|
|
|
|
||
ســاحـة مــفــتــوحـــة المواضيع الجادة ، والنقاشات الهادفة -- يمنع المنقول |
![]() |
|
أدوات الموضوع | طريقة العرض |
![]() |
#1 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Apr 2005
المشاركات: 193
|
وسواس في الدين والعقيده.!!!(مالحل)؟
السلام عليكم
يقول احدهم: ((أنا أشعر بوساوس تنتابني تقض مضجعي وتؤذيني وساوس عن الدين والعقيدة عن ذات الله سبحانه وشبهات في ديني أشعر بتعب نفسي شديد,لا أدري ماذا افعل لأطرد هذه الوساوس ,ووالله انني لخائف,منذ زمن طويل وهذه الأشياء تمر في خاطري,تشغلني في الصلاة وعند النوم وفي كل وقت اشعر انها تشتت تفكيري ولم أعد قادرا على التركيز كله بسبب هذه الوساوس,وأنا أجزم أنها من الشيطان فماذا أفعل أرشدوني جزاكم الله كل خير ))أ.هـ هل من إرشادات ونصائح لهذا المسكين؟؟
__________________
((المرآه..هي الشيء الوحيد المحايد )) ابن جلا |
![]() |
![]() |
#2 |
عبدالله
تاريخ التسجيل: Jun 2004
البلد: .
المشاركات: 9,705
|
..
قد علَّمنا النبي صلى الله عليه وسلم كيفية معالجة شكوك ووساوس الشيطان عندما يعرض لنا فقد ورد في الحديث أنه صلى الله عليه وسلم قال : ( يأتي الشيطان أحدكم فيقول: من خلق كذا؟ من خلق كذا؟ حتى يقول: من خلق ربك؟ فإذا بلغه فليستعذ بالله ولينته) رواه البخاري ومسلم. وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (لا يزال الناس يتساءلون حتى يقال: هذا خلق الله الخلق فمن خلق الله فمن وجد من ذلك شيئا فليقل آمنت بالله) رواه مسلم. وعن عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ( إن الشيطان يأتي أحدكم فيقول: من خلق السماء؟ فيقول: الله، فيقول: من خلق الأرض؟ فيقول:الله، فيقول: من خلق الله؟ فإذا وجد ذلك أحدكم فليقل: آمنت بالله ورسوله ) رواه أحمد والطبراني وهو حديث صحيح كما قال العلامة الألباني في صحيح الجامع حديث رقم 1656. وقال النبي صلى الله عليه وسلم : ( يوشك الناس يتساءلون، حتى يقول قائلهم: هذا الله خلق الخلق، فمن خلق الله؟ فإذا قالوا ذلك؛ فقولوا: الله أحد، الله الصمد، لم يلد ولم يولد، ولم يكن له كفواً أحد، ثم ليتفل عن يساره ثلاثاً، وليستعذ من الشيطان) رواه أحمد وأبو داود وصححه العلامة الألباني في السلسلة الصحيحة 2/24. وقال النبي صلى الله عليه وسلم: (إن الشيطان يأتي أحدكم فيقول: من خلقك؟ فيقول الله. فيقول: فمن خلق الله؟ فإذا وجد أحدكم ذلك فليقل آمنت بالله ورسله فإن ذلك يذهب عنه) رواه أحمد وصححه العلامة الألباني في السلسلة الصحيحة 2/22. وفي صحيح الجامع حديث رقم 1657. وعن عائشة رضي الله عنها أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ( من وجد من هذا الوسواس، فليقل: آمنا بالله ورسوله ثلاثاً فإن ذلك يذهب عنه ) رواه أحمد وصححه العلامة الألباني في السلسلة الصحيحة 2/22. وفي صحيح الجامع حديث رقم 6587. وقد ذكر بعض أهل العلم أنه يؤخذ من هذه الأحاديث ست وسائل للتغلب على وساوس الشيطان: 1- أن يقول المرء إذا انتابته هذه الخواطر: آمنت بالله ورسوله. 2- أن يستعيذ بالله من الشيطان الرجيم فيقول مثلاً: ( أعوذ بالله السميع العليم من الشيطان الرجيم، من همزه ونفخه ونفثه). 3- أن يتفل عن يساره ثلاثاً. 4- أن ينتهي عما هو فيه، كما قال صلى الله عليه وسلم: ( ولينته )، وهذه وسيلة مهمة؛ فإن الاستطراد مع الشيطان في هذه الوساوس يزيد نارها اشتعالاً وضراماً، والواجب أن يقطع المسلم هذه الخواطر بقدر المستطاع، وأن يشغل ذهنه بالمفيد النافع. 5- أن يقرأ سورة الإخلاص (قل هو الله أحد) فإن فيها ذكر صفات الرحمن، ولذلك كانت تعدل ثلث القرآن، وقراءة هذه السورة العظيمة وتدبرها كفيل بقطع هذه الوساوس. 6- أن يتفكر الإنسان في خلق الله، وفي نعم الله، ولا يتفكر في ذات الله، لأنه لن يصل بعقله القاصر إلى تصور ذات الله، قال تعالى:{وَلَا يُحِيطُونَ بِهِ عِلْمًا} انتهى. وقال الشيخ العلامة الألباني بعد أن ذكر الأحاديث السابقة: دلت هذه الأحاديث الصحيحة على أنه يجب على من وسوس إليه الشيطان بقوله: من خلق الله؟ أن ينصرف عن مجادلته إلى إجابته بما جاء في الأحاديث المذكورة، وخلاصتها أن يقول: [آمنت بالله ورسله، الله أحد، الله الصمد، لم يلد ولم يولد، ولم يكن له كفواً أحد. ثم يتفل عن يساره ثلاثاً، ويستعيذ بالله من الشيطان، ثم ينتهي عن الانسياق مع الوسوسة وأعتقد أن من فعل ذلك طاعة لله ورسوله، مخلصاً في ذلك أنه لا بد أن تذهب الوسوسة عنه، ويندحر شيطانه لقوله صلى الله عليه وسلم: (فإن ذلك يذهب عنه). وهذا التعليم النبوي الكريم أنفع وأقطع للوسوسة من المجادلة العقلية في هذه القضية، فإن المجادلة قلما تنفع في مثلها. ومن المؤسف أن أكثر الناس في غفلة عن هذا التعليم النبوي الكريم، فتنبهوا أيها المسلمون وتعرفوا إلى سنة نبيكم واعملوا بها، فإن فيها شفاؤكم وعزكم ] السلسلة الصحيحة 2/25. وخلاصة الأمر أن المطلوب من المسلم أن يتفكر في مخلوقات الله عز وجل وآلائه وأن لا يتفكر في ذات الله لأن التفكير في ذات الله من المضلات والعياذ بالله. والله أعلم. للأمانة .. منقول ..
__________________
ياربي ..افتح على قلبي .. و طمئنه بالإيمان و الثبات و السلوة بقربك .. [عبدالله] من مواضيعي : آية الحجاب من سورة الأحزاب ( أحكام و إشراقات ) ::: كيف نقاوم التشويه ضد الإسلام و ضد بلادنا:::(مداخلتي في ساعة حوار مكتوبة و مشاهدة) |
![]() |
![]() |
#3 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Jun 2004
البلد: بريدة
المشاركات: 409
|
عليك بهذا االحرز العظيم (( اعوذ بكلمات الله التامات من شر ما خلق )) والشيطان من خلق الله.
|
![]() |
![]() |
#4 |
مجرد عضو ..
تاريخ التسجيل: Nov 2002
البلد: في بريدة دار العز ,,
المشاركات: 5,389
|
أخي الحبيب / بن جــلا ,, سلمه الله وجـدت هذه الفتوى في موقــع العــلامة محــمد الصـــالح بن عــثيمين - رحمه الله - فأحببت أن أضعها كجواب على على مشــكلتك ,, س12: رجل يوسوس له الشيطان بوساوس عظيمة فيما يتعلق بالله –عز وجل- وهو خائف من ذلك جداً، فما توجيه سماحتكم؟ الجواب: ما ذكر من جهة مشكلة السائل التي يخاف من نتائجها، أقول له: أبشر بأنه لن يكون لها نتائج إلا النتائج الطيبة، لأن هذه وساوس يصول بها الشيطان على المؤمنين، ليزعزع العقيدة السليمة في قلوبهم، ويوقعهم في القلق النفسي والفكري ليكدر عليه صفو الإيمان، بل صفو الحياة إن كانوا مؤمنين . وليست حاله بأول حال تعرض لأهل الإيمان، ولا هي آخر حال، بل ستبقى ما دام في الدنيا مؤمن . ولقد كانت هذه الحال تعرض للصحابة –رضي الله عنهم- فعن أبي هريرة –رضي الله عنه- قال: جاء أناس من أصحاب رسول الله، صلى الله عليه وسلم، إلى النبي، صلى الله عليه وسلم، فسألوه: إنا نجد في أنفسنا ما يتعاظم أحدنا أن يتكلم به، فقال: "أو قد وجدتموه؟"، قالوا: نعم، قال: ((ذاك صريح الإيمان)) . رواه مسلم11، وفي الصحيحين عنه أيضاً أن النبي، صلى الله عليه وسلم، قال: ((يأتي الشيطان أحدكم فيقول من خلق كذا؟ من خلق كذا؟ حتى يقول من خلق ربك؟! فإذا بلغه فليستعذ بالله ولينته))12 . وعن ابن عباس –رضي الله عنهما- أن النبي، صلى ا لله عليه وسلم، جاءه رجل فقال: إني أحدث نفسي بالشيء لأن أكون حممة أحب إلي من أن أتكلم به، فقال النبي، صلى الله عليه وسلم: ((الحمد لله الذي رد أمره إلى الوسوسة))13 رواه أبو داود . وقال شيخ الإسلام ابن تيمية –رحمه الله- في كتاب الإيمان: والمؤمن يبتلى بوساوس الشيطان بوساوس الكفر التي يضيق بها صدره . كما قالت الصحابة يا رسول الله إن أحدنا ليجد في نفسه ما لأن يخر من السماء إلى الأرض أحب إليه من أن يتكلم به . فقال عليه الصلاة والسلام ((ذاك صريح الإيمان)) . وفي رواية ما يتعاظم أن يتكلم به . قال: ((الحمد لله الذي رد كيده إلى الوسوسة)) . أي حصول هذا الوسواس مع هذه الكراهة العظيمة له، ودفعه عن القلب هو من صريح الإيمان، كالمجاهد الذي جاءه العدو فدافعه حتى غلبه، فهذا عظيم الجهاد، إلى أن قال: "ولهذا يوجد عند طلاب العلم والعبادة من الوساوس والشبهات ما ليس عند غيرهم، لأن (أي الغير) لم يسلك شرع الله ومنهاجه، بل هو مقبل على هواه في غفلة عن ذكر ربه، وهذا مطلوب الشيطان بخلاف المتوجهين إلى ربهم بالعلم والعبادة، فإنه عدوهم يطلب صدهم عن الله تعالى" . أ.هـ. المقصود منه ذكره في صلي الله عليه وسلم 147 من الطبعة الهندية . فأقول لهذا السائل: إذا تبين لك أن هذه الوساوس من الشيطان فجاهدها وكابدها، واعلم أنها لن تضرك أبداً مع قيامك بواجب المجاهدة والإعراض عنها، والانتهاء عن الانسياب وراءها، كما قال النبي، صلى الله عليه وسلم: (( إن الله تجاوز عن أمتي ما وسوست به صدورها ما لم تعمل به أو تتكلم)) . متفق عليه14 . وأنت لو قيل لك: هل تعتقد ما توسوس به؟ وهل تراه حقاً؟ وهل يمكن أن تصف الله سبحانه به؟ لقلت: ما يكون لنا أن نتكلم بهذا، سبحانك هذا بهتان عظيم، ولأنكرت ذلك بقلبك ولسانك، وكنت أبعد الناس نفوراً عنه، إذن فهو مجرد وساوس وخطرات تعرض لقلبك، وشباك شرك من الشيطان الذي يجري من ابن آدم مجرى الدم، ليرديك ويلبس عليك دينك . ولذلك تجد الأشياء التافهة لا يلقي الشيطان في قلبك الشك فيها أو الطعن، فأنت تسمع مثلاً بوجود مدن مهمة كبيرة مملوءة بالسكان والعمران في المشرق والمغرب ولم يخطر ببالك يوماً من الأيام الشك في وجودها أو عيبها بأنها خراب ودمار لا تصلح للسكنى، وليس فليها ساكن ونحو ذلك، إذ لا غرض للشيطان في تشكيك الإنسان فيها، ولكن الشيطان له غرض كبير في إفساد إيمان المؤمن، فهو يسعى بخيله ورجله ليطفئ نور العلم والهداية في قلبه، ويوقعه في ظلمة الشك والحيرة، والنبي، صلى الله عليه وسلم، بين لنا الدواء الناجع الذي فيه الشفاء، وهو قوله: ((فليستعذ بالله ولينته)) . فإذا انتهى الإنسان عن ذلك واستمر في عبادة الله طلباً ورغبة فيما عند الله زال ذلك عنه، بحول الله، فأعرض عن جميع التقديرات التي ترد على قلبك في هذا الباب، وها أنت تعبد الله وتدعوه وتعظمه، ولو سمعت أحداً يصفه بما توسوس به لقتلته إن أمكنك، إذن فما توسوس به ليس حقيقة واقعة بل هو خواطر ووساوس لا أصل لها، كما لو انفتح على شخص طاهر الثوب قد غسل ثوبه لحينه ثم أخذ الوهم يساوره لعله تنجس لعله لا تجوز الصلاة به، فإنه لا يلتفت إلى هذا . ونصيحتي تتلخص فيما يأتي: 1- الاستعاذة بالله، والانتهاء بالكلية عن هذه التقديرات كما أمر بذلك النبي، صلى الله عليه وسلم . 2- ذكر الله تعالى، وضبط النفس عن الاستمرار في هذه الوساوس . 3- الانهماك الجدي في العبادة والعمل امتثالاً لأمر الله، وابتغاءً لمرضاته، فمتى التفت إلى العبادة التفاتاً كلياً بجدٍ وواقعيةٍ نسيت الاشتغال بهذه الوساوس –إن شاء الله . 4- كثرة اللجوء إلى الله والدعاء بمعافاتك من هذا الأمر . واسأل الله تعالى لك العافية والسلامة من كل سوء ومكروه . ***
__________________
.
. كلن يحب اللي يود ويريدة // والقلب مايآخذ من الناس واجـد وانا الحبيبة عندي اسمه بريدة // أحبها والله على الحب شاهد . . |
![]() |
![]() |
#5 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Jan 2002
البلد: بريدة
المشاركات: 410
|
اخي الكريم اجعل هذه العبارة نصب عينيك كل ما خطر ببالك فان الله خلاف ذلك
|
![]() |
![]() |
#6 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Feb 2005
البلد: نجد
المشاركات: 123
|
الرجاء الطلاع على الكتاب....
هذا الكتاب الذي بين أيدينا كتاب جم الفوائد، عظيم الغاية، شق فيه ابن الجوزي طريقاً غير سالكة، وجمع فيه أفانين وضروباً من الثقافة الإسلامية محاولاً أن ينزلها على الحوادث التي حدثت في عصره، فهو يناقش في كتابه الضلالات التي يكيدها الشيطان لأعوانه ويوقعهم في حبالاتها، فناقش الأفكار الضالة مفرقاً بين السنة والبدعة، محاولاً جهده أن يتقصى الفكر الضال الإبتداعي في عصره ويضعه ي دائرة الضوء، ليحلله ويبين عواره، فالفلسفات الضالة لها محل واسع في الكتاب، وأصحاب الفرق والمقالات ومختلف أصحاب الضلال لها محل واسع في الكتاب، وأصحاب الفرق والمقالات ومختلف أصحاب الضلال لها كلها مكان في نقاش مطول. ولم يدخر وسعاً في الإتيان بالأدلة والتفاسير والأحاديث، مع عرض موازين الاعتقاد كما هي عند الصحابة ومن تبعهم إلى عصره. والكتاب في أسلوبه يشبه أسلوب المؤلف في وعظه،فيه حدة وبخاصة في تعامله مع المتصوفة، وكبار الرجالات منهم، ويجدون في ذلك غيرة على دينه شديدة ظاهرة. وابن الجوزي هو الشيخ "الإمام أبو الفرج عبد الرحمن بن عبد الله"، يرجع نسبه إلى القاسم ابن أبي بكر الصديق رضي الله عنه خليفة رسول الله صلى الله عليه وسلم، ولد سنة تسع عشر وخمس مئة، وكان أهله بواسط، وجده قد عرفه الناس بالجوزي لجوزة كانت في دارهم لم يكن في واسط غيرها آنذاك. وقد نشأ نشأة علم فحفظ الكثير ولقن الكثير. وبالرغم من أن المصادر لا تحدثنا عن طفولته الكثير إلا أننا يمكن أن نستشف في حياته سمت العلم وهيئة طلاب العلم وجديتهم. يتحدث العلامة الإمام "جمال الدين أبى الفرج عبد الرحمن ابن الجوزي البغدادي" في هذا الكتاب عن مكايد الشيطان ومصائده محذراً من فتنة، ومخوفاً من محنة، كاشفاً عن مستوره، وفاضحاً له في حفى غروره، وذلك من خلال تقسيمه مادة كتابه "تلبيس إبليس" إلى ثلاثة عشر باباً ينكشف بمجموعها تلبيسه، ويتبين للفطن بفهمها تدليسه، وجاءت عناوين الأبواب وفقاً للتسلسل التالي: الباب الأول: في الأمر بلزوم السنة والجماعة، الباب الثاني: في ذم البدع والمبتدعين، الباب الثالث: في التحذير من فتن إبليس ومكايده، الباب الرابع: في معنى التلبيس والغرور، الباب الخامس: في ذكر تلبيسه في العقائد والديانات. الباب السادس: في ذكر تلبيسه على العلماء في فنون العلم، الباب السابع في ذكر تلبيسه على الولاة والسلاطين، الباب الثامن في ذكر تلبيسه على العباد في فنون الدين، الباب التاسع: في ذكر تلبيسه على الزهاد، الباب العاشر: في تذكر تلبيسه على الصوفية، الباب الحادي عشر: في ذكر تلبيسه على المتدينين بما يشبه الكرامات، الباب الثاني عشر: في ذكر تلبيسه على العوام، الباب الثالث عشر: في ذكر تلبيسه على الكل بتطويل الأمل. تلبيس إبليس [ نسخة الكترونية ] الرابط http://books.islamway.com/1/scho1075/Talbes.zip |
![]() |
![]() |
#7 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Sep 2006
البلد: نجد
المشاركات: 1,302
|
اخوي بأختصار
عليك بالأستغفار وقول لااله الا الله بأستمرار وعليك باالدورات العلمية ومجالست الصالحين وشف نفسك وأفكارك وحاول تناقش شيخ عالم حتى ترتاح لا تعب نفسك فيه الشيخ الغنيمان ممتاز الظاهر تخصصه عن العقيدة الحين كاني سمعت عنده دروس باالمدينه ويتردد على بريده . وبسجود دائم اللهم يامقلب القلوب ثبت قلوبنا على دينك .
__________________
رابط جميل http://arabsh.com/u3z7c7td9n1t.html
|
![]() |
![]() |
#8 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: May 2007
المشاركات: 909
|
ذكر الله والصلاة على رسول الله صلى الله عليه وسلم
قراءة الورد اليومي قراءة القرآن والمحافظة على حزب يومي الاستغفار الصلاة والمحافظة عليها كلها ابواب لحفظ الانسان يلج منها الشيطان اذا قصرنا فيها
__________________
[FRAME="9 70"]ففي كل زمان سبب الانهيار هو البعد عن الكتاب والسنة، وعن الدعوة إلى الله، وعن الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، وسبب التقدم والعودة والتفوق هو إقامة كتاب الله، والدعوة إلى الله، والأمر بالمعروف، والنهي عن المنكر، وعدم التشبه بالكفار، فكل هذه الأمور هي التي تضمن لنا بإذن الله سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى العودة والنجاح. الشيخ الدكتور. سفر بن عبدالرحمن الحوالي [/FRAME] |
![]() |
![]() |
#9 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Apr 2005
المشاركات: 193
|
جزا الله الجميع كل خير
والله افتدمونا أيما إفاده لا حرمكم الله الأجر..
__________________
((المرآه..هي الشيء الوحيد المحايد )) ابن جلا |
![]() |
![]() |
#10 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Apr 2006
البلد: حيث القلوب الرحيمة
المشاركات: 3,252
|
من العلاج :
الإستعاذة بالله من الشيطان مداومة ذكر الله القراءة في كتب العقيدة الرقية الشرعية ملازمة ماجاء في كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم وغير ذلك ..........
__________________
![]() اقتباس من توقيع أبو رازان |
![]() |
![]() |
الإشارات المرجعية |
|
|