|
|
|
|
||
ســاحـة مــفــتــوحـــة المواضيع الجادة ، والنقاشات الهادفة -- يمنع المنقول |
|
أدوات الموضوع | طريقة العرض |
19-10-2010, 05:27 AM | #1 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Aug 2009
البلد: بريدة .
المشاركات: 2,166
|
اللعاب منافية للأداب .
دخلت هذا المساء أحد الأسواق الغذائية ...
ومن عادتي أني أتسوق على رواقة , حتى أتذكر يوم كنت صغير كان أبي حفظه الله لا يرسلني للبقالة ويقول ( لا تنزل يالبارد ) . مع يقيني أني لست ببارد ولكني أحب أن أطلع على كل جديد وغريب .. طيب الزبدة ؟؟ شاهت أحد مراقبي وزارة الثقافة والإعلام يسحب أشرطة الألعاب الإكترونية من المحـاسب ويقول له ممنوع بيع أشرطة الألعــاب الإكترونية . وأشـاهد الهندي يستطعطفه ويواعده بعد م تكرارهــا . لكن المراقب لم يعطي للعامل بال . وأشاهده يقلب ويفتش الأشرطة .........ماقلت لكم أني أحب الإطلاع . المهم...... قام المراقب بسحب بعض من هذه الأشرطة وقال هذه منافية للأداب. ثم شاهدت ذاك الرجل الأربيعني يقبل على المراقب حسبته سوف يتوسط للعـامل , لكنه توقف عند الباب وقال الله يقويقكم أسحبوا هالبلاوي . سؤالي لهذا الرجل ولمن هو بمثله ولكل ولي وولية أمر أين نحن عن الرقابة المباشرة على أبنائنا وأين نحن من تثقيف أبنائنا وأطفالنا حول هذه الألعاب ومعرفة الجيد من السيئ ولمـاذا ننتظر أن كل شيئ ضار يمنع في ضل العولمة والإنفتاح المعلوماتي .
__________________
|
19-10-2010, 09:38 AM | #2 |
وفي حياتي مشاعل
تاريخ التسجيل: Dec 2008
البلد: بين حنايا ذاك القلب
المشاركات: 3,916
|
يارجال عساك سالم بس
الحين الالعاب عند ابو ريالين يبيعونه بصفته بضاعة فقط اما المحتوى فـ يخلف الله و ماحولك احد بالمناسبة جلست خمس دقائق ابحث عن ما يعنيه العنوان ولم اجد شيء |
19-10-2010, 02:51 PM | #3 | |||||||||||||||||||
عضو فعّال
تاريخ التسجيل: Apr 2009
البلد: (( الصفراء ))
المشاركات: 2,239
|
أخي الكريم " السامي البريداوي "
تحية طيبة وبعد .. سأجيبك على هذا الاقتباس منك
فأقول : كنا في الماضي نمتثل لأمر المربي سواءً كان هذا المربي أب أو أ أو معلم في صف .. ! وهذا الامتثال لن ولم يكون لولا تلك الهيبة في نفوسنا لهم .. فلا أقصد بالهيبة ذاك البطش .. !! ولكن هيبة نشأت منذ الصغر فينا .. فنحن نكن للأب أسمى آيات التقدير وكذلك للأم .. لأننا نشأنا على هذا البر .. وتعلامناه منهم .. فهم من علمنا القيم الطيبة والمثل الصافية في كل نواحي الحياة .. فلم يتكلون على الخدم .. أو غيرهم في التربية .. ولكن كانت تربية فطرية طبيعية سليمة . فالأمر منهم نمتثل نحن له . والنهي منهم يكون له السمع منا ..! ــ فلو كان للآباء اليوم هيبة في نفوس الأبناء .. لما اشتكى هذا الرجل للمندوب ..! لهذا كان للأسد هيبته التي افتقدها ذاك الحمل الوديع ..! فأهل البيوت إن أحسوا أن قائدهم سبع امتثلوا له .. وإن كان حملاً أكلوه في أول عيد . فالكلام مني هنا إجابة لك .. والواقع تراه أمامك . تقبل مروري .
__________________
قد استبدلت بها القرطاس ، والقلم"="وبألوانها استوحيت سعدي وأسفي
يــدلــنـي إلــيــهـا وضــــاء نــورهــا"="بريدة ((ستي)) هي أجمل صحفي بــهـا أدون ومـــن غـيـري أسـتـقي"="فـوائـدُ أقــلام فـاقـت كــل واصـفي هــي الـقـرطاس لـحـبري وقـلـمي"="بـلـسان تـسـميت لـتـزدان أحـرفي آخر من قام بالتعديل لسـ المواطن ـان; بتاريخ 19-10-2010 الساعة 02:57 PM. |
|||||||||||||||||||
19-10-2010, 03:10 PM | #4 |
عبدالله
تاريخ التسجيل: Jun 2004
البلد: .
المشاركات: 9,705
|
هذه مقالة كتبتها و نشرت في شبكة نور الإسلام قبل ثلاث سنوات
دور الألعاب الإلكترونية في دمار الدين و الأخلاق عبد الله بن عبد العزيز العزاز لا يمكن لجتمع من المجتمعات أن يعيش دون أن يوفر وسائل الترفيه و التسلية ، لأن الترفيه ضرورة ملحّة لا يمكن للإنسان مهما كان أن يبتعد عنها ، و لو بلغ من الجدية ما بلغ ، و الذي يتأمل في البيوت اليوم يجدها لا تكاد تخلوا من هذه الوسائل ، و على رأسها وسائل الترفيه الإلتكرونية بأنواعها و أصنافها ، و التي لا يكاد يخلوا منها بيت ، حتى في القرى و الهجر النائية .. ::: تأثر الطفل بما يحيط به ::: لما خلق الله جل و علا الإنسان جعل له عمراً معيناً يكون فيه تهيئة تامة لغرس ما يناسبه من المبادئ و الأسس و الأخلاق ، و هذا في مرحلة الطفولة ، حيت الاستعداد التام لصياغة الشخصية ، و هنا يتأتى دور الأبوين في صناعة الطفل و بنائه بناءً تكاملياً ، و لهذا قال - صلى الله عليه و سلم - : ( مروا أولادكم بالصلاة لسبع و اضربوهم عليها لعشر و فرقوا بينهم في المضاجع ) ، و في هذا الحديث إرشادٌ إلى مبدأ التدريب و غرس السلوك و المفاهيم في الأطفال قبل سن التكليف حيث يصعب التغيير بعد انتهاء وقت الطفولة . ::: الألعاب الألكترونية و التأصيل الشرعي ::: إن كل أمر سكت عنه الشارع من أمور الدنيا فلا يحق لأحد أن يُقال بحرمته دون دليل ، و لكن قد يحف بالمباح قرائن تنقله من أصله إلى الحرمة ، فاستخدام السلاح مثلاً قد يدور حكمه على الإباحة ، الحرمة ، الوجوب ، و أما موضوعنا وهو الألعاب الألكترونية فإنها مباحة في الأصل ، و لكن قد تنتنقل من أصلها إلى الحرمة أو إلى غير ذلك بحسب ما يكون فيها من محرم أو حتى شرك . ::: الألعاب الألكترونية و الترفيه ::: لما خرجت هذه الألعاب كان أصلها قائم على هدف الترفيه ، و مع انفتاح العالم على بعضه ، استغلت هذه الألعاب استغلالات أخرى ، دينة و سياسية و أخلاقية ، و من آخرها أنه تم اكتشاف عدد من هذه الألعاب تحوي مشاهد إباحية، وأخرى مسيئة للإسلام وتصور الإسلام على أنه دين إرهاب. كما أن بعضها الآخر يطالب اللاعب بتحطيم أكبر عدد من المساجد وتمزيق المصحف للحصول على عدد أكبر من النقاط .و لا زلت أذكر تلك اللعبة التي برزت فيها شخصية الجندي الأمريكي التي يتقمصها اللاعب ليقتل و يسفك و يدخل على البيوت و يخربها على أهلها ، و كأنه يحكي واقع العراق اليوم ، و من الألعاب ما يكون الفوز فيها هو الحصول على (الصليب) فأين من ينادي زوراً بالحرب على الإرهاب و هل هذا هو الترفيه الذي نُريد ؟ ::: من مفاسد الألعاب الألكترونية على سلوك الأطفال ::: نشرت العديد من مواقع الإنترنت دراسة بريطانية عن مجلة "ذي لا نسيت" أن مشاهد العنف على شاشة التلفزيون أو في ألعاب "الفيديو" تزيد مخاطر السلوك العدواني والخوف لدى الأطفال الصغار ومثل هذه المشاهد يمكن أن توازي "إساءة معاملة الأطفال عاطفيا". وقالت الدراسة إن الأطفال الصغار هم الأكثر تأثرا بهذه المشاهد . و يقول الأخ أحمد الحازمي في جريدة الحياة عدد 12417 أن البلاي ستيشن قد يصيب الطفل أو المراهق بالأنطوائية والوحدة بمفرده حيث إن مستخدميه يصيبهم عليه إدمان فلا يستطيع مفارقته دائماً فالطالب الذي يمارس تلك الألعاب مباشرةً أثناء عودته من المدرسة يجلس خلف ذلك الجهاز حتى أذان العصر وقد يستمر أو يرتاح ثم يعاود اللعب عليه بعد صلاة المغرب وحتى ساعات متأخرة من الليل مما يصده عن مراجعة دروسه وكتابة واجباته وبذلك فقد أضاع الشيء المفيد وقد يخفق في امتحانات آخر العام الدراسي . و هذه الألعاب توقع في نفس الطفل ميولاً إلى شخصيات يقوم باللعب في أدورها ، و يبدأ بمحاكاتها على حساب دينه و أخلاقه ، ومن يشاهد أبناء المسلمين اليوم يرى ذلك جلياً فمنهم من يلبس السلاسل والقلائد في العنق ومن النساء من تتشبه بالرجال في ملابسها ومشيتها وكلامها وقد قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: ( مَنْ تَشَبَّهَ بِقَوْمٍ فَهُوَ مِنْهُمْ ) رواه أبو داود في سننه و جاء في دراسة أن الأطفال الذين يمارسون لعبة البلاي ستيشن بكثرة يقل لديهم التفكير والإدراك لأنهم يعطلون عقولهم ويطبقون ما يشاهدون في هذه الألعاب. و إذا كثر العكوف عند هذه الألعاب من قبل الأطفال و دون تنبيه الوالدين ، فإن هذا مؤذنٍ بذوبان شخصية الطفل الإسلامية ، و التنكر لهويته نتيجة ولعه بهذه الألعاب التي سلبت عقله . إن هذه الألعاب تُهيء جواً مناسباً للخصومات بين الأخوة ، و تؤجج الكراهية بينهم ، و هي أيضاً جوً خصب لتبادل الشتائم بين الأطفال إذا خلت من رقيب . و معينة على تضييع الصلوات و عقوق الولدين . و فيها ما فيها من مشاهد العري كما في ألعاب المصارعين والمحاربين العارية التي لا يسترها سوى "مايوه" يظهر عورة الرجل ويحددها كما أن في بعض هذه الألعاب صوراً حية لنساء كاسيات عاريات .. إضافة إلى المفاسد الصحية و المالية الناجمة عنها. ::: وصية و مطالبات ::: أوصي كل من استرعاه الله رعية أن يتقي ربه في رعيته ، و أن يوفر لهم ما يُفيدهم و يُرفههم بما لا يتعارض مع شريعة الله ، و لا يخدش حياءهم و أخلاقهم ، و يميع شخصيتهم . فقد قال رسول الله - صلى الله عليه و سلم - ( ما من راعٍ استرعاه الله رعية فمات يوم يموت وهو غاشٌ لرعيته إلا حرم الله عليه الجنة ) "يطالب الكثير من الأباء وأولياء الأمور بأن يكون هناك رقابة على محلات بيع تلك الألعاب من قبل هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر لمحاربة كل شريط ماجن حتى لا يقع أبناء هذا الوطن من الأطفال والشباب في فخ تلك الأفلام ، كما يطالبون بمنع أشرطة المغامرات والمطاردات مع رجال الأمن والتي يرتكب من خلالها المخالفات المرورية حتى لا يتأثر بها الأطفال والمراهقون وأن يحل بدلاً منها أشرطة تعليمية وترفيهية أو أي ألعاب لا يكون بها عنف أو مخلفات وتعود بالنفع على الطفل أو الشاب " * توصية في ختام تقريرٍ في جريدة الحياة . و أوصي ولاة الأمر - أيدهم الله - بتكثيف الرقابة على من يجلب هذه إلى بلادنا ، فكم أخرجت لنا هذه الألعاب أعضاء فاسدين ساهموا في خراب المجتمع ، و إيذاء أهله .
__________________
ياربي ..افتح على قلبي .. و طمئنه بالإيمان و الثبات و السلوة بقربك .. [عبدالله] من مواضيعي : آية الحجاب من سورة الأحزاب ( أحكام و إشراقات ) ::: كيف نقاوم التشويه ضد الإسلام و ضد بلادنا:::(مداخلتي في ساعة حوار مكتوبة و مشاهدة) آخر من قام بالتعديل الـصـمـصـام; بتاريخ 19-10-2010 الساعة 03:18 PM. |
19-10-2010, 03:12 PM | #5 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Oct 2010
البلد: الموت هيبه والعز لبريده
المشاركات: 10
|
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
حياك الله اخوي موضوع رائع موضوع يحكي عن واقع نحن نعيشه ولاكن غافلين عنه ولاكن اخوي دعني اونوه على نقطه واحده وهي ان هنالك امهات واباء غافلين عن ابنائهم غافلين عن الرقابه او هنالك امهات مريضات او ابـآء مريضون او لايستطيعون ضبط ابنآئهم فآاياليت ماينزل شريط او يباع شريط الآيتم المراقبه عليه ان كان فيه إسئه للآدب فيمنع وانا هاذا رائيي ويعطيك العافيه .. |
19-10-2010, 03:31 PM | #6 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: May 2010
البلد: بريده
المشاركات: 72
|
جزاك الله خير
|
19-10-2010, 05:11 PM | #7 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: May 2005
المشاركات: 6,050
|
اللعاب ==>> الله يحوّم تسبدك نعم .. خير وسيلة للتربية هو التحصين الذاتي المباشر ، ولكن ما يمنع نتكاتف لوقف بعض المهازل اللي همها الدراهم بغض النظر عن المساوئ التي تحصل للمجتمع ، فالمجتمع بأعضائه كالجسد الواحد وفعل صاحبك من تشجيع المراقب لفعله إيقان منه بدوره الفاعل الإصلاحي للمجتمع . |
19-10-2010, 06:50 PM | #8 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Mar 2003
البلد: بريده (رضي الله عنه)
المشاركات: 13,063
|
كلامك جميل ياغالي
لكن من وجهة نظري .. في ما أراه من مجتمعي وماكنت أعيشه في الطفوله كانت لدينا كل هذه الألعاب يعني مابيننا فرق بيننا وبين العاب الآن كان والدي الله يحفظه .. يربينا واخوتي على مخافة الله ويعلمنا كل ماهو ضار ويعود بالضرر علينا في الدنيا والآخره وباسلوب رائع استطاع التأثير علينا ولم نتأثر من مغريات المتجمع ولله الحمد ولا ندّعي الكمال والكمال لله كل الي أبغا أوصل له انه في مجتمعنا وخاااصة في هالوقت وتسارع التقنيات لايستطيع أب او أم او اي مربي مراقبة الأبن مهما حاول ومهما جارا في التقنيات ومحاولته لأن يراقبه في كل صغيره وكبيرة أي لو كانت تربية الطفل او الشاب الصغير تربية رائعة فيها من الأساليب التعليمية المواكبه لتسارع عصرنا الحاظر وفيها من طرق التخويف والترهيب في الله سبحانه وتعالى والتعليم الحقيقية للإحسان .. وهو "أن تعبد الله كأنك تراه، فإن لم تكن تراه فإنه يراك" فلو أدخلنا إلى قلوبهم هذا الحديث لكانت المراقبة له طول حياته ويعرف ان هناك خالق يراقبه في الصغيره والكبيرة والطفل هو متفهم ويدرك ذلك أكثر من الكبير فتجده حريص لأن هناك خالق يراقبه يختار الالعاب بعناية يختار أصحابه بعناية يحافظ على الصلوات ويبر بوالديه دون مراقبة شديدة للطفل لا انكر المراقبة والتعليم لكن التدقيق في كل شي هذا صعب ولو لم يكن مراقب له إلا والديه لا استطاع أن يلف خلف ظهورهم .. لأنهم لايرونه الآن ويستطيع فعل مايريد .. لماذا ؟ لأن أمه او ابوه .. ليس موجود ولا يراقبه وأنا رأيت ذلك في محلات البلاي ستيشن اليماني يعطيه العاب فيها إخلال بالآداب فتجد الطفل او بعض الأطفال يرفضها لماذا ؟ يوجد فيه مرأه او حب او خرابيط والوالد الذكير .. هو من يجعل ابنه رفيقه وصديقه ليكشف له كل مايدور بخاطره ويعلمه الطريق الصحيح شكراً لكم
__________________
|
19-10-2010, 07:28 PM | #9 |
مميّزة
تاريخ التسجيل: May 2010
البلد: ...............
المشاركات: 4,855
|
موضوع قيم تشكر عليه
وياليت لو كاتب الموضوع الالعاب بدلاً من ===> اللعاب شكرا جزيلا
__________________
لاتعود نفسك أن يرق قلبك إلئ شيء أعظم من القرآن , المغامسي
آخر من قام بالتعديل ـالتُفاحة الورديّة; بتاريخ 19-10-2010 الساعة 07:33 PM. |
20-10-2010, 02:40 AM | #10 | |||||||||||||||||||||||
عـضـو
تاريخ التسجيل: Aug 2009
البلد: بريدة .
المشاركات: 2,166
|
والله بدأت تقنع بهذه القاعدة ( قاعدة ضعف الشخصية عند كثير من الرجال على أهله وأبنائه )
من خلال الأمثلة التي يودهــا الأعضاء. حتى الأمثلة لا تتكلف بإحظارهــا وكأنك تقول هذا ما أعني دائماً .
__________________
|
|||||||||||||||||||||||
الإشارات المرجعية |
أدوات الموضوع | |
طريقة العرض | |
|
|