[للصمت صدى]

علمت "إخبارية الجوف" من مصادر خاصة انه تم إقفال الحساب الخاص بدية السجين فيصل فهيد أحمد هطيبل الرويلي المحكومة قصاصاً على أثر قتله لشخصين، والذي طلب أولياء الدم بفديته بمبلغ"20"مليون ريال، وقد تبرع ببقية المبلغ رجل أعمال إماراتي"طلب عدم ذكر أسمه".


وبحسب المصدر فقد تم إيداع أكثر من"16" مليون ريال ليتم إكمال المبلغ المطلوب للفديه،هذا وقد جرى التنسيق منذ أكثر من يومين مع إمارة الجوف بتغطية المبلغ كامل من قبل رجل الأعمال الأماراتي"إخبارية الجوف" تزف البشرى لوالدة السجين فيصل الرويلي.كما تثمن هذا العطاء السخي لرجل الأعمال الأماراتي وتتمنى له الصحه والعافية والبركة في ماله وذريته



المصدر



[IMG]

رجل أعمال إماراتي يعتق رقبة الرويلي - إخبارية الجوف

[/QUOTE][/IMG]

[عمر بريدة]

الله اكبر جزه الله خير الله لايحرمه الاجر

[جوليـت]

الله يجزي الاماراتي خير الجزاء ع ماقدمه في عتق رقبة مسلم واجره عندالله عظيم ان شاء الله

[قائد المجد]

جزاه الله خيرا
والمعروف مايضيع

[محمد الله يحفظك]

الله يرفع قدره عند مولاه ويسعده دنيا واخره هذا الي يلقاه الانسان العمل الصالح + الاخلاص لله.

[لؤلؤه430]

الله أكبر
الله أكبر
الله أكبر

جزاك الله خيرا يا فاعل الخير وبارك الله لك في دينك ومالك وولدك ورزقك الجنه

هنيئا لك بما فرحت به قلب أم فيصل المكلومه التي عوضها الله بصبرها خيرا....


اللهم فك اسر الماسورين وانصرهم وكن معهم ..آمين

[هيبـــــارآ]

.


.

..}من أحياها فكأنما أحيا الناس جميعآ{..

هنيآ له ع هاذا العمل العظيم وأجره عند الله لن يضيع ..

مبارك لأسرة الرويلي..
~..

[صمود]

جزاه الله خيرا ذاك الإماراتي , وبارك فيه

اقتباس

بين الداعية الإسلامي الدكتور عائض القرني لـ"الوطن" أن الإسلام جعل ثلاثة خيارات لولي الدم، إما القصاص أو العفو أو الدية، ومن اختار العفو لوجه الله، فهذا عتق رقبة لوجه الله، وسيأخذ أجره، أما أن يعفو لوجه الله، ثم يقوم بالمطالبة بملايين وسيارات، أو عتق الرقبة، والتحول إلى بيع للدم في المزاد العلني، فهذا قد خرج من إطار العفو لوجه الله، وهو من باب المتاجرة بدماء البشر".
وأضاف " ينبغي أن يفهم أهل الدم أن العفو المشروط ما هو إلا بيع للدم، وهو ما لا يملكه البشر، والمقصود بالعفو ألا يطلب شيئاً إلا من الواحد الأحد، والمزادات العلنية للدماء الموجودة هذه الأيام إنما هي ضرر بدل أن تنفع، وأكبر ضرر يقع على أسرة القتيل التي لا تستطيع دائماً جمع هذه الملايين".
وعزى الدكتور القرني المبالغات في الملايين إلى أنها تعود إلى الغيرة القبلية في كثير من الأحيان، فكل قبيلة لا تريد أن تكون أقل من مثيلاتها في المبلغ، وهنا تبدأ المتاجرة بالدماء علناً، وأكد أن ما يحدث الآن من استعراضات قبلية في الصلح والملايين لم تحدث قط في أي من عصور الإسلام.
وأوضح الدكتور القرني أن الحل هو العودة إلى الشريعة الإسلامية، وتذكير صاحب الدم بالأجر الذي سيناله لقاء عفوه عن القاتل، بدلاً من إرضائه بالملايين، وأن يكون هناك حد أقصى في حال عجز أهل الخير عن الإصلاح، ويجب أن يبدأ أهل الخير بالسعي في العفو، وإن تم الرفض، فالدية، ثم القصاص.