|
|
|
|
||
ســاحـة مــفــتــوحـــة المواضيع الجادة ، والنقاشات الهادفة -- يمنع المنقول |
![]() |
|
أدوات الموضوع | طريقة العرض |
![]() |
#1 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Jun 2008
المشاركات: 131
|
الله أكبر [ خبراء إقتصاد غربيين يطالبون بتطبيق الشريعة للخروج من الأزمة الإقتصادية ..
بسم الله الرحمن الرحيم
ويمكرون ويمكر الله ، فلا بد أن تدور الدائرة على الظالمين وينصر الله من نصره فهاهم في أكبر أزمة إقتصادية يمر بها القرن الواحد والعشرين فلقد أصبح تهاوي تلك الإمبراطورية أمر محتم بشاهدة جل الخبراء الإقتصاديين ونسأل الله أن يحقق ذلك .. فتلك الأموال الطائلة التي أنفقوها في حربهم على الإسلام و المسلمين أصبحت هباء ونكالاً عليهم بعد أن سخر الله لنا رجالاً يذودون عن الإسلام بإموالهم وأنفسهم .. مئات المليارات كانت من المفترض أن تنفق على الإقتصاد الامريكي ولا كنهم صرفوها وراء أوهام عسكرية كانوا يظنون أنهم يستطيعون تعويضها بعد تحقيق أوهامهم ولكن الله بددها على أيدي عباده المجاهدين الذين يسعون للتطبيق حكم الله في الأرض بعد أن عدم من يطبقه .. والآن أصبحوا ينادون بتطبيق الشريعة كمخرج للأزمة الإقتصادية بعد أن تخلى قومنا عن تطبيقها .. بوفيس فانسون رئيس تحرير مجلة "تشالينجز": أظن أننا بحاجة أكثر في هذه الأزمة إلى قراءة القرآن بدلا من الإنجيل لفهم ما يحدث بنا 4/10/1429 الموافق 05-10-2008 إسلام أون لاين - محمد النوري / باريس- دعت كبرى الصحف الاقتصادية في أوروبا التي تنادي دولها بالعلمانية (فصل الدين عن الدولة) لتطبيق الشريعة الإسلامية في المجال الاقتصادي كحل أوحد للتخلص من براثن النظام الرأسمالي الذي يقف وراء الكارثة الاقتصادية التي تخيم على العالم. ففي افتتاحية مجلة "تشالينجز"، كتب "بوفيس فانسون" رئيس تحريرها موضوعا بعنوان (البابا أو القرآن) أثار موجة عارمة من الجدل وردود الأفعال في الأوساط الاقتصادية. فقد تساءل الكاتب فيه عن أخلاقية الرأسمالية؟ ودور المسيحية كديانة والكنيسة الكاثوليكية بالذات في تكريس هذا المنزع والتساهل في تبرير الفائدة، مشيرا إلى أن هذا النسل الاقتصادي السيئ أودى بالبشرية إلى الهاوية. وتساءل الكاتب بأسلوب يقترب من التهكم من موقف الكنيسة ومستسمحا البابا بنديكيت السادس عشر قائلا: "أظن أننا بحاجة أكثر في هذه الأزمة إلى قراءة القرآن بدلا من الإنجيل لفهم ما يحدث بنا وبمصارفنا لأنه لو حاول القائمون على مصارفنا احترام ما ورد في القرآن من تعاليم وأحكام وطبقوها ما حل بنا ما حل من كوارث وأزمات وما وصل بنا الحال إلى هذا الوضع المزري؛ لأن النقود لا تلد النقود". وفي الإطار ذاته لكن بوضوح وجرأة أكثر طالب رولان لاسكين رئيس تحرير صحيفة "لوجورنال د فينانس" في افتتاحية هذا الأسبوع بضرورة تطبيق الشريعة الإسلامية في المجال المالي والاقتصادي لوضع حد لهذه الأزمة التي تهز أسواق العالم من جراء التلاعب بقواعد التعامل والإفراط في المضاربات الوهمية غير المشروعة. وعرض لاسكين في مقاله الذي جاء بعنوان: "هل تأهلت وول ستريت لاعتناق مبادئ الشريعة الإسلامية؟"، المخاطر التي تحدق بالرأسمالية وضرورة الإسراع بالبحث عن خيارات بديلة لإنقاذ الوضع، وقدم سلسلة من المقترحات المثيرة في مقدمتها تطبيق مبادئ الشريعة الإسلامية برغم تعارضها مع التقاليد الغربية ومعتقداتها الدينية. استجابة فرنسية وفي استجابة -على ما يبدو لهذه النداءات، أصدرت الهيئة الفرنسية العليا للرقابة المالية -وهي أعلى هيئة رسمية تعنى بمراقبة نشاطات البنوك- في وقت سابق قرارا يقضي بمنع تداول الصفقات الوهمية والبيوع الرمزية التي يتميز بها النظام الرأسمالي واشتراط التقابض في أجل محدد بثلاثة أيام لا أكثر من إيرام العقد، وهو ما يتطابق مع أحكام الفقه الإسلامي. كما أصدرت نفس الهيئة قرارا يسمح للمؤسسات والمتعاملين في الأسواق المالية بالتعامل مع نظام الصكوك الإسلامي في السوق المنظمة الفرنسية. والصكوك الإسلامية هي عبارة عن سندات إسلامية مرتبطة بأصول ضامنة بطرق متنوعة تتلاءم مع مقتضيات الشريعة الإسلامية. البديل الإسلامي ومنذ سنوات والشهادات تتوالى من عقلاء الغرب ورجالات الاقتصاد تنبه إلى خطورة الأوضاع التي يقود إليها النظام الرأسمالي الليبرالي على صعيد واسع، وضرورة البحث عن خيارات بديلة تصب في مجملها في خانة البديل الإسلامي. ففي كتاب صدر مؤخرا للباحثة الإيطالية لووريتا نابليوني بعنوان "اقتصاد ابن آوى" أشارت فيه إلى أهمية التمويل الإسلامي ودوره في إنقاذ الاقتصاد الغربي. واعتبرت نابليوني أن "مسئولية الوضع الطارئ في الاقتصاد العالمي والذي نعيشه اليوم ناتج عن الفساد المستشري والمضاربات التي تتحكم بالسوق والتي أدت إلى مضاعفة الآثار الاقتصادية". وأضافت أن "التوازن في الأسواق المالية يمكن التوصل إليه بفضل التمويل الإسلامي بعد تحطيم التصنيف الغربي الذي يشبه الاقتصاد الإسلامي بالإرهاب، ورأت نابليوني أن التمويل الإسلامي هو القطاع الأكثر ديناميكية في عالم المال الكوني". وأوضحت أن "المصارف الإسلامية يمكن أن تصبح البديل المناسب للبنوك الغربية، فمع انهيار البورصات في هذه الأيام وأزمة القروض في الولايات المتحدة فإن النظام المصرفي التقليدي بدأ يظهر تصدعا ويحتاج إلى حلول جذرية عميقة". ومنذ عقدين من الزمن تطرق الاقتصادي الفرنسي الحائز على جائزة نوبل في الاقتصاد "موريس آلي" إلى الأزمة الهيكلية التي يشهدها الاقتصاد العالمي بقيادة "الليبرالية المتوحشة" معتبرا أن الوضع على حافة بركان، ومهدد بالانهيار تحت وطأة الأزمة المضاعفة (المديونية والبطالة). واقترح للخروج من الأزمة وإعادة التوازن شرطين هما تعديل معدل الفائدة إلى حدود الصفر ومراجعة معدل الضريبة إلى ما يقارب 2%. وهو ما يتطابق تماما مع إلغاء الربا ونسبة الزكاة في النظام الإسلامي. وأدت الأزمة المالية التي تعصف بالاقتصاد الأمريكي إلى إفلاس عدد من البنوك كان آخرها بنك "واشنطن ميوتشوال" الذي يعد أحد أكبر مصارف التوفير والقروض في الولايات المتحدة. وتأثر ميوتشوال -الذي يعتبر سادس مصرف في الولايات المتحدة من حيث الأصول- بالأزمة العقارية وتدهورت أسهمه في البورصة إلى الحد الأقصى. ويعتبر هذا المصرف أحدث مؤسسة عملاقة في عالم المال الأمريكي تنهار بسبب الأزمة في أقل من أسبوعين بعد مصرفي الأعمال ليمان براذرز، وميريل لينش، إضافة إلى مجموعة التأمين إيه آي جي. |
![]() |
![]() |
#2 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: May 2008
البلد: بلاد القوقاز
المشاركات: 1,802
|
مثل فرعون..يوم غرقه..قال آمنت بالله....
|
![]() |
![]() |
#3 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: May 2006
المشاركات: 1,081
|
أقر الله عينك بهذه البشارة ولي ملاحظة أرجو ان يتسع الصدر لها : لايمكن للإسلام أن ينتصر ونحن نختلف وفي اقتسام النصر قبل اكتماله .كما فعلنا في أفغانستان في الحرب الاولى ( ولاتنازعوا فتفشلوا ) فتجيير هذا النصر لفئة واحدة ( المجاهدون ) وهي بحق لها بلاؤها وأهميتها .......... ولكن يجب ألأ نلغي مجهودات المصلحين الآخرين من دعاة وخبراء ومصلحين ومفكرين واقتصاديين وغيرهم ، فهم أيضا مجاهدون في ثغور أخرى ولكنها لاتستدعي وجود الدماء . شاكرا لك هذا النقل النقل المهم جدا .
__________________
قال حذيفة رضي الله عنه : ( أتقوا الله يا معشر العلماء ، وخذو طريق من كان قبلكم ، فلعمري لإن اتبعتموه لقد سبقتم سبقاً بعيدا ، ولئن تركتموه يمينا ً وشمالاً لقد ضللتم ضلالا بعيدا) أخرجه البخاري 7282 وابن عبدالبر واللفظ له في الجامع 1809 |
![]() |
![]() |
#4 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Jun 2008
المشاركات: 131
|
أخي الفاضل / أحزان الشيشان .
أسعدني مرورك .. |
![]() |
![]() |
#5 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Jun 2008
المشاركات: 1,366
|
اللهم لك الحمد كما ينبغى لجلال وجهك وعظيم سلطانك
__________________
ومن سبأ أصلي وفرعي وحتدي تنازعني منها الجدود الأكارم لنا من بني قحطان سبعون تبعاً أطاعت لها بالخرج منها الأعاجم |
![]() |
![]() |
#6 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Apr 2008
المشاركات: 535
|
الحمد لله على كل شي ، و يا ليت ربعنا يفكوننا من أرتباطهم .
ما بقى الإ وخزهـ و يدحدرون ، زي ما دحدر الأتحاد السوفيتي ![]() جزآك الله خير . |
![]() |
![]() |
#7 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Jun 2008
المشاركات: 131
|
الفاضل تأبط رأيا / بشكل عام المجاهدون وحدهم ومن ناصرهم هم من قام بإنكاس هذه الهجمة الصليبية على أعقابها بينما قد تخلى الدعاة والعلماء عن مناصرتهم وهذا فضلاً عن تَخّذِيّلهم .. ولا يعني هذا إغفالنا لأهمية العاملين في المجالات الأخرى فترميم الصف الأول لا يعني شطب الصفوف الأخرى ، وللأسف هم عملوا بعكس هذا فقاموا بشطب الصف الأول في مصلحة الصفوف الأخرى مدعين بأنه لا يمكن أن ينتعش الجهاد بدون بلوغ ما يرجون من المجالات الأخرى أو بأي من الدعاوى ... ولك أن تتصور بإن الجهاد فرض عين إجماعاً وهو أهم فروض الأعيان بعد الإيمان على قول شيخ الإسلام ابن تيمية ولا عز إلا به والذل بتركه ، وزد على هذا حجم الخطر الداهم على الأمة الإسلامية إذا تخلت عن الجهاد هذا الخطر الذي لم تتعرض لمثله من قبل ، فإذا كان هذا هو واقعنا والواجب علينا فالمتخلي عن القيام بأي من أنواع الجهاد خاذل لإخوانه المجاهدين فهذه هي صفة الدعاة وللأسف بشكل عام فعلى ماذا نشركهم أو نقرنهم بالمجاهدين في كسر صولة الصليبيين ؟! أخي الفاضل / لك أن تعلم أني سُعدت بتعليقك هنا وإن إختلفت الآراءُ والأفهام . تقبل ودي . |
![]() |
![]() |
#8 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Jun 2008
المشاركات: 131
|
السهيل اليماني / نحمد الله على تهاويهم وشتات سعيهم .. مروراً أحمد أيا الفاضل . |
![]() |
![]() |
#9 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Jun 2008
المشاركات: 131
|
بـــ sunـــــريدة / أشكر لك مرورك الطيب ، وعجل الله بهلاكهم تقبل ودي . |
![]() |
![]() |
#10 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Jun 2008
المشاركات: 131
|
.. للرفع ..
|
![]() |
![]() |
#11 |
صورة عـابرة ~ ذذ
تاريخ التسجيل: Jun 2008
البلد: ~ Buraydah City
المشاركات: 4,562
|
[blink][mark="cccccc"]يمحق الله الربا ويربي الصدقات[/mark][/blink]
__________________
صوت ليس فيه كلفة + كلمات صادقـة = :eek5 |
![]() |
![]() |
#12 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
عـضـو
تاريخ التسجيل: May 2006
المشاركات: 1,081
|
هذا التعميم في غير محله ، لأن سيجعل بقية الأمة أصفار على الشمال ليس لديهم أي شئ قدموه للإسلام . وحينما نتساءل : لماذا شرع الجهاد ؟ الجواب : لإعلاء كلمة لاإله إلا الله ، لإخراج الناس من الظلمات إلى النور . طيب فيه داعية : اهتدى على يديه مجموعة من بياعي المخدرات على الشباب <<< ألا يعد هذا نصرا للإسلام وإنكاسا للصليبية بل واليهودية والبوذية وغيرهم ممن حاد الله ورسوله . ثم اهتدى على أيدي هؤلاء التائبين شباب مثلهم <<< ألا يعد هذا نصرا للإسلام وإنكاسا للصليبية . ثم تزوجوا وأعفوا عددا من بنات المسلمين من الوقوع في الرذائل <<< ألا يعد هذا نصرا للإسلام وإنكاسا للصليبية . ثم ولد لهم أولاد فربوهم وأحسنوا تربيتهم فصاروا أوادا صالحين ومصلحين <<<ألا يعد هذا نصرا للإسلام وإنكاسا للصليبية . ثم كان من بينهم من حفظ القرآن وصحيح السنة وصار عالما يعلم الناس أمور دينهم <<<ألا يعد هذا نصرا للإسلام وإنكاسا للصليبية . ثم صار من بينهم وهكذا ...... كلها بسبب داعية واحد . ثم نأتي ونهدر جميع هذا الجهد ونلغيه ألا ترى أنه ظلم لهم ، وربما كنا سببا في إضعاف عملهم إذا جعلنا نصرة الإسلام وإنكاس الصليبية في الجهاد فقط .
على تقدير صحة هذا فهل يعالج الخطأ بمثله والعدو يتربص بنا الدوائر فنجعلهم على الهامش !! ونستمر نتكايل التهم !! والمرجفون من اليبراليين والعلمانيين أوسعوا الإعلام تشويها لصورتنا !! وانشغلنا عنهم : من الذي نصر ومن الذي هزم ؟ أهؤلاء ؟ أم أنتم ؟ . ثم إن العلماء والدعاة أجمعوا على أهمية الدفاع عن البلد المسلم المجتاح ورفع راية الجهاد والمقاومة للمحتل ... ولكن اختلفوا في الآلية : فبعضهم رأى : أن الأصلح أن تقوم تلك الشعوب بالدفاع عن نفسها .لتبريرات رأوها ــ سأذكرها في الرأي الثاني ــ . وبعضهم رأى : أن علماء كل بلد هم أعلم بشؤنهم والحق بما يرونه. واستدلوا بلقاءاتهم مع علماء تلك البلدان في الحج وغيره وأفصحوا لهم أن بلدانهم ليست محتاجة للرجال المجاهدين ، ولأن تهريب المجاهدين قد يجر لهم متاعب والفائدة محتملة وليست متحققة لوجود عدد كبير من المخاطر، ولضعف الأمة عموما وبالإجماع لايجب الجهاد حال الضعف ـ هذه وجهة نظرهم .واستدلوا بالعهد المكي أو أول المدني . وبعضهم رأى : أن الحل أن ينفر كل قادر للجهاد ضد المحتل على اي حال كانت الأمة . وهناك آراء كثيرة لكن لعلي لخصتها في ذلك . وكلها آراء لها قيمتها من حيث ان كل رأي راعى أصحابه من أهل العلم ماهو الأصلح للأمة في هذا الوقت الراهن !! قهذا التماس عذر للجميع . ولايعني أن من لم يفت بالجهاد أنه خائن لأمته ولأمانته وهم إن شاء الله بين معذور ومأجور إذا بذل كل وسعه . وكلما ترتب على القول : مصالح ودفع مفاسد فهو المرجح . وكلما ترتب على القول : مفاسد وودفع مصالح فهو المرجوح . والمسألة من أدق الأمور التي تستدعي تظافر جهود العلماء في دراسة حال الأمة ومدى استفادتها أو خسارتها من كل ذلك . ولما كان يلزم على هذا مصير شعب وأمة وهوية مع ضعف شديد بالأمة لزم مراعاة الحال والمآل بكل حيطة وحذر وهذه المراعاة قد لا تروق للبعض ممن هم من الرأي الثالث فعدوا هذا وهَنا وضعفا وخذلانا .
__________________
قال حذيفة رضي الله عنه : ( أتقوا الله يا معشر العلماء ، وخذو طريق من كان قبلكم ، فلعمري لإن اتبعتموه لقد سبقتم سبقاً بعيدا ، ولئن تركتموه يمينا ً وشمالاً لقد ضللتم ضلالا بعيدا) أخرجه البخاري 7282 وابن عبدالبر واللفظ له في الجامع 1809 |
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]() |
![]() |
#13 |
هوية صامتة
تاريخ التسجيل: May 2003
البلد: Buraydah City
المشاركات: 12,458
|
همام بن حارث، بارك الله فيك.
لا تعجب ياصديقي من هذا الانتصار، فالانتصارات بإذن الله ستتوالى. ولكن يجب أن نصدق أكثر وأكثر مع الله. منذ أن بدأت أمريكا حربها على الإسلام والمسلمين، وأنا أقولها في نفسي ولمن حولي، بأن سقوط هذه الدولة بات وشيكاً، لأنه وبكل بساطة لايمكنها تحمّل تكاليف هذه الحرب الغير محسوبة النتائج. وعلى هذا فإن أمريكا في بداية الأمر استعانت بعدد من الدول لمساعدتها في هذه الحرب، ولكن هذه الدول بدأت تنسحب خوفاً من تضرر جنودها واقتصادها، وأخيراً فقد بدأت بوادر السقوط جلية وواضحة. اللهم عجّل بسقوط هذه الدولة التي حاربت الإسلام والمسلمين، اللهم عليك بكل من ساندها وعاونها. شُكراً لك.
__________________
|
![]() |
![]() |
#14 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Mar 2006
المشاركات: 264
|
هذولا مثل المشركين ..
قال تعالى :- [ فَإِذَا رَكِبُوا فِي الْفُلْكِ دَعَوُا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ فَلَمَّا نَجَّاهُمْ إِلَى الْبَرِّ إِذَا هُمْ يُشْرِكُونَ ]"65 العنكبوت" |
![]() |
![]() |
الإشارات المرجعية |
|
|