|
|
|
|
||
ســاحـة مــفــتــوحـــة المواضيع الجادة ، والنقاشات الهادفة -- يمنع المنقول |
![]() |
|
أدوات الموضوع | طريقة العرض |
![]() |
#1 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Dec 2001
المشاركات: 2,290
|
:: (( حماية (صحيح البخاري) من التحريف طبع (بيت الأفكار الدولية) )) ::
الإخوة الأحبة : السلامُ عليكم ورحمةُ اللهِ وبركاتُه ، وبَعدُ :
هذه تنبيهاتٌ على أخطاء وقعت في الكتب الستة طبع (بيت الأفكار الدولية) والتِي أشرف عليها ( حسَّانُ بنُ عبدِ الْمَنَّانِ الْجِبالِيُّ أبو صهيبٍ الكرميِّ ) .. ووجهه التحذيرُ هو ابتغاء وجه اللهِ تعالَى ، ويأتِي هذا التحذير من هذه الطبعات وغيرها ضمن هدفِي الْمنشود ـ والذي أعمل له منذ عشر سنواتٍ ـ وهو : الدفاع عن حديثِ رسولِ اللهِ (صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم) بالتنبيه على ما وقع من أخطاء وتَحريفاتٍ في كتبِ الحديثِ الشريف .. وتَحذيري هذا يتعلًَّقُ بِهذه الكتب ، ولا يتعرَّضُ من قريبٍ أو بعيدٍ بذوات الإشخاص الذين وقعوا في هذه الإخطاء ، وعليهم أن يتقبلوها بقبولٍ حَسَنٍ ، والقبولُ الْحَسَنُ هو أن يبادروا بالاستغفار منَ ( الغفورِ الرحيمِ تباركَ وتعالَى ) والاعتذار لِهذه الأمة الكريمة (علماء وطلاب علمٍ) ، وأن يُراجعوا هذه الأعمال بإتقانٍ ثُمَّ يُخرجوا مُلحقًا يستدركُ ما وقع عندهم من أخطاء ثُمَّ يعملوا على توزيعه مَجانًا ؛ لأن هذا هو التعويض الشرعيُّ الوحيد لِمنِ اقتَنَى هذه الطبعات الْمُحرفة ، بل ـ واللهِ ـ لو قلتُ : عليهم أن يستبدلوا الطبعات الْمُحرفة بطبعاتٍ صحيحة ؛ لَما اجحفتُ حقَّهم ، واللهُ أعلمُ .. وها أنا ذا أبدأ ببيان أخطاء (الكتب الستة) ، وأتْمنَّى أن لا يشارك معي أحدٌ باستدراكٍ أو تعقيبٍ حتَّى أنتهي بعون اللهِ تبارك وتعالَى ، ومَن كان مُصرًا فليرسل (رسالة خاصة) ، وأستفتح بالكتاب الْمُباركِ : ((((( صحيح البخاري )))) مؤاخذات تتعلَّقُ بِالمقدمة : قالوا في (ص 6 سطر 3) : (( وليُعلم أن ما نقومَ به ليس نسخا مكررة بل تَحقيق بثوب مقبول ... إذ قد نَجدُ في بعض الكتب الكثير من الأخطاء فلا يعنِي هذا أنا سنتكلمُ عليها مبينين لنظهرَ العناء الذي قُمنا به في تصحيح الكتاب )) . اهـ [التعليق] أقول : هذا كلامٌ ليس صوابًا ، ويُكذبه الواقعُ الملموس ، والدليل على عدم صحة هذا الادعاء ؛ ما سيأتِي بيانه من الأخطاء والتحريفات ، وما قاموا به لا يُسمَّى تَحقيقًا ! بل هو نسخة مكررة ملئت بالأخطاء الكثيرة التِي تفقدُ الثقة في بقيتها وإن صحَّ. قالوا في (ص 6 سطر 6) : (( وسنحاول جاهدين ـ بإذن الله ـ أن نَجلبَ في كلِّ كتابٍ منها المخطوطات ، فإن لَم نستطع وواجَهْنَا الصعوبات في الْمجيء بِها اخترنا أفضل الطبعات وقارنَّا بينها .. )) . اهـ [التعليق] أقول : هذا كلامٌ ليس صوابًا ، ويُكذبه الواقعُ الملموس ، والدليل على عدم صحة هذا الادعاء ؛ أنَّهم لَم يأتوا بِمخطوطٍ واحدٍ لشيءٍ من الكتبِ الستة ، وهكذا في كآفة أعمالِهم ! وهذا من أعجب ما رأيت . قالوا في (ص 6 سطر 10) : (( وسيكون القارىء والباحث والمطالع ... حكَّامًا في عملنا هذا ، وسنقبل انتقادات من أي كان إذا كانت في محلها ووجهتها ، ولن نؤثر العزة في أنفسنا ، بل سنصحح في طبعاتنا ... ولن نقف عند طبعة تصوَّرُ دون عناية بِما يمكن أن يندَّ منها )) . اهـ [التعليق] أقول : قد فعلتُ ... وقد حكمتُ بِما تقدَّم ، وبقي عليكم أن تسلكوا سبيل التبيين والإصلاح ولكن ليس في طبعة جديدة ، بل في ( مُلحق يوزع مَجانًا مع الاعتذار ) ويكفي من اقتَنَى هذه الطبعات الْمُحرفة ما سيبذله من وقت ثَمين في تصحيح طبعته على هذا (الْمُلحق الْمجانِيِّ) إن كنتم صادقين . قالوا في (ص 7 سطر 4 من أسفل) : (( .. وبعد أن رأينا ازدياد النسخ السقيمة التِي تدخل من الأبواب كلِّها بأثواب زُعمتْ أنّها جديدة مُتقنة وما هي كذلكَ ، إذ أصبح المعتنون بالكتب ـ إلاَّ من رَحِم ربِّي ـ يَصفُّونَها بزيادة الأخطاء العلمية فيها ، خشيةَ أن يتكلفوا الكتابَ عناءَ ما فيه من تَحقيق وبيان )) . اهـ [التعليق] أقول : بالله عليكم يا أيها القراء : أليس هذا وصفٌ مطابِق على هذه الطبعات الْمُحرفة ـ كما سيأتِي بيانُه ـ ، وكأن اللهَ تباركَ وتعالَى أراد أن يشهدَ الإنسانُ على نفسه ، كما سيقع في يوم القيامة . وأخيرا هذه هي الملاحظات المتعلقة بِمقدمة هذه الكتاب ، وإلَى حلقة قادمة أشرع فيها ببيان ما في صلب الكتاب من أخطاء وتَحريفاتٍ ... و (صلَّى اللهُ وسلَّم وباركَ على عبدِه ورسولهِ مُحَمَّدٍ وسلَّم تسليمًا كثيرا ) ، وكتبَ أبو عبد الرَّحْمَنِ الشُّوْكِيُّ nsm@islamway.net
__________________
|
![]() |
![]() |
#2 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Dec 2001
المشاركات: 2,290
|
الإخوة الأحبة أعضاء وقراء : السلامُ عليكم ورحمةُ اللهِ وبركاتُه ، وبَعدُ :
فقد علَّقَ أحدُ الإخوة (وهو أبو عُمرَ الجداويِّ) على مقالِي فقال : الأخ أباعبد الرحمن بارك الله فيك ...هل يعني ماذكرت أن طبعة "بيت الافكار "لاتصلح للإقتناء وهل هناك أفضل منها .ثم مارأيك بباقي السنن فإن هناك من ينصح بها لكونها أصغر حجما وتمتاز بتصحيحات الالباني رحمه الله وغير ذلك والاشكال في كوني اقتنيت كل السنن؟؟؟ بعد استشاره فما الحل؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ فلتُ : كنت أتَمنَّى يا أخي الحبيب (أبا عُمرَ الجداويَّ) أن تصبرَ قليلاً حتَّى أنتهي من كتابة ما عندي من أخطاء ، ومَهما يَكن مِن أمرٍ أشكرُ لكَ غيرتكَ وشدةَ حرصكَ على حِمايةِ سُـنَّة النَّبِيِّ (صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم) وسأردُّ على مقالتكَ : قلتَ يا أبا عُمَرَ : (( هل يعنِي ماذكرتَ أن طبعةَ "بيت الأفكار [الدولية]" لاتصلح للإقتناء ؟ )) فأقول : نَعم ؛ فإنَّ هذا واضحٌ جدَّا مِن خلال ما تقدَّمَ ، ومِن خلالِ ما سيأتِي من بيانِ الأخطاء الواقعة في كلِّ الكتبِ السـتة التِي أخرجتها "بيت الأفكار [الدولية] " ، وهي : صحيح البخاري صحيح مسلم سنن أبِي داودَ بأحكام الألبانِي سنن النسائي بأحكام الألبانِي سنن الترمذي بأحكام الألبانِي سنن ابن ماجة بأحكام الألبانِي فهذه الكتب قد وقع فيها التحريف والسقط والأخطاء المطبعية الكثيرة جدا جدا ، بل وقع التحريف في أحكامِ الشيخِ الألبانِيِّ على السنن الأربعة ، وقد أشرت في عدة مداخلاتٍ أن الشيخَ الألبانِيَّ قد حذَّر من طبعة (بيت الأفكار لصحيح البخاري) كما في مقدمة كتابه (النصيحة ..) وهو مطبوع ، فأقول كيف لو اطلع الشيخُ على ما وقفتُ عليهِ من هذه الطامات والكوارث من تَحريف وخطأ و ... ، لاسيما في أحكامه هو (أي الألبانِي) على السنن الأربعة وما وقع فيها من تَحريفٍ ؟! فكل ما تقدَّم وما سيأتِي = يكفي في إسقاطِ هذه الطبعة بل وكل الطبعات الأخرى الشبيهة بِها ، وهي كثيرة وسيأتِي الدور عليها في بيان ما فيها من هذه العلل والآفات ـ إن شاء اللهُ تعالَى ـ . وانتظروا الْمزيد من حِماية كَلِمِ رسولِ اللهِ (صلَّى اللهُ عليه وسلَّم) من السقط والتحريف حسبة وتقربًّا للهِ تعالَى ، ثُمَّ لسيدي رسولِ اللهِ (صلَّى اللهُ عليه وسلَّم) قلتَ يا أبا عُمَرَ : (( وهل هناك أفضل منها ؟ )) . فأقول : نَعم ، وانتظر بل انتظروا جَميعا طبعةَ (جَمعيةِ إحياء التراث الإسلاميِّ) بالكويت ، وسأتركُ لَكم ـ أهلَ الشأن بالحديث ـ الْحُكمَ عليها ، وأظنُّ ـ واللهُ تعالَى أعلمُ ـ أنَّها ستكون منَ الطبعات الْمعتمدة التِي ينبغي أن ينظرَ فيها إلَى حينٍ منَ الزمانِ ؛ لأنّها نقطة انطلاقة وطليعة لكتاب الأمة الإسلامية {ديـوان السنة النبوية} . واعلم وفقك اللهُ تعالَى أن هذه الطبعة ـ يسَّرَ اللهُ إخراجها ـ تحتوي على عدة مشاريع علمية تَحقيقية تنقيحية وأهم هذه المشاريع هو : تنقيح أحكام الْمُحدِّثِ الألبانِيِّ على السننِ الأربعةِ التِي خرجَّها في قسمين (صحيح وضعيف) وستكون طبعتنا هذه هي الطبعة الْمُعتمدة لأحكامِ الشيخِ ، وانتظروا المفاجآت الْمذهلة والصواعقَ العاصفة التِي لن تُصدقَ وسيحتاج الْمطلع عليها إلَى إرجاع البصر ليتأكد أن ما قرأه صوابًا ولَم يكن شيئًا آخرَ ، وإلَى اللهِ الْمُشتكى ! وبعد الفراغ من إعداد هذه الطبعة سأنشر خطة العمل فيها بإطالةٍ وبسطٍ وسأبين الفوائد التِي تحويها ، وغير ذلكَ مِمَّا فتحَ اللهُ تعالَى به من خيْرٍ كثير ... قلتَ يا أبا عُمَرَ : (( ثُم مارأيك بباقي السنن [الأربعة] (؟) فإن هناك من ينصحُ بِها لكونِها أصغر حجما وتَمتاز بتصحيحات الألباني رحمه الله وغير ذلك ، والاشكال في كونِي اقتنيتُ كلَّ السنن [الأربعة] بعد استشارهٍ ، فما الحل ؟ )) . فأقول : أما عن رأي في بقية السنن الأربعة ، ومسألة أحكام الشيخ الألبانِي ؛ فقد أجبتُكَ فيما تقدمَ ... وأمَّا مسألة النُّصح بِها ؛ فعليكَ أن تطلعَ مَن ينصحُ بِها على هذه الأخطاء والتحريفات والسقطات التِي سأنشرها ـ هنا ـ تباعا إن شاء الله تعالَى ، وظنِّي به أنه سيتركُ النُّصحَ بِها ، وسينصحُ بتركها مع التحذير الشديد منها ومن مثيلاتِها ، وهذا هو ظنِّي بكلِّ سُـنِّيٍّ صادق الْمحبة لِهذه الْملَّةِ التوحيدية ... وامَّا مسألة أنَّكَ قد اقتنيتَ هذه الطبعات الْمُحرفة للكتبِ الستةِ ؛ فيتوجَّبَ عليكَ وعلى كلِّ منِ اقتناها أن يَحبسها عنده ولا يقوم بإهدائها لأيٍّ كانَ ، ولا يوقفها على المساجدِ ؛ فإن هذا لا يَحلّ أبدًا ، والآحرى أن لا يبيعها على مُسلمٍ ولا كافرٍ ، وعليه أن يَحتفظ بِها عنده ويكتبَ عليها هذه العبارة (احذر هذه الطبعات مُحرفة) ؛ حتَّى تبرأَ ذِمَّـتُه من مغبة الإبقاء على هذه الكتب الْمحرفة دونَ بيانٍ وتَحذيرٍ ... هذا كلُّه بعد أن لا يستطيع التخلص منها بالحرق أو بأي وجهٍ آخرَ ، وإن كنَّا نَتمنَّى أن يبادرَ صاحبُ (بيت الأفكار الدولية) بعد أن يطلعَ على ما في طبعته من كوارث = أن يبادرَ بالاستغفار ، والاعتذار للمسلمينَ ، مع التعويض المناسب إمَّا بردِّ القيمة كاملة أو ببعضها ، وهذا ليس بالشيءِ الكثير ؛ فكم رأينا هذه الْمطالب تَتحقق في أمور تافهة لا ينبغي لِمثلي أن يذكرَها في هذا الملتقى المبارك .. وأمَّا من أشارَ عليكَ بِهذه الطبعات الْمُحرفة ؛ فهو إن شاء اللهُ لَم يرد لكَ ولا لغيركَ الضررَ ، فعليكَ أن تُخبَره بالأمرِ ؛ حتَّى يتوقفَ هو أيضا عن النصح بِها ... هذا واللهَ عز وجل أسألُ أن يوفقنا جَميعًا لحسنِ الختامِ ، واللهُ مِن وراء القصد وهو أعلمُ بِي من الناس أجمعين وكفى به شهيدًا على ما أقولُ سبحانه وتعالَى .. و (صلَّى اللهُ وسلَّم وباركَ على عبدِه ورسولهِ مُحَمَّدٍ وسلَّم تسليمًا كثيرا ) وكتبَ أبو عبد الرَّحْمَنِ الشُّوْكِيُّ nsm@islamway.net
__________________
|
![]() |
![]() |
#3 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Dec 2001
المشاركات: 2,290
|
الإخوة الأحبة : السلامُ عليكم ورحمةُ اللهِ وبركاتُه ، وبَعدُ : هذا بيانٌ بِما وقع من أخطاء وتَحريفاتٍ وتصحيفاتٍ وسقطٍ في طبعة (بيت الأفكار الدولية) لـ (صحيح البخاري) التِي أشرفَ عليها (حسَّانُ بنُ عبدِ الْمَنَّانِ أبو صهيب الكرمي ـ وهو أيضا حسَّان الْجبالي) ..
وسأقوم بترقيم هذه الأخطاء برقم مسلسل ، وسأذكر ـ من هذه الأخطاء ـ ما يتفق لي منها سواء كان من أول الكتاب أو آخره أو وسطه، مع ذكر ( رقم الصفحة ) و (الحديث) و ( السطر داخل الحديث ) فلينتبه لذلك ، فأقول مستعينًا بالله : [1] الصفحة (21) الحديث (3) السطر (7) ، فيه : {(أهله لا ويتزود)} ، والصواب : حذف كلمة ( لا ) . [2] الحديث السابق السطر (14-15) ، تركَ عزو الآية الكريمة ، وقد وقع هذا الترك في كافة الكتاب ؛ فلن أُنبه عليه إلاَّ ما ندر . [3] الصفحة (22) الحديث (3) ، فيه : {(انظر : 2392)} ، والصواب : 3392 [4] الصفحة (22) الحديث (4) السطر (5) ، فيه : {(كُرْسِيٍ)} ، والصواب : (كُرْسِيٍّ) ، بالياء التحتية الْمُشددةِ . [5] نفس الحديث السابق السطر (7-8) : تركَ عزو الآية الكريمة . [6] الصفحة (22) الحديث (5) السطر (3) : تركَ عزو الآية الكريمة . [7] الحديث السابق، فيه : {(5724)} ، والصواب : 7524 [8] الصفحة (22) الحديث (6) السطر (8) ، فيه : {(االقرآن)} ، والصواب : حذف الألف المكررة . [9] الصفحة (22) الحديث (7) السطر (1) ، فيه : {(االحكم)} ، والصواب : حذف الألف المكررة . [10] الصفحة (23) الحديث (7) العمود (2) السطر (15) ، فيه : {(ضعفاءهمِ)} بكسر (الميم) ، والصواب : بضم (الميم) . [11] الموضع السابق السطر (20) ، فيه : {(االقلوب)} ، والصواب : حذف الألف المكررة . [12] الصفحة (26) الحديث (12) السطر (الأخير) ، فيه : {(2636)} ، والصواب : 6236 [13] الصفحة (27) الحديث (18) السطر (4 من أسفل الحديث) ، فيه : {(بايعناه)} ، والصواب : فبايعناه . [14] الصفحة (السابقة) الحديث (21) السطر (5) ، فيه : {(اللهُ ، منه)} ، والصواب : حذف الفاصلة (،) . [15] الصفحة (45) فيه : {(لِما [سقط كبير] من قال)} ، والصواب : لِمَا رأيتُ مِن حرصكَ على الحديثِ ، أسعدُ الناسِ بشفاعتِي يومَ القيامةِ من قال . [16] الصفحة (45) فيه : {(36 ـ باب هل يُجعل ..)} ، والصواب : 35 ـ باب هل يُجعل .. [17] الصفحة (45) فيه : {(35 ـ باب من سمع ..)} ، والصواب : 36 ـ باب من سمع . [18] الصفحة (51) الحديث (131) فيه : {(راجع : 31)} ، والصواب : راجع : 61 . [19] الصفحة (56) الحديث (162) فيه : {(سقط الصلاة والتسليم على النبِي صلَّى اللهُ عليه وسلَّم)} ، والصواب : إثبات ذلك . [20] الصفحة (63) الحديث (205) السطر (4) ، فيه : {(عِمامتهِ)} ، والصواب : عِمامتهِ وخُفيهِ . [21] الصفحة (82) الحديث (315) السطر (3) ، فيه : {(لا ، كيف)} ، والصواب : حذف (لا ،) لأنّها زيادة على النص . [22] الصفحة (89) الحديث (348) السطر (4) ، فيه : {(فقال : صلى اللهُ عليه وسلم)} به سقط ، والصواب : فقال : يا فلان ما منعك أن تصلي في القوم ؟ . [23] الصفحة (92) الحديث (361) السطر (6) ، فيه : {( فلما انصرف قال : فأخبرته)} به سقط ، والصواب : فلما انصرف قال : (ما السُّرَى يا جابِرُ ؟) فأخبرته . وإلَى حلقة قادمة إن شاء اللهُ تعالَى و (صلَّى اللهُ وسلَّم وباركَ على عبدِه ورسولهِ مُحَمَّدٍ وسلَّم تسليمًا كثيرا ) ، وكتبَ أبو عبد الرَّحْمَنِ الشُّوْكِيُّ nsm@islamway.net
__________________
|
![]() |
![]() |
#4 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Dec 2001
المشاركات: 2,290
|
[c]
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته هذا الموضوع كاتبه هو ( مركز السنة ) من منتدى الفوائد وله بقية من أحب متابعته فهو على الرابط التالي :: (( حماية (صحيح البخاري) من التحريف طبع (بيت الأفكار الدولية) )) :: مني لكم جزيل الشكر على قراءتكم للموضوع الجنـــــــــــــــــــرال [/c]
__________________
آخر من قام بالتعديل الجنرال; بتاريخ 11-08-2003 الساعة 04:55 PM. |
![]() |
![]() |
#5 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Jun 2003
البلد: بغداد
المشاركات: 181
|
جزاك الله خيرا اخي الجنرال
__________________
![]() |
![]() |
![]() |
#6 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Dec 2001
المشاركات: 2,290
|
وإياك أخي
حمل اللواء
__________________
|
![]() |
![]() |
الإشارات المرجعية |
|
|