت شديد ول نفسه تهابه
ليعلم الجمعي أن شدة الألم في سكرات الموت لا يعرفها على حقيقتها إلا من ذاقها ، ومن لم يذقها إنما يعرفها بالقياس على الآلام التي أدركها.
فألم النزع : يهجم على الروح نفسها ، فيستغرق جميع أجزائها ، ومن كل عرق من العروق ، وكل عصب من الأعصاب ، وكل مفصل من المفاصل ، ومن أصل كل شعرة وبشرة ، ومن أعلى الرأس إلى أسفل القدمين.
فلا تسأل عن كُربه وآلامه.
أما العقل فقد غشية ألم الموت وشوشه.
وأما اللسان فقد أبكمه
وأما الأطراف فقد أضعفها
عند الموت ترتفع الحدقتان إلى إلى جفونه ويتقلص اللسان إلى أصله ، وتجمد أنامله ، فلا تسأل عن جسد يجذب منه كل عرق من عروقه ، ثم يموت كل عضو من أعضائه تدريجياً ، فتبرد أولاً قدماه ثم ساقاه ثم فخذاه ، ولكل عضو سكرة بعد سكرة ، وكربة بعد كربة ، حتى يبلغ بها الحلقوم فعند ذلك ينقطع نظره عن الدنيا وأهلها ، وينغلق دونه باب التوبة ، وتحيط به الندامة والحسرة.
فسأل الله الجواد الكريم أن يعيننا على سكرات الموت ، وأن يوفقنا للنطق بـ "لا إله إلا الله" وأن يجعلها آخر كلامنا من الدنيا) منقول - بتصرف - من سلسلة الدين النصيحة الإصدار 36

لما قربت وفاة المأمون فُـرش له جلد دابة ، وبسط عليها الرماد ، فصار يتمرغ فيه ويقول : يا من لا يزول ملكه ؛ أرحم من زال ملكه.

يقول ابن الجوزي رحمه الله (يجب على كل من لا يدري متى يبغته الموت ؛ أن يكون مستعداً ، ولا يغتر بالشباب والصحة ، فإن أقل من يموت من الأشياخ ، وأكثر من يموت من الشباب ، ولهذا يندر من يكبر) ، وقد أنشدوا:
يعمر واحد فيغرُّ قوماً ........... ويُنسى من يموت من الشباب
ويقول آخر
وانظر إلى من حوى الدنيا بأجمعها .............. هل راح منها بغير القطن والكفن