|
|
|
|
||
ســاحـة مــفــتــوحـــة المواضيع الجادة ، والنقاشات الهادفة -- يمنع المنقول |
|
أدوات الموضوع | طريقة العرض |
05-07-2011, 09:00 PM | #85 |
Registered User
تاريخ التسجيل: Jul 2011
البلد: أين تقيم ؟
المشاركات: 17
|
الله أكبر ولله الحمد
|
05-07-2011, 09:01 PM | #86 |
Registered User
تاريخ التسجيل: Jul 2011
البلد: أين تقيم ؟
المشاركات: 17
|
يا رب زد وبارك
|
05-07-2011, 09:01 PM | #87 |
Registered User
تاريخ التسجيل: Jul 2011
البلد: أين تقيم ؟
المشاركات: 17
|
لا إله إلا الله ، محمد رسول الله
|
05-07-2011, 09:02 PM | #88 |
Registered User
تاريخ التسجيل: Jul 2011
البلد: أين تقيم ؟
المشاركات: 17
|
يا رب مكن للمجاهدين في كل مكان
|
05-07-2011, 09:02 PM | #89 |
Registered User
تاريخ التسجيل: Jul 2011
البلد: أين تقيم ؟
المشاركات: 17
|
لك الحمد ربنا حتى ترضى
|
05-07-2011, 09:03 PM | #90 |
Registered User
تاريخ التسجيل: Jul 2011
البلد: أين تقيم ؟
المشاركات: 17
|
الله أكبر الله أكبر الله أكبر |
05-07-2011, 09:03 PM | #91 |
Registered User
تاريخ التسجيل: Jul 2011
البلد: أين تقيم ؟
المشاركات: 17
|
يا رب أرنا في أمريكا عجائب قدرتك
|
05-07-2011, 09:04 PM | #92 |
Registered User
تاريخ التسجيل: Jul 2011
البلد: أين تقيم ؟
المشاركات: 17
|
رب انصرنا على من عادانا |
05-07-2011, 09:05 PM | #93 |
Registered User
تاريخ التسجيل: Jul 2011
البلد: أين تقيم ؟
المشاركات: 17
|
الله أكبر ولله الحمد
|
05-07-2011, 09:28 PM | #96 |
Registered User
تاريخ التسجيل: Jul 2011
البلد: أين تقيم ؟
المشاركات: 17
|
الله أكبر ، الله أكبر ، الله أكبر بسم الله الرحمن الرحيم إن الجليس الصالح، والصديق الناصح، من أعظم نعم الله على عبده، وتعظم هذه النعمة عندما تمر بأحوال مضطربة، وظروف مختلفة، ما بين رخاء وشدة، وينعم الله عليك بأن تجد رفيقك بجوارك في كل هذه الظروف، يؤنسك ويسليك، و يكون عوناً بعد الله على طريق المشاق في سبيل الله، لكن المصيبة تكون عظيمة عندما تفقد هذا الصديق فجأة بدون مقدمات، فيحزن القلب، وتدمع العين، ولا نقول إلا ما يرضي ربنا، وإنا لفراقك يا أبا شداد لمحزونون. حفظ أخونا القرآن وتخرج من المرحلة الثانوية ليلتحق بجامعة الإمام محمد بن سعود، في كلية الشريعة وأصول الدين، لكن أنين الثكالى وبكاء اليتامى من المستضعفين المؤمنين كدر عليه طيب حياته، ورغيد عيشه ، فقرر ترك الدراسة والالتحاق بركاب المجاهدين في أرض أفغانستان، كان أول لقائي به هناك، كان شابا لم يجاوز العشرين كنى نفسه حمزة عقيدة. رابط مع المجاهدين على جبال أفغانستان الأبية عدة أشهر، وشهد أهوال القصف ورعب القنابل بأنواعها الطنية والعنقودية، وكان في تورا بورا أيام قصفها المكثف، ولما سقطت حكومة طالبان، وكان لا بد من الانسحاب إلى باكستان، انسحب مع من انسحب، وقدر الله عليه الأسر بيد الجيش الباكستاني، ليسلم بعد ذلك إلى الأمريكان. لبث في سجن غوانتناموا خمس سنوات إلا قليلا، كانت مليئة بالبلاء، وشغلها بالطاعة كما ظهر من حاله، كان كثيرا ما يلقى الأذى وباستطاعته أن يتجنبه؛ لكنه يأبى إلا الوقوف مع إخوانه. لست بناس تلك المرة، عندما عوقب الإخوة في العنبر المجاور، فقام هو ومجموعة من الشباب بالاحتجاج على ذلك، وكان جزاؤه أن دخل عليه ستة من الجنود، وقيدوه ثم حملوه على أعناقهم، ليحلقوا رأسه ولحيته. مرة أخرى، كان في المعسكر الجماعي، وقد لقي الإخوة في الانفرادي أذى عظيما، فأضرب هو ومجموعة من الشباب، وفعلوا بعض المشاكل وقوفا مع إخوانهم، عند ذلك اقتادهم الأمريكان إلى عنابر العقوبة، ليلقوا كالذي يلقى إخوانهم. أخذ أبو شداد الجهاد دينا ومنهجا، وكان إذا لم يتيسر له الطريق للنفير في سبيل الله يضع أمام عينه قول الحق- سبحانه-: (وَلَوْ أَرَادُوا الْخُرُوجَ لَأَعَدُّوا لَهُ عُدَّةً) فقد كان يعد نفسه قبل الخروج إلى أفغانستان حسب استطاعته، ثم وهو داخل السجن اجتهد في الرياضة، وتعلم الملاكمة في السجن من بعض إخوانه، مع أن قانون السجن كان يضع عقوبة لكل من يتعلم ألعابا قتالية. أحسن الله به فأخرجه من السجن، تزوج وأنجب بنتا سماها (يقين) ومع هذا فلم يغب الجهاد عن باله. كان يجمع التبرعات ويرسلها إلى المجاهدين، وهو في تلك الحال يعد العدة في سبيل الله، التحق بإحدى الصالات الرياضية وتدرب على بعض الألعاب القتالية، وكان يدرب عليها من استطاع من إخوانه. لم يكن يغيب الجهاد عن باله حتى فيما حبب إلى نفسه من الصيد والخروج إلى البر، فقد كان يحتسب فيها الإعداد في سبيل الله،اشترى مسدسا، كان يأخذه معه إلى البر ويتدرب عليه، وكان قد وضع في سيارته بندقية هوائية يرمي بها كلما تيسرت فرصة، محتسبا الإعداد في سبيل الله. خرجت وإياه مرة إلى البر، فكان يسلك الطرق الفرعية ويجتنب الرئيسة، سألته لماذا؟ فقال: إن معرفة هذه الطرق تعينك بعد الله عند الكر والفر. واستشهد بالمثل (قتل أرضا عالمُها وقتلت أرضٌ جاهلـَها). لم يغب الإعداد عن ذهنه حتى بعد النفير، فقد كان كثيرا ما يأخذ السلاح ويتدرب على وضعيات الرماية، وأذكر مرة أنه أرسل إلي رسالة يوصيني بذلك. ومع حرصه على الإعداد العسكري، لم ينس الإعداد الشـرعي، اهتم بدراسة التوحيد وتحقيقه، والقراءة في كتب التوحيد المتقدمة والمتأخرة، و كان كثير القراءة في منبر التوحيد والجهاد، وخاصة في كتب الشيخ أبي محمد المقدسي ثبته الله، ولقد سافرت وإياه مرة، وفي أثناء الطريق أخرج ملزمة كان أحضرها لكي نستفيد من الوقت، وكانت تلك الملزمة (حوار بين عساكر التوحيد وعساكر الشرك والتنديد). كان يهتم بالقراءة في فقه الجهاد، فقد قرأ كتاب الجهاد من السلسبيل شرح زاد المستقنع، ثم من حاشية الروض المربع، ثم من الشرح الممتع، ثم من فتح الباري، كذلك المجلد الثالث من زاد المعاد، والمجلد الثامن والعشرين من فتاوى شيخ الإسلام،ومرة أهدى لي مذكرة بعنوان: (سل الحسام لإبطال دعوى لا جهاد إلا بإمام) للشيخ أبي الوليد الأنصاري. هذا ما اطلعت عليه مما قرأ، ولعله قرأ ما لم أطلع عليه. كان محبا للعلم، وللعلماء الصادقين الصادعين بالحق، فلقد كان يتردد على الشيخ محمد بن فهد الرشودي- عليه رحمة الله- والشيخ عبد الكريم الحميد والشيخ محمد الصقعبي -ثبتهما الله وفرج عنهما- وغيرهم من المشايخ. من أجمل صفاته أنه كان يحتسب الأجر في كل صغير وكبير، يطلب رضا الله في كل شيء، ولا يحقر من المعروف شيئا. كنت وإياه مرة في سفر، وفيما نحن في الطريق إذ توقف فجأة وأشار لي إلى جانب الطريق، التفت، فإذا ناقة أرادت أن تتخطى الحواجز التي على جانب الطريق فوقعت فيها ولم تستطع الخلاص، ومع أنه كان مستعجلا- رحمه الله- إلا أنه رجع إليها ليخلصها وهو يقول: فيها أجر عظيم. وأعظم من ذلك تحقيقه الولاء والبراء -كما أحسبه- فقد شهد له الكثير بأنه ذليل على المؤمنين، يحتمل أخاه مهما بدر منه، وعرفته عزيزاً على الكافرين، فمن أحاديثه ومواقفه تعرف شدة كرهه لكل من عادى المجاهدين وظاهر الكافرين عليهم، حدثني مرة أنه إذا مرت به دورية الشرطة أحس ببغض شديد، وذلك بعدما أعتقل أحد المشايخ بواسطة الشرطة، بدلاً من مداهمة المباحث. أما عن خلقه فذاك البحر الذي لا ساحل له، كان دمث الخلق طيب النفس، يشهد له بذلك من عاشره، يحرص على ممازحة إخوانه وإدخال السرور عليهم؛ لكن دون أن يجرح أحدا، يمزح بلطف، ويتحمل المزاح وإن قسا، وإن داخله الظن أن في نفس أخيه عليه شيئا بادر إلى الاعتذار، وإن لم يكن أخطأ، شهد له رفاقه أن رفقته لا تمل، ومجالسته أنس. في الانسحاب من تورا بورا ومع التعب الشديد والجوع والسهر والبرد كان محافظا على هدوئه وطيب نفسه، وكان يؤنس إخوانه، وكان يبذل لهم الماء الذي معه رغم قلة الماء. أذكر من مواقف كرمه، عندما أردنا الخروج في سبيل الله، ذكرني بحديث: (يغفر للشهيد كل ذنب إلا الدين) وأوصاني بقضاء الدين إن وجد، ثم طلب مني إن كان علي دين أن يساعدني في قضائه، فجزاه الله خيرا. بعدما دخلت عليه الدنيا من أبواب مختلفة، حيث رزقه الله الزوجة والولد، واشترى أرضا وكان يريد عمارتها، يسر الله له الطريق إلى النفير في سبيل الله، دعته نفسه إلى القعود لكنه تذكر قول الحق- تعالى-: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اسْتَجِيبُوا لِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ إِذَا دَعَاكُمْ لِمَا يُحْيِيكُمْ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ يَحُولُ بَيْنَ الْمَرْءِ وَقَلْبِهِ وَأَنَّهُ إِلَيْهِ تُحْشَرُونَ) وكان يقول: أخشى إن تأخرت عن الخروج في سبيل الله هذه المرة أن يحول الله بيني وبين الخروج فيما بعد، فبادر عند ذلك وجد واجتهد، ونفر إلى أرض الإيمان والحكمة. أكرمه الله بالمشاركة في بعض العمليات، وأبلى بلاء حسنا، وكان من المشاركين في عملية قتل العقيد بسام الشرجبي والتي عرضت في شريط مصارع الخونة رقم1 قال الأخ عثمان الغامدي -حفظه الله -: في يوم25/3/1430هـ كنت مع أبي شداد، فلما أصبحنا قال لي: رأيت أني وإياك نمشي في طريق جبلي وعر، ثم وصلنا إلى أرض منبسطة أعلى هذه الجبال، وفيها أشجار وقع في نفسي أنها أشجار الشهداء، كان تحت إحدى الأشجار رجل ممدد تفوح منه ريح المسك، والناس قد اجتمعوا حوله لينظروا بماذا سيكرمه الله، لأنه عمل عملا عظيما، ورأيتك قد شممت من ريحه حتى أصابتك الدوخة واستلقيتَ على الأرض، ثم ذهبتُ أنا إلى المنذر وطلبت منه أن آكل من شجرة ذلك الرجل، فأشار إلى شجرة أخرى وقال: ستأكل من تلك الشجرة بعد ستة أشهر. قال أبو شداد: إن صدقت رؤياي فسأقتل في الخامس والعشرين من رمضان القادم. في يوم 25/9/1430هـ وبعدما أفطر أخينا، قص رؤياه على جلسائه، ثم قال لإخوانه أقتل ليلتي هذه، مازحا أحدهم قائلا: وزع ثيابك علينا. فرد عليه مازحاً: أما أنت فلا تأخذ من ثيابي شيئاً. كان معه معطف(كوت) أعطاه أحد الإخوة وقال: خذ هذا لك، فإني سأقتل هذه الليلة. قام بعد ذلك واغتسل، بعد الغسل -وكعادته في حرصه على الإعداد- جلس هو وبعض الإخوة يتدربون على قنبلة، وفي تلك الأثناء انفجرت بهم، كان هو أقربهم إليها، فقتل مباشرة، ثم لحقه بقية إخوانه. كانت خاتمته بعد المغرب، ودفن بعد الساعة الثالثة ليلا، وبجواره محمد الراشد-رحمه الله- يليه سلطان العتيبي -رحمه الله-. دفنته بيدي، كان جسمه حارا، ودمه ينزف، وكأنه قتل الساعة، ولقد قال أحد المشيعين: رأيت موتى كثيراً، لكني لم أر أعجب من هؤلاء. ولعله لم يعاين شهيدا. وافاه أجله، وانتهت حياته الدنيا، لكن قصته لم تنتهِ بعد. نحسب أن الله أراد له مزيداً من الأجر والرفعة في الدرجات، فسلطت عليه بعض الألسن بالفرية والبهتان. اتصل أحد الإخوة على أهله، وفي اتصاله أخبرهم بخبر من قد قضى من الإخوة، التقطت الخبر جريدة الحياة وقناة العبرية، وهنا تساؤل: كيف تنصتت العبرية والحياة على المكالمة؟ الجواب لا يخفى على كل كيس فطن. بعد ذلك كتبت الحياة في صفحاتها، وتكلمت العبرية في(صناعة الموت) عن أن الجطيلي والراشد قتلوا أثناء مشاركتهم في القتال مع الحوثي!!، ليس على هؤلاء ملام، وليس في فعلهم ما يستغرب، لكن تلقىّ تلك الفرية بعض الناس، روجوا لها في الصحف والمنتديات والمجالس العامة، ترويج لا يقدم عليه من يؤمن حق الإيمان بقول الله -سبحانه-: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا إِنْ جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَإٍ فَتَبَيَّنُوا أَنْ تُصِيبُوا قَوْمًا بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَى مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ). أراد الله أمرا، اشتُبه في الموضع الذي دفنوا فيه، فنبش، كنا كارهين ولعل العاقبة كانت خيراً، كان النبش بعد ثلاثة أشهر، ومع ذلك فلم تتغير أجسادهم حسبما ذُكِر، توقع نابشو القبر أن يكون القتلى من تنظيم القاعدة؛ لأن لحاهم معفاة، وشعورهم طويلة، ولأن من دفنهم أحسن دفنهم، حيث كفنوا ووجهوا إلى القبلة، الذي يدل على أن الدفن ليس تسترا على جريمة قتل. تم التعرف على الجثث، وأصدرت وزارة الداخلية السعودية بيانا بأن الثلاثة قتلوا في انفجار قنبلة، ليكون ذلك شهادة لهم بالبراءة من تهمة العمالة للحوثي، تلك التهمة التي أشرفت وزارة الداخلية على رميهم بها، ثم أصدرت بيانا يشهد على براءتهم منها، والحق ما شهدت به الأعداء. وبهذه المناسبة أقول: لكل من روج لهذه الفرية بأي شكل من الأشكال: أما القوم فقد قدموا إلى ما قدموا، وهم على خير عظيم كما نحسبهم، وأما أنت فاستعد لما أعد الله لك، إذ كيف تتهم من عُرفوا بالجهاد في سبيل الله بأنهم قاتلوا تحت راية تنتمي لطائفة تسب السابقين الأولين من المهاجرين والأنصار، بادر بالتوبة، فإن هذا ليس بالأمر الهين. رحمك الله أبا يقين، رحلت وهانحن نشهد لك بخير، ونحن شهداء الله في أرضه، لقد كنت-كما نحسبك والله حسيبك- حريصا على الجهاد في سبيل الله، محبا له، محبا للعلم وللعلماء الصادقين، حسن الخلق رضي النفس، كريم الطباع، حسن السجايا. لقد بقيت بعدك أقرأ القرآن، أقرأ قول الحق -سبحانه-: (ومن يخرج من بيته مهاجرا إلى الله ورسوله ثم يدركه الموت فقد وقع أجره على الله وكان الله غفورا رحيما) قلما أمرّ على هذه الآية إلا وأتذكرك، فقد عاملتك، واستبطنت حالك، وعاشرتك، وعرفت منك ما لم يعرفه غيري، وحسبتك والله حسيبك خرجت من بيتك مهاجرا إلى الله ورسوله، ولست بناس ذلك المجلس، في بيتك، عندما اجتمعت وإياك ويوسف الشهري نرتب سفرنا إلى اليمن، وعندما أنهينا أمورنا، وأردنا الانصراف ذكرتنا بتفقد النية، وألا ننسى أن نحتسب في خروجنا إغاظة الطواغيت. كتبه /إبراهيم بن سليمان بن حمد الربيش## |
05-07-2011, 09:43 PM | #97 |
Registered User
تاريخ التسجيل: Jul 2011
البلد: أين تقيم ؟
المشاركات: 17
|
|
05-07-2011, 10:07 PM | #98 |
Registered User
تاريخ التسجيل: Jul 2011
البلد: أين تقيم ؟
المشاركات: 17
|
#########
## انشروا ## ** ** ********************** آخر من قام بالتعديل محب حمزة عقيد; بتاريخ 05-07-2011 الساعة 10:15 PM. |
الإشارات المرجعية |
|
|