[بندر 1430]

"إنه الإنسان الوحيد الذي أثق به"

"لا أحد يجاريه في حنانه و عطفه عليّ"

"لا تنزل لي دمعة إلا و يجففها قبل غيره"

لا تكتمل سعادتي في أي يوم إلا حين أراه .. هو من يؤنس وحشتي .. لا أحد سواه"

"أحبّه .. بل أعشقه بجنون ..!"

قد لا تكون تلك الفتاة مخطئة إن كانت تحبّ والدها .. وقد لا تكون قد بالغت بمشاعرها تجاهه ..

لكن الذي قد يكون غريباً نوعاً ما على الرغم من وجود حالات كثيرة مشابهة .. هي أن تحب الفتاة والدها أكثر من أمّها ..! حتى أنّ بعض الأمهات يتضايقن و تكثر المشاكل بسبب ذلك الشعور من قبل بناتهن ..

قد تفوت على بعض الأمهات أن الأب يميل للبنت عاطفياً من باب الشفقة والرحمة بالإضافة لكونها فلذة كبده ممّا ينعكس ذلك إيجابياً على إبنته فتزداد حبّاً له .. أمّا الأم والتي تحاول في الغالب السيطرة على إبنتها و تربيتها بحزم قد يفوتها الجانب الأهم في حياة تلك البنت قبل أي شيء آخر .. وهو الحبّ ..!

على كلّ حال .. ليست تلك الحالة محصورة فقط على الفتيات .. بل هي أيضاً بين كثير من الأولاد والذين تميل قلوبهم لأمهاتهم أكثر من أبائهم .. ولنفس السبب المذكور أعلاه.

.
.

ولكم تحيّاتي

[متصفحة]

أن يحب الولد والدته أكثر من أبيه فهذا أمر طبيعي ومشاااهد دائمًا

لأن الأم هي الملجأ الذي يلجأ له الولد > بعد الله في حال غضب منه الأب .. أو ضاااقت عليه

أما أن البنت تحب أباها أكثر ..

فهذا غير معتاد لدينا .. ولكن

أعتقد أن أبنتي كذلك .. لسبب بسيط جدًا وهو

أنني أريدها ملاكًا .. ويرهقها هذا الشيء بكثرة الأوامر التي تسقط عليها ..

أما عن نفسي ..

فهما عينااااي التي أرى بهما

حفظهما الله من كل مكروه

[بندر 1430]

أسأل الله أن يحفظهما لكِ ..
.
.

بالنسبة لحبّ الفتاة والدها أكثر من والدتها فأعتقد بأنه مشاهد و ملاحظ عند كثير من الناس ..

وقد لاحظت ذلك بنفسي لدى بعض الأسر سواء القريبة أو البعيدة ..

بورك فيكِ

[هايين]

نعم صحيح فانا احب ابي كثيرا وابنتي تحب والدها اكثر مني

وهو لسبب بسيط
ان الاب تواجده في المنزل قليل واذا وجد فهو يلاعب ويدلل

والام قد ارهقها العمل والامر والنهي وهم لامبالاه

الله يصلح الولد والبنت
ويغفر للاب والام

حفظك الله واعادك لاهلك سالما عانما

..

[قُنصـل ~]

||..





برأيي الأم ليس لها أبداً مثيل أو مجاكراً لحبها..وذلك
لايعني قل الحب للوالد.. بلاشك لا.. لكن القرب يلعب دوره الكبير..


ولطرحك .. أعرفُ فتاة تقولها بكُلِ صراحه..!
( أحب أبي أكثر من أمي ! وحياتي لايمكن أن اتخيلها من دونه )

قد لاألومها فربما قسوة والدتها عليها وعطفُ الوالد مادعاها لقولِ ذلك
لكن بالطبع سأعتب عليه و ( اشره ) !
فالمصارحه امرُها صعب خصوصاً أمام الغاليان فهي قالت ذلك أمام والدتها !
.. نبدي الحب بتساوي الجميع.. ونخفي بالقلب لمَ لهُ النصيبُ الأكبر..
فمشاعرهم أغلى بكثير من قولِ الصدق الذي بذاتهِ لاداعي له ..



حفظكَ المولى أينما كُنت وحللت ~ْ

[الكساندرا]

,,,



صدقاً ..
أريد الإجابة ..

لكني أعلم أني سأَحزن لو كنت مكان أحدهما ..

_حفظهما ربي وأدام سعادتنا معاً_

شكراآاآ على طرحك الممتع ..
واعتذراي لعدم التفاعل ..


~~ ألكساندرا ...




,,,

[القلب الضايع]

موضوع حلو ورئع
رحمك الله ياابي ويازوجي رحمة واسعه

[روسانا]

موضوع حلو ورائع

تشكر عليه

[الـعـابـر]

قرأت ذات مرة ان البنت تميل نحو ابيها لعدة اسباب تختلف احياناً بعضهن عن بعض
لكن يوجد سبب واحد لدى الكل
وهو انها تتجه نحو ولدها بسبب الغريزة الخلقية
حيث ان البنت لا تميل الى امها اكثر بسبب انها مثل جنسها
وتميل الى الاب بسبب انه جنس يختلف عنها
ميول البنت الى والدها ميول ابدي
من اول تمييز له حتى ان تشيخ ووالدها امام عينها
ولهذا السبب قالوا قديماً ( كل فتاة بأبيها معجبة )
موضوع رائع وطرح اروع.. جزاك الله كل خير

[الـعـابـر]

عفواً .. مكرره

[ابوولعf]

أسأل الله أن يحفظهما لي

[خجولةالمبسم]

صدقت ..
انا عن نفسي افضل ابي كثيرا هذا لا يعني انني اكره امي
بالعكس كلهما لهم في القلب مكان ولكن ابي اقرب لي..



لا تسألني لماذا .....

[أتعبني طموحي]

..


أحسّه طبيعي جداً ومن وجهة نظري أظن أحد أسبابه
الميل الفطري للجنس الآخر؛ ربما لوجود ماينقصه لديه
فيكون أحدهما مكمّل لـ الآخر!
فـ الفتاة تميل لـ أبيها لأنها تجد عنده مالايتوفّر لديها من قوة
وحكمة وإرادة ,
وكـ ذلك الحال مع الإبن في ميله لـ أمّه فـ عندها يلقى
مايفقده من حنان ورقّة مشاعر ..

*
حروفك ذكّرتني بـ عقدة إلكترا وأوديب , الأسطورة الإغريقيّة !
تلك العقدة المجنونة !




..

[•°انكسار الأماني°•]

لكل قاعدة شواذ ,
وإلا الوالدة لايساوي حبها حب لاوالد ولاولد .
لذا يوجد فرق بين وفاة الأم ووفاة الأب لدى الجميع حتى لو أنكروا ,
فإشفاقنا على طفل ماتت أمه لايساوي إشفاقنا عليه لو مات أبوه .

الأم رحمة عظيمة من رحمات الله في الأرض
أسأل الله أن يرحم أبي ويطيل بعمر أمي وأمهاتكم على عمل صالح .


.