[الحجاج بن يوسف]

كنت في زيارة لمصر الحبيبة وقد قمت بزيارة الأزهر وعلمائها وجمعٌ من الأماكن التي تهتم بأمر الدعوة من المكتبات والتسجيلات وغيرها , وما أدهشني هو انتقال مذهب المتاجرين باسم السلفية إلى هناك بل أنني ومن خلال زيارتي للمطبوعات وخاصة دار الإمام أحمد وجدت أن كثيراً من مطبوعاتها هي لإخواننا السلفيين !! قرأت بعض كتبهم ولا جديد فيها إلا أنني صعقت من أحدهم حينما ألّف كتاباً عن شيخنا سفر الحوالي وصفه فيه بأنه كاهن يجب الحذر منه . هذه أجزاء من الكتاب لعلكم تطّلعون على شيء من انحرافاتهم عن منهج السلف.
ذكر لي أحد العاملين في المطبعة أن هذا الكتاب طبع منه 4000 نسخة ولم يوزع منها إلا 250 في مصر و 2500 في السعودية كلها !!!!! أين أنتم من كتب مشائخنا حيث وزع أكثر من مليون نسخة لكتاب افعل ولا حرج للشيخ سلمان !!
أترككم مع فضائح المتاجرون بالسلفية.

[قبون]

الأخ العزيز الحجاج بن يوسف
أفضل طريقة للتعامل مع هؤلاء أن يقتدى بالشيخ سفر وسلمان وذلك بتركهم يملؤون الهواء كلاما وصراخا بينما هم يسيرون في طريق الإصلاح

[الـصـمـصـام]

يقول تعالى : (( ولا يلتلفت منكم أحد و امضوا حيث تؤمرون )) ..
حري بنا أن تمثل هذه الآية ، ووالله أن هؤلاء ( التلفيين ) ليموتون كمداًَ إذا تُجوهلوا ,,
فكأننا لم نسمع و لم يقولون ..
حفظ الله لنا أســـد السنة .. الشيخ سفر الحوالي ..

[أبو متعب]

قلّه :

كلامك مردود عليك .. الكذب أمامك والقبر قدامك ..

[من بريده]

بسيطة كاهن

وصف من هو خير من الشيخ سفر وخير من مشى على الأرض محمد صلى الله عليه وسلم بأشد

بالكاهن والساحر والصابىء وكل وصف

هذه الأوصاف ديدن الضعفاء في مواجهة الخصوم إذا أسقط في أيديهم



الطريقة الصحيحة (وأعرض عن الجاهلين) ( وإذا خاطبهم الجاهلون قالوا سلاماً )

الصبر كويس