[غيث السماء]

^^^

لك صدر رحب وأنا من يشكرك مرورك
حروفي شعرت أنها خرجت قبل أن أجتذبها بلا استئذان .

موفقة ...

[فــ ـهـ ــد]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها غيـــث وعطـــاء التأقلم مع ظروف الحياة عامة لابد منه ، وزرع الاستعداد لقبول التغير الطارئ مع ظروف الحياة وهناك مشاكل نستطيع حلها وليس دفعها ، وهناك مشاكل نستطيع دفعها قبل وقوعها . على حسب المشكلة يكون الحل فقد يستغرق العمر كله ، وقد لايأخذ الدقائق وغيرها وأجد أن من سعى لحل مشاكله من جذورها هو الناجح غالبا ، أرأيت لو أن بيتك قد امتلأ ماء بسبب تسريب صنبور ماء فيه ثقب أيهما أفضل تجفيف الماء كلما خرج أم إصلاح الصنبور . قاعدة 10% 90% قادعة ممتازة في النظرة الصحيحة للواقع الذي نواجهه وهي قاعدة لأحد الغربيين . تاخرت بالرد رغبة في الفائدة . وفقكم الله

والله كلامك صحيح
بس لو الجذور متأصله من قديم ومتشعبه
يصعب الحل
يمكن لو فيه حكيم وفاهم يقدر يوصل للجذور
بس احنا مع هالمشاكل علينا ما نهتم ولا ونفكر كثير فيها
ونخفف اثارها بقدر ما نستطيع
الله يجزاك خير وكلامك مثل قالت اختي اميره درر

[فهد - الرسي]

مشاء الله كلام بالصميم ........
وفعلاً يجب ان نأخذ الحكمة في حل مشاكلنا .....
بارك الله فيكي
غيث وعطاء ومطر

[شمعة حنين]

موضوع قيّم
و كل بيت بحاجة ماسة له

جزاك الله الجنة و والديك و المسلمين

[صمود]

,,
غالبا تنبت المشاكل من سوء الحوار والبعد عن اللطف وحسن الأخلاق بالمعاملة.
,,
بارك الله فيك . غيث وعطاء . موضوع مهم وجدير بالقراءة .
.

[الرجم العالي]

اختي : غيث ...

بارك الله فيك وفي منشأُك ، وجعلك القدوة الصالحة لأسرتُك ومُجتمعُك ..

أختي : بما أن علاقة الأخ باخته نالت على النصيب الأكبر في هذا المقال ، وفي الواقع ايضا ..

أحببت ان اتطرق لها (مشاركة) في هذا المقال الغيور أُسريا ، ولعل التجربة سندا لبرهاني .

لقد استحوذت هذه الفجوة على الجُلّ من الوقت ، وكان للوحدة مع الذات ومحاسبة الحال الفضلّ بعد الله في

احتواء الشارد من أمري ، وتجنب غالب مغبتي ، إن إستيائي وعدم قناعتي بمستوى هذه العلاقة وطريقة الحديث

المُتحفظ الا مُبرر خاصة مع أخواتي ، ولكونها أيضا حسية لا معنوية ، جعلني ابحث في سجل التجارب

(ليكون مواسيا عند فشلي) لعلي اجد مخرجا لهذا الامر ، فوجدت أن الأمر لا يستحق هذا العناء وأيسر بكثير مما

توقعت .

مع العلم ان طراوة الحياة لاتكمن إلا بشد وثاق التواصل الأسري بكل ما يحمل من معاني سامية ، فالمراد هنا

البحث عن نقاط الوصل المُتبعثرة لهذه العلاقة ، وأنا على يقين من يُسرِ هذا ، فكلانا مُكمل للأخر .

دُمت بحفظ الله.

[غيث السماء]

اقتباس فهد الرسي

اقتباس شمعة حنين

سهل الله لكما كل أموركما

[غيث السماء]

اقتباس خزانة الأدب

لذلك أتى موضوعي ( وليتلطف )

اقتباس اقتباس الرجم العالي طراوة الحياة لاتكمن إلا بشد وثاق التواصل الأسري بكل ما يحمل من معاني سامية ، فالمراد هنا البحث عن نقاط الوصل المُتبعثرة لهذه العلاقة

هذه الجملة هي محك الأمر وليتلطف أحد الطرفين ، ذكر أو انثى ،

ولاتأتي الثمرة إلا بعد سنوات من معالجة الأمر لكنها ثمرة تستحق

التعب .