|
|
|
|
||
ســاحـة مــفــتــوحـــة المواضيع الجادة ، والنقاشات الهادفة -- يمنع المنقول |
|
أدوات الموضوع | طريقة العرض |
14-09-2007, 05:43 PM | #15 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Apr 2003
المشاركات: 659
|
[-----="00008b Ff6347 008000 4b0082"]تسجيـــــــل حضــور وإعجــاب ..
ووقفــات كثيرة تحتـاج إلى التــأمّل .. . .[/-----] |
14-09-2007, 07:05 PM | #16 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Aug 2007
المشاركات: 435
|
الشكرلكما اخواني: الناقد1 & ومحمد الكويتي & اطرائي بما لااستحق &
وياناقد 1// السابع// مرت على مسامعي هذه الابيات واتمنى ان اتحفكم باسم قائلها صاحب الصوره اان شاء الله الثالث// افتيت فيه اتمنى منك ياناقدنا العزيز 1// ان تتحفنا بشي ولو يسير عن سيره الشيخ العلامه (المتواضع) // محمد بن عثيمين رحمه الله آخر من قام بالتعديل مفتاح 14; بتاريخ 14-09-2007 الساعة 07:16 PM. |
14-09-2007, 08:32 PM | #17 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Aug 2007
المشاركات: 435
|
السلام عليكم ورحمه الله
الصوره 7// للشاعر الكبير احمد محرم واعتقد ان هذه القصيده (( في حمى الحق ومن حول الحرم )) استمعت لها قديماً في انا شيد نداء وحداء و اعتقد انه تم انشادها في مهرجان الجنادريه ان لم تخني الذاكره ماشاء الله ولاحول ولاقوه الابالله العلي العظيم للجميع فائق الود والاحترام |
15-09-2007, 02:57 PM | #18 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Apr 2007
المشاركات: 410
|
أخي محمد الكويتي أظن المعروف لا يعرّف ، وهامة بمستوى الرافعي أظنه علم على رأسه نار إنما نزولاً عند رغبتك العزيزة أنقل ما أوردته الموسوعة الحرة عن الرافعي مصطفى صادق بن عبد الرزاق بن سعيد بن عبد القادر الرافعي وينتهي نسبه إلى أمير المؤمنين عمر بن الخطاب. وفد جده الشيخ عبد القادر من الشام إلى مصر في منتصف القرن الثالث عشر الهجري، وعلى يده تخرج كبار علماء مصر. أبصرت عيناه النور في قرية بهتيم (محافظة القليوبية – مصر) في أوائل المحرم من عام 1291 من الهجرة، الموافق يناير 1880 ميلادي عمل والده عبد الرازق رئيساً للمحاكم الإسلامية الشرعية في كثير من الأقاليم، حتى عمل رئيساً لمحكمة طنطا الشرعية. عرف عنه الشدة في الحق، والورع الصادق، والعلم الغزير. أمه هي ابنة الشيخ الطوخي من أصول حلبية، وكان والدها تاجراً تسير قوافله ما بين الشام ومصر، وأقام في قرية بهتيم. عج منزل والده بالعلماء من كل حدب وصوب، وزخرت مكتبة والده بنفائس الكتب، وأتم حفظ القرآن قبل بلوغه العاشرة من عمره. انتسب إلى مدرسة دمنهور الابتدائية، ثم انتقل إلى مدرسة المنصورة الأميرية، التي حصل منها على الشهادة الابتدائية وعمره آنذاك سبع عشرة سنة. أصابه مرض لم يتركه حتى أضعف سمعه وفي سن الثلاثين أضحى أصماً تماماً. اضطره المرض إلى ترك التعليم الرسمي، واستعاض عنه بمكتبة أبيه الزاخرة، إذ عكف عليها حتى استوعبها وأحاط بما فيها. عمل في عام 1899 ككاتب محكمة في محكمة طخا، ثم انتقل إلى محكمة طنطا الشرعية، ثم إلى المحكمة الأهلية، وبقي فيها حتى لقي وجه ربه الكريم في يوم الاثنين العاشر من مايو لعام 1937 استيقظ فيلسوف القرآن لصلاة الفجر، ثم جلس يتلو القرآن، فشعر بحرقة في معدته، تناول لها دواء، ثم عاد إلى مصلاه، ومضت ساعة، ثم نهض وسار، فلما كان بالبهو سقط على الأرض، ولما هب له أهل الدار، وجدوه قد فاضت روحه الطيبة إلى بارئها، وحمل جثمانه ودفن بعد صلاة الظهر إلى جوار أبويه في مقبرة العائلة في طنطا. مات مصطفى صادق الرافعي عن عمر يناهز 57 عاماً نظم الرافعي الشعر في بدايات شبابه، قبل بلوغه العشرين من عمره، وأصدر ديوانه الأول في عام 1903 الذي كان له صدى عظيماً بين كبار شعراء مصر، إذ كتب فيه البارودي والكاظمي وحافظ ابراهيم شعراً، كما أرسل له الشيخ محمد عبده وزعيم مصر مصطفى كامل له مهنئين تزوج الرافعي في عام 1904 من ابنة عائلة البرقوقي من مدينة المنصورة. انقطع لتأليف كتاب تاريخ آداب العرب من منتصف عام 1909 إلى نهاية عام 1910 ليدخل به مسابقة الجامعة المصرية في تاريخ الأدب العربي، ثم طبعه على حسابه الخاص في عام 1911، وفي عام 1912 أصدر جزءه الثاني وعنونه إعجاز القرآن والبلاغة النبوية إصداره للجزء الثاني جعل الناس يعرفون ويتذوقون قدرة الرافعي على البلاغة وفنونها، وكتب له زعيم الأمة سعد زغلول مهنئاً إياه، ومعترفاً له بعلمه الغزير وأسلوبه رحل في عام 1912 إلى لبنان، حيث ألف كتابه حديث القمر، وصف فيه مشاعر الشباب وعواطفهم وخواطر العشاق في أسلوب رمزي على ضرب من النثر الشعري البارع بعد وقوع الحرب العالمية الأولى، ونزوع المستعمر إلى تحويل كل خيرات البلاد لهذه الحرب، ما ترك أهلها ضحايا للجوع والفقر، ما جعل أرقام هؤلاء تزيد عن ضحايا الحرب ذاتها. نظر الرافعي حوله فرأى بؤساً متعدد الألوان، مختلف الصور والأشكال، فانعكس ذلك كله في كتابه كتاب المساكين. في عام 1924 أخرج كتاب رسائل الأحزان، عن خواطر في الحب، ثم أتبعه بكتاب السحاب الأحمر والذي تحدث فيه عن فلسفة البغض وطيش الحب. تلى ذلك كتابه أوراق الورد وجد الرافعي دعوة التجديد قناعاً للنيل من اللغة العربية مصورة في أرفع أساليبها (الشعر الجاهلي) وباباً يقصد منه الطعن في القرآن الكريم والتشكيك في إعجازه، ومدخلاً يلتمس فيه الزراية بالأمة منذ كان للعرب شعراً وبياناً. لذا ما أنفتأ يقاوم هذه الدعوة، جهاداً تحت راية القران، فجمع في كتابه تحت راية القرآن كل ما كتب عن المعارك التي دارت بين القديم وكل ما هو جديد، ما جعله أفضل الكتب العربية في النقد ومكافحة الرأي بالرأي، ما جعله أعلى كتبه مكانة بعد رائعته وحي القلم في عام 1934 بدأ الرافعي يكتب كل أسبوع مقالة أو قصة، ليتم نشرها أسبوعياً في مجلة الرسالة، والتي أجمع الأدباء والنقاد على أن ما نشرته الرسالة لهو أبدع ما كتب في الأدب العربي الحديث والقديم، جمع أكثرها في كتاب وحي القلم أخي ولد المريدسية ولنا أن نسجل إعجابنا بتواجدك الكريم أخي مفتاح من في الصورة رقم " 7 " هو فعلاً أحمد محرم كما قلت أما تعريف المعرّف " ابن عثيمين " رحمه الله فأظن أن سيرته يعرفها الجميع بحكم أنه من علماء بلدنا إنما سأورد حيثيات منحه جائزة الملك فيصل – رحمه الله – العالمية لخدمة الإسلام عام 1414هـ , وجاء في الحيثيات التي أبدتها لجنة الاختيار لمنحه الجائزة ما يلي : أولاً: تحلِّيه بأخلاق العلماء الفاضلة التي من أبرزها الورع, ورحابة الصدر، وقول الحق, والعمل لمصلحة المسلمين, والنصح لخاصتهم وعامتهم. ثانيًا: انتفاع الكثيرين بعلمه ؛ تدريسًا وإفتاءً وتأليفًا ثالثًا: إلقاؤه المحاضرات العامة النافعة في مختلف مناطق المملكة رابعًا: مشاركته المفيدة في مؤتمرات إسلامية كثيرة خامسًا: اتباعه أسلوبًا متميزًا في الدعوة إلى الله بالحكمة والموعظة الحسنة , وتقديمه مثلاً حيًّا لمنهج السلف الصالح ؛ فكرًا وسلوكًا وبما أنك وضعت بين قوسين " المتواضع " ، فلابد من إيراد هذه القصة عن تواضعه في أحد لقاءات الشيخ ابن عثيمين " رحمه الله " في بيته كل خميس قبل الظهر ، كان الشيخ رحمه الله يبدأ اللقاء بتفسير آيات من القرآن الكريم ، وقد رأى أن يبدأ من الأجزاء الأخيرة لكثرة قراءتها واستماعها من الناس ، ثم يفسح المجال لكل زائر بسؤال واحد . وفي بعض تلك اللقاءات – والتي جمعت مادتها بما عرف بـ " الباب المفتوح " – استأذن بعض الشباب بقراءة أبيات من الشِّعر نظمها في مدح الشيخ رحمه الله ، وقد قاطعه الشيخ مراراً معترضاً على مدحه وطلب تغيير تلك الكلمات التي يُمدح فيها الشيخ ، وكلما سمع مدحاً اعترض وقاطع وأوقف الطالب ، حتى قال الطالب : لا يصلح هذا يا شيخ ! إما أن أقرأ ما كتبتُ أو أتوقف ! قال الشيخ : توقف أحب إليَّ !! ولم يرض رحمه الله بهذا المديح . والقصة حين تسمعها مباشرة في الشريط تتأثر من خُلُق الشيخ وعظيم دينه ، وقد كُتبت الحادثة فيما جمع من تلك اللقاءات ، فكانت هذه الحادثة على هذا النحو : الطالب : الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله . أما بعد يا فضيلة الشيخ : أستاذنكم في قصيدة أتلوها : فجر وأنواره في الأرض تنتشروا الحق رغم جهود الشر منتشر نقية ما بها شوب ولا كـدر بمثله يرتجى التأيـيد والظفـر يا أمـتي إن هـذا الليـل يعقبـه والخيـر مـرتقب والفتح منتظـر بصحوةٍ بـارَكَ الباري مسيـرتها ما دام فينا ابن صالح شيخ صحوتنا هنا قاطعه الشيخ أنا لا أوافق على هذا المدح لأني لا أحب أن يربط الحق بالأشخاص ، كل شخص يأتي ويذهب ، فإذا ربطنا الحق بالأشخاص ، معناه أن الإنسان إذا مات قد ييأس الناس من بعده . فأقول : إذا كان بإمكانك أن تغير البيت الأخير بقولك : بمثلها يرتجى التأيـيد والظفـر ما دام منهاجنا نـهج الأولى سلفوا فهذا طيب . أنا أنصحكم من الآن وبعد الآن ألاّ تجعلوا الحق مربوطا بالرجال : أولا ً : لأنهم قد يضلون ، فهذا ابن مسعود رضي الله عنه يقول : من كان مستنا فليستن بمن مات فإن الحي لا تؤمن عليه الفتنة . ثانياً : أنه سيموت ، ليس فينا أحدٌ يبقى أبداً ! { وما جعلنا لبشر من قبلك الخلد أفإن مت فهم الخالدون } . وثالثاً : أنه ربما يغتر إذا رأى الناس يبجِّلونه ويكرمونه ويلتفون حوله ربما ظن أنه معصوم ويدَّعي لنفسه العصمة وأن كل شيء يفعله فهو حق ، وكل طريق يسلكه فهو مشروع ، ولا شك أنه يحصل بذلك هلاكه ، ولهذا امتدح رجل رجلا عند النبي عليه الصلاة والسلام فقال له : " ويحك ، قطعت عنق صاحبك " . وأنا أشكر الأخ على ما يبديه من الشعور نحوي وأسأل الله أن يجعلني عند حسن ظنه أو أكثر ، ولكن لا أحب المديح وبما أن الحديث عن التواضع فأذكر قصة للشيخ المفسر الشعراوي " رحمه الله " حين عينه الرئيس المصري وزيراً للأوقاف ، أحس مرة بكبرياء و عُجب المنصب ، فخرج من مكتبه إلى مسجد الوزارة ، ودخل إلى مكان الوضوء وشمر عن ساعديه ينظف المكان ، تحقيراً للكبر في نفسه ، وإذلالاً للاستعلاء المذموم ، ولم يمكث طويلاً حتى استقال من الوزارة أخي ابو محمد النجدي الأخ محمد الكويتي هو من وضع صورة للمنفلوطي دام الجميع بود هل ترغبون بباقة من الصور الجديدة ؟
__________________
فـاطر السـماوات والأرض أنت وليي في الـدنيا والآخـرة تـوفـني مـسـلـماً وألـحـقـنـي بـالـصـالـحـيـن |
15-09-2007, 06:57 PM | #19 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Mar 2005
المشاركات: 665
|
. .. . اهلا بـ أخي الناقد1 <<< أشكرك علي المعلومات عن مصطفى الرافعي رحمة الله والمقصد من كلامي أني أُريد تعريف به هي من أجل تحريك الذهن وأثارة الشباب علي معرفة الاعلام الذين للاسف نساهم الدهر ليس ألا . . . وتقبل الله طاعتكُم نعم نرغب بباقة من الصور الجديدة
__________________
. |
15-09-2007, 07:03 PM | #20 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Jun 2007
المشاركات: 661
|
لا يصير رفيقك رقم 3 هو المدعو : عبد الله يوسف الجديع صاحب الآراء الموليه الله يهديه !!!!!!!!!!
|
15-09-2007, 07:11 PM | #21 | |||||||||||||||||||||||
عـضـو
تاريخ التسجيل: Mar 2005
المشاركات: 665
|
. نعم هو عبدالله الجديع ..ممكن تحدثنا عن ألاراء الموليه له ؟؟
__________________
. |
|||||||||||||||||||||||
15-09-2007, 08:19 PM | #22 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Apr 2007
المشاركات: 410
|
أخي محمد الكويتي بارك الله فيك ، ووفقك لخيري الدنيا والآخرة وأبشر بباقة رائعة من الصور ان شاء الله كلي سعد ٌ بتواصلك يابن الكرام نعم أيها العزيز العفالقي أحسنت هو الأصولي الشيخ عبدالله بن يوسف الجديع حفظه الله صاحب الآراء التي قد نختلف مع بعضها ، ولكنها على كل آراء لاتخرج عن إطار الاجتهاد المحمود والشيخ له كتاب بين يديّ الآن اسمه تيسير علم أصول الفقه ، وهو من أبدع ما قرأت في المؤلفات الأصولية والرجل منهجه منهج أهل السنة والجماعة وقد أثنى عليه الشيخين ابن عثيمين والألباني رحمهما الله شكراً لحضورك واضافتك دام الجميع بخير
__________________
فـاطر السـماوات والأرض أنت وليي في الـدنيا والآخـرة تـوفـني مـسـلـماً وألـحـقـنـي بـالـصـالـحـيـن |
17-09-2007, 06:51 AM | #23 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Aug 2007
المشاركات: 435
|
ابدعت ياناقد 1 ايما ابداع ونثرت درراً اضاءت الاذهان من سحر البيان
لله درك كيف ابدعت ومليت الارض نفعا وليتك اسهبت كثيراً في سيره العلامه ابن عثيمين رحمه الله رحمه واسعه ليطلع الجيل الجديد ومن لايعرف سيرته وجهوده على سيره عطره سارت على كتاب الله ونهج رسوله عليه الصلاه والسلام رحم الله الشيخ واسكنه الفردوس الاعلى من الجنه الشيخ /محمد متولي الشعراوي كان موسوعه في علم التفسير واعتقد والله اعلم ان نصف علمه اواكثر لم يخرج ولكن مات معه اللهم ارحمه برحمتك الواسعه وقد كنت شغوفاً به وباسلوبه الشيق والممتع في التفسيررحمه الله بارك الله في جهودك ونفع الله بك اخوانك وجعله في ميزان حسناتك وانفع اخوانك بالجديد المفيد تقبل مني ارق التحايا واعذب الاماني وسامحني على مروري المتواضع شكراًلك |
17-09-2007, 07:00 AM | #24 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Aug 2007
البلد: جسمي هنا غير أن الروح عندهم
المشاركات: 1,774
|
موسوعه طيبة ووقفات رائعه ..
تسجيل إعجاب
__________________
[POEM="font="Arabic Transparent,5,deeppink,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="images/backgrounds/.gif" border="none,5,gray" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black""]أحبّاءنا والدهرُ فَرّقَ بينَنَا= يعزّ عَلَينَا من بعِيدٍ نوَدّعُ بعثتُ لكم والشمسَ مني تحيّةً= لتنشرَها فوقَ الحمى حين تطلعُ وها أنا أقضي الليلَ أرقبُ رجعها= فهل لي سلامٌ منكمُ حين ترجعُ ويا أيها البرقُ المحلّقُ في الفضَا= يطلّ على أطلالهم وَيُلَعلِعُ بِعيشِك قل لي هل ديار أحبّتي= بها القوم صرعى وهيَ قفرٌ وبلقَعُ فإن كان ما أنبَأتَ حقّاً فسر إذن= إِلى خالقِ الأكوان إنّك أسرَعُ[/POEM] |
17-09-2007, 11:00 AM | #25 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Nov 2005
البلد: بريدة
المشاركات: 1,741
|
مشكوررررر
|
17-09-2007, 11:11 AM | #26 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Sep 2006
المشاركات: 723
|
جزاك الله الخير الكثير .. ونسأل الله سبحانه وتعالى ان يجمعنا واياهم والمسلمين اجماعين بدار كرامته ..؟
|
17-09-2007, 11:22 AM | #27 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Nov 2005
البلد: بريدة
المشاركات: 1,741
|
تسلم والله يعطيك العافية .......مشكورررر
|
17-09-2007, 11:25 AM | #28 | |||||||||||||||||||||||
عـضـو
تاريخ التسجيل: Nov 2005
البلد: بريدة
المشاركات: 1,741
|
تسلم والله يعطيك العافية .......مشكورررر |
|||||||||||||||||||||||
الإشارات المرجعية |
|
|