[الـصـمـصـام]

عمر القحطاني /
أحبك الله الذي أحببتنا فيه ، و جمعنا في ظله ..
شكراً لك ، و أسأل الله أن يتقبل دعوتك .

المـشـمـل /
إنه جلد الفاجر الذي تعجب منه عمر - رضي الله عنه -
اللهم رد كيدهم في نحورهم .
جزيل الشكر أبعثه لك .

[الـصـمـصـام]

k a s p e r 999 /
كنت و لا زلت أتطلع إلى ردودك ، و أسأل الله لك تمام الرشاد ، و أن يبارك فيك .
أخي الكريم أنا أرى أن الحرب ليست ليبرالية إسلامية ، و إنما هي ( كل فكر ) مقابل ( إسلامية ) ، و أما الإقليمية فيما يخص أشاوس أهل النجد فأعتقد أن معركة المرأة في هذه البلاد قد أظهرت فرسانا من كل مكان ، و أحيت ذكرهم بين الناس ، و لعلك توضح لي أيها المبارك معنى : وإذا نظرت لحال المراة هناك لوجدتها ليبرالية التصرفات أسلامية المسمى فقط . ، و أما توجه البلاد فلا يلزم من هذه الظواهر المخالفة للشرع و المصادمة للدين أن يكون هذا توجه البلاد ، و لكنه توجه لأشخاص مؤثرين في البلاد و في القرار ، نسأل الله أن يحرمهم رؤية أمانيهم و أن يخيب رجاءهم ، و لعلها فترة زمنية و تنتهي تلك التجاوزات الصارخة .

شكراً لك .

[الـصـمـصـام]

mr.muhmmed /
بارك الله فيك أيها الأخ الفاضل ..

أبـو خـبـيـب /
اللهم استجب ، جزاكـ الله خيراً على تواجدك .


العفالقي /
و فيك بارك ، اللهم آمين ..
نسأل الله أن يرد بأس أدعياء تحرير المرأة .

[الـصـمـصـام]

كربة النخلة /
أهلا بالصديق أبو فيصل ، أحسنت الإشارة و إتماما لكلامك فاذن لي بإضافة و هي أننا يجب أن نعلم أن الساعي في تسوية المرأة بالرجل أو تقريب خصائصها من خصائص الرجل إنما هو تغيير مزعوم ، وهو مسعى يساوره الإخفاق من كل جانب ، وهو ضرب من ضروب المستحيلات الطبيعية ، و أن الساعي في تحقيقه كالساعي في تغيير نواميس الكون .

يقول الشيخ عبدالرحمن الدوسري - رحمه الله - " إن من أقبح مظاهر أثر المرأة على الأفراد و الأمم ترك حبلها على غاربها ، و قذفها بذلك الجسم اللين ، و العواطف الرقيقة ، و الفؤاد الملوءة رحمة ، و المهجة المشبعة بالشفقة ، تزاحم الرجال في معترك الحياة كتفا لكتف ، الأمر الذي لم تهيئها طبيعتها لها "

و قد أطال الشيخ في بسط شيء من الفوارق الحقيقة المؤثرة ، طبياً بين الرجل و المرأة ، في [ كتابه صفوة الآثار و المفاهيم ] (262 /5 ) في تفسير سورة النساء . فليرجع إليه فإنه ثمين جداً ، و احترت في ما أختاره من كلماته الألمعية الرائعة الناصعة .

شكراً لك .

[رنـد]

قرأت الموضوع ثلاث مرات ، وأسأل الله أن يسخر قلمك وبيانك لما فيه خدمة الإسلام والمسلمين .
أصبحت المرأة- في بلادنا خصوصاً- قضية من لا قضية له !
وإني لأحار حيرة شديدة من أساليبهم الملتوية في نشر أفكارهم والوصول إلى مآربهم تحت الستار الروتيني المعهود [ المرأة ] !


إلى فترة قريبة وأنا أقرأ عن اسم المرأة وأنه عورة عندنا !!!
بل وبنسب مطروحة !
رغم أن محارمي لم يمر عليهم أي استفتاء عن ذلك !!

أكاذيب ملفقة ومشاكل مختلقة لهذا الكائن الرقيق الضعيف الذي استلمه موجهم من كل الجهات !!

لا تخطأ أي فتاة ، إلا وكل الإعلام يردد : هذا بسبب الكبت !!!

لقد شككوني والله في نفسي ومجتمعي – من كثرتهم - ، وأخذت كلامهم على محمل الجد -عن إنصاف وحيادية مني- ولم أجد الكبت والتحجير الذي يدعون !!
في أي شيء كبتنا ؟!
تحدثوا بصراحة ودون مواربة وتبطين للكلام !
ولن يحدث ذلك !

تذكرني جهود أولي التحرير وأساليبهم بخبث الروافض عندما عاداهم جميع السنة وغيرهم من العقلاء كبيراً وصغيراً ، عالماً وجاهلاً ؛ فأطلقوا لفظ الوهابية والنواصب ونشروه في كل مكان موشحينه بالقسوة والغباء والقذارة والعقم والوحشية وألصقوه في كل من يعاديهم كذباً واختلاقاً منهم ، فأصبح البعض يحابيهم مصدقاً كذبتهم ولكي ينأ بنفسه عن ذلك الوصف القبيح والذي في الحقيقة لا أصل له !


عبارات التحرير و التحلل من العادات وما شابهها لم تجدِ عند أغلب العامة ؛ لما فيها من الصراحة والجراءة التي تأنف منها الفطرة والسليقة !
فلجأ مرددوها إلى عبارات الظلم والتحجير ، وتسلحوا [ بعباءة الدين ]، فتجدهم وقد أشبعوا مقالاتهم آيات وأحاديث أولوها إلى ما يصبون واستشهدوا بها في غير مقاماتها !!
وهنا مال العامة إليهم وصدقوا أحاديثهم عن طيبة وتعلق بوتر الدين الذي ضربوا عليه ..
وللأسف الشديد ؛ إن مما يدعو المرأة إلى تقبل أفكارهم ، ليس الكبت ولا التحجير ولا الظلم الذي يزعمون ، بل هو تقصير كثير من الأهالي في الأخذ بآرائها ، وتحميلها مسؤولية الطبخ والنفخ والتربية والتجمل للزوج والعشرة بالمعروف و....و.... وكأن الرجل غير مطالب بمثل ذلك !

أقرب مثال ، موضوع تشعب وطال في هذا المنتدى عن زواج الرجل بالثانية ، ولم أصدق إلى الآن ما قرأته من خيرة الأعضاء !
يعتبرون إعلام الرجل زوجته بنية الزواج بأخرى تنازل منه وعطف ومكرمة ، وأن ذلك ليس من حقوقها ، وعليها أن تستسلم للأمر الواقع !!
بكل جفاء وقسوة يتحدثون ، بل ويجعلون النساء يكرهن حكم الله بسبب منطقهم العقيم !
أما أرباب التحرير فالحنان منطقهم والعطف والنصرة شعارهم !

وهنا أؤكد على أهمية بعد النظر والتأني قبل أن نكون صدى لكل صوت !

أشكرك جداً أخي الكريم وأعتذر على الإطالة والتشعب فموضوعك ذو شجون كثيرة .
فرج الله همك وهم جميع المسلمين .

[الـصـمـصـام]

الضابط /
و بارك فيك ، أسأل الله لي و لك السداد .

هايين /
ثبتك الله ، و جعلك من الصالحات القانتات .

ابـــــــوصــالـح /
سلّمك الله يا أخي .

معصقل بس قوي /
آمين و إياك .


شكراً على القراءة و المبادرة بالتعليق و الشكر .
و فقكم الله لما يحب و يرضى .

[الجمان]

اقتباس للقضاء على كافة أشكال التميز بين الرجل و المرأة ، و التسوية حتى فيما فرق الله بينهما فيه ..!

نعم..هم ارادو تسوية المرأة بالرجل حتى فيما فرق الله بينهما فضلوا واضلوا..
ونحن اردنا ان نفرق بين المرأة والرجل حتى فيما ساوى الله بينهما فظلمنا المرأة كثيرا..
المرأة تقع بين تطرف الغرب وذلك بمساواتها بالرجل في كل شيء..
وظلم المسلمين لها باختلافها عن الرجل في كل شيء..
كلا طرفي قصد الامور ذميم..
المرأة تشترك مع الرجل بكونها انسان ولها حقوقها الانسانية التي للرجل تماما..
كحقها في الاحترام والتقدير ومراعاة المشاعر..وهذا مالانجده في تعاملنا مع المرأة..
فمجتمعنا يتعامل مع المرأة كمايتعامل مع الاشياء..فقد جعل لها عمرا افتراضيا..
وهو40 او50 فبعد هذا العمر يحق للرجل ان يذهب الى امرأة اخرى اصغر وانضر..
تاركا وراءه زوجته الاولى بكل تضحياتها والامها
اليس للمرأة المسلمة ان تعيش حياتها بسلام بعيدا عن التهديد بالزوجة الثانية..
ام ان المرأة ليست انسان كالرجل وليس لها الحق في ان تعيش بأمان..
طبعا انا هنا لم اقصد التعدد بشكل عام..ولكن ان يكون زواج الرجل على زوجته قاعدة عامة..
في المجتمع الغربي (عادي جدا)ان تجد رجل تزوج من امرأة لديها ولد او ولدين!!
مع العلم ان التعدد عندهم ممنوع اي ان هذه هي زوجته الاولى والاخيرة..
وهذا مالانراه في مجتمعاتنا التي تتعامل مع المرأة كما تتعامل مع السيارة واللاب توب يضرها الاستعمال!!!
الا ان تكون ثالثة اورابعة (اي زيادة عدد)
لم ار في المجتمع الغربي رجلا ستينيا ممسكا بيد فتاة عشرينية..
بل بالعكس الشيء اللافت للنظر(لنظرنا طبعالأننا لم نعتد عليه)هو ان الرجل لايترك زوجته حتى آخر يوم في حياتهما..
فليس غريبا عندهم ان ترى رجلا عجوزا وزوجته ممسكان بيد بعضهما وقد خرجا للتسوق او للتنزه
نعم هم حملوها اكثر مماتحتمل لكنهم اعطوها حقوقها الانسانية..
اما نحن فخدمناها ولكننا تعاملنا معها كمانتعامل مع اشياءنا..
اما الاسلام وهو دين الوسط فقد اعطاها حقوقها الانسانية وساوى بينها وبين الرجل فيما يتساويان فيه..
فلها الحق في الاحترام والتقدير حتى انه حرم على الرجل ان يقول لزوجته قبحك الله..
وهي البنت المكرمة فحرم التفريق بينها وبين اشقاءها الذكور..
وفي نفس الوقت جعل لها وظيفتها فهي الام المربية التي لها ثلاث اضعاف ماللاب من حق..
وجعل عليها واجب الطاعة لزوجها مقابل خدمته لها وانفاقه عليها..
والقاعد العامة في علاقة الرجل بزوجته..(وعاشروهن بالمعروف)..
و(لهن مثل الذي عليهن بالمعروف)..
فان لم نعاملها كما امرنا الاسلام فالغرب في نظري اقرب للانصاف من مجتمعاتنا..

,,
تقبل مروري,,,

[الـصـمـصـام]

*سـكـر خـشـن* /
جوابا على استفسارك ، فإن التحصين أيها المبارك يعني إيجاد موانع ( عن طريق الإقناع ) ، تحول بين مشاريع التغريب و بين نسائنا و مجتمعاتنا ، و هنا لا بد أن نؤكد على قضية الإقناع ، فالتحصين ليس قوة نفرضها انطلاقاً من قوامتنا ، التي فرضها الله تعالى لمصالح ، و هذه القوامة لها أعمال و لكن لا يجب أن تكون هي الأساس .


أما قضية الاختراق فلم أفهم ما مرادك بالتحديد ، فهلا تكرمت علي بمزيد من الإيضاح ..
لكي إشير إلى بعض الأمور في ردك ، لأني الآن في عجلة من أمري ..
أشكرك على إثرائك الإيجابي .

[K A S P E R 999]

احييك بحجم الشمس عزيزي الصمصام ..

اقتباس أرى أن الحرب ليست ليبرالية إسلامية ، و إنما هي ( كل فكر ) مقابل ( إسلامية )

نعم هي كذلك ..

اقتباس و لعلك توضح لي أيها المبارك معنى : وإذا نظرت لحال المراة هناك لوجدتها ليبرالية التصرفات أسلامية المسمى فقط .

(تطبيق الأنفتاح ومحاربة الفكر المتحجر بمسمى العمل الشريف تحت بند (ظوابط شرعية))
في مناطق المملكة الأخرى تتحول المرأة رويدا رويدا إلى سلعة من سلعات الاقتصاد والعمل ، ولو أردت دليلاً حي على ما يحدث فهو ارتفاع نسب الطلاق والخيانات الزوجية في هذه المناطق مقارنةً بغيرها .

* هناك معركة شرسة يا عزيزي بين اشاوس نجد وباقي التيارات الفكرية ولأننا في معركة فلن يكون هناك حلول فالمعارك لا تنتهي إلا بالهزيمة أو الهدنة والاستسلام ، ولكن من يُريد الإصلاح لا يهمه من ينتصر بقدر ما يهمه من يكسب .

* سؤال .. ألا ترى أن هؤلاء الأشاوس فشلوا في دمج المرأة في المجتمع رغم كل التغيرات والتطورات التي حدثت بالمجتمع السعودي بل بقي هؤلاء أسرى لبعض الموروثات والعادات والتقاليد القديمة ؟؟؟

ـــــــــــــــــــ
حديثاً ..تم افتتاح مطعم "نورة المقيطيب" بالمنطقة الشرقية صاحبة "مركز نوريات للطبخ" وتقول: انه تحد لمواجهة العقول المتحجرة التي لا تنظر إلى عمل المرأة نظرة تقدير وترفع شعار العيب الاجتماعي على كل عمل شريف تؤديه النساء ، وهو أول مطعم نسائي يقوم بتقديم الوجبات السريعة للرجال من وراء حجاب ، حيث تقوم 10 سيدات سعوديات بطهو وتجهيز جميع أصناف المأكولات الشعبية والغربية في هذا المطعم..
( يا عيني على بداية الحرية ) ولا ننسى مثل عجوز وطاحت بعبس

.

[الـصـمـصـام]

الصباخ /
أما الشعب ففي نظري منه الهمج الرعاع الذين لم يفقهوا التاريخ ، و منهم محسنوا الظن ، و منهم الغيور المحافظ ( وهم الأغلب ) نظراً لصبغة التدين الظاهرة عليه بشكل عام ، و لكن هناك معاول هدم تسعى للخراب ، منها الإعلام الخاذل المخذل ، و منها بعض صانعي القرار ممن تشربوا مذاهب التغريب و استطاعوا العبث بأوراق الدولة بل و بعقل الدولة ..!

[poem="font="simplified arabic,5,black,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black""]أرى ألف بانٍ لايقوموا لهادمٍ = فكيف ببانٍ خلفه ألفُ هادمِ[/poem]

و لهذا يقول الشيخ ابن باز - رحمه الله - بخصوص قضيتنا هذه :
" ألا فليتق الله المسؤولون عن المرأة و التخطيط لعملها ، و ليراقبوه سبحانه ، فلا يفتحوا على الأمة بابا خطيراً من أبواب الشر إذا فتح كان من الصعب إغلاقه ، و ليعلموا أن النصح لهذا البلد حكومة و شعباً هو العمل على ما يبقيه مجتمعاً متماسكاً قوياً سائراً على نهج الكتاب و السنة و عمل السلف الصالح ، و سد أبواب الفساد و الخطر ، و إغلاق منافذ الشرور و الفتن ، ولا سيما و نحن في عصر تكالب الأعداء فيه على المسلمين ، و أصبحنا أشد ما نكون حاجة إلى عون الله و دفعه عنا شرور أعدائنا و مكائدهم ، فلا يجوز لنا أن نفتح أبواباً من الشر مغلقة " [ مجلة البحوث الإسلامية 15 ص: 276 ] .

و هؤلاء الذين تقول أنهم سرابيت ، وصلوا إلى ولاة الأمر ، فما كان منهم إلا الخيانة للدين و للوطن ، و أصبحت أفكارهم و رؤاهم مقحمة في كثير من الإجراءات و المظاهر التي اشتد نكيرها اليوم ، و كان الأحرى بهم أن ينقذونا من الهلاك ، و يساهموا في رقي الأخلاق و إحياء العفة .

شكراً لكـ .

[*سـكـر خـشـن*]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها الـصـمـصـام *سـكـر خـشـن* /جوابا على استفسارك ، فإن التحصين أيها المبارك يعني إيجاد موانع ( عن طريق الإقناع ) ، تحول بين مشاريع التغريب و بين نسائنا و مجتمعاتنا ، و هنا لا بد أن نؤكد على قضية الإقناع ، فالتحصين ليس قوة نفرضها انطلاقاً من قوامتنا ، التي فرضها الله تعالى لمصالح ، و هذه القوامة لها أعمال و لكن لا يجب أن تكون هي الأساس . أما قضية الاختراق فلم أفهم ما مرادك بالتحديد ، فهلا تكرمت علي بمزيد من الإيضاح .. لكي إشير إلى بعض الأمور في ردك ، لأني الآن في عجلة من أمري .. أشكرك على إثرائك الإيجابي .

تكرم عينك حبيبي والمرهـ الجاايه لآترد وانت على عجااله من امرك

اولآ انتقل من التحصين الى المواانع فمااهي المواانع . . معذرتااا الكلمة فضفااضه ويختلف تفسيرهاا وفهمهاا من شخص لآخر
فمثلآ
فيه من يرى المواانع هوو وجودهاا في بيتهاا وعدم احتكااكهاا بالعاالم الخاارجي وآخر يقولك من حق المرآة مماارسة الحيااة بطبيعتهاا وترك بصمه في بنااء المجتمع وبالتاالي بنااء الثقة بدااخلهااا مماا قد يعزز من قوتهاا ومكاانتهاا وثاالث يصب جل تركيزهـ في لباااس او عمل معين ويقرآه انه فعلآ هناا التغريب والآنحرااف فيبدآ يحذر ويدور حول هالنقطة

اماا الآخترااق ومااقصدته حينماا يتكلم سين ولد صااد من السعودية ويقترح ايجااد سااحااة للمرآة وفرص عمل اكثر ويعتبرهاا رآياا وفكراا وعملآ لآتقل اهمية عن الرجل

في هذهـ الحااله هل يعتبر تم اخترااقه واعتبر وسيلة لآغرااض تغريبة ام لآ . . ؟

اتمنى وضحت الصورة


شكراا مرتاا اخرى تحياااتي

[الـصـمـصـام]

الجهني /
شكراً على تواجدك ، و تعليقك ..


الفــارس /
اللهم آمين ..
بارك الله فيك .


شكراً لكما .

[الـصـمـصـام]

رنـد /
اكذب اكذب ثم اكذب حتى يصدقك الناس ، هذه سياستهم ، بل إن بعضهم قد كذب حتى صدق كذبته ، فعطل عقله ..
هكذا يُصادمون الشرع ، و الفطرة ، و الواقع ..و فينا سماعون لهم ، و لا عجب .. فإنهم يبسطون ألسنتهم و أقلامهم بسحر البيان ، حتى ينخدع بهم فئام من الناس..
كفانا الله شرهم ، و شكراً أختي عى تعليقك المتميز .

[الـصـمـصـام]

الجمان /
هناك من ظلم المرأة من خلال المبالغة في الزج بها في كل مكان ، و إقامتها عاملة في كل ظرف ، و هذا خلل ينبغي أن يدرس ، و هو بالضبط ما نادى عقلاء الغرب بالحد منه ، فالمرأة ليست مؤهلة ولا يمكن أن تؤهل لكل ما أهّل إليه الرجل ، و لكن ينبغي الوقوف على حاجيات المجتمع مما لا يمكن سده إلا عن طريق إعمال المرأة ، و بعد ذلك يمكن إيجاد الفرص المناسبة ن و تهيئة الأجواء الصحية التي تؤهل المرأة للإنتاج ، مع الإشارة إلى أن أهم مؤسسة تعمل فيها المرأة هي المؤسسة الأولى و الأهم في المجتمع ( الأسرة ) .

شكراً لك ..