[أبورائـــــــــد]

هنا ، وهنا فقط ..

الوناااااااااسة والفاااااااائدة

[التويجري]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها @ قرطبة @ أحبائي الأفاضل , تحية : وعن محاولتي رفع قدر معاذ - رضي الله عنه - عن السذاجة في طرح السؤال .

أعوذ بالله ..!

يقول الرسول صلى الله عليه وسلم : (لاتسبوا أصحابي فلو أنفق أحدكم مثل أحدٍ ذهباً مابلغ مدّ أحدهم ولانصيفه) ..

منْ أنتَ حتى تحكم بدونيةِ قدر معاذ رضي الله عنه حتى تحاول أن ترفعه ..؟

لك مني الشهادة بأنك قد ولجت قائمة مشاهير بريدة ..

فكما اشتهر الظربان بقبح ريحه ونتنه ..

كنت أنت ومن هم على شاكلتك من قواد العجائب ..

النقيدان ، المهوس (المهوي) ، وغيرهم ممن هم على قائمة التشكيل ينتظرون النور ..

[بو صلوح]

اللهم أرنا الحق حقاً وارزقنا ااتباعه
وأرنا الباطل باطلاً وارزقنا اجتنابه
اللهم من أراد الفقه في الدين ففقهه وأنر له دربه واجعل الحكمة مجرى منطوقه
ومن أراد المراء في دينك فأخرس لسانه وشل أركانه واجعل الفضيحة بين عينيه
آمين
آمين
آمين

[عاشقة البحر]

طبيعي الاختلاف في اللفظ -وجوههم-او مناخرهم -لكثرة الطرق
مستحيل ان يسقط على منخاره ولايسقط على وجهه

---ليس هناك ملاك يمشي على الارض لايخطى في
بعض كلامه --لابد انه يعلم ان الكلمه لها معناها وقيمتها للسان العربي
لكن ربما سأل عن كل ماينطق به الانسان
من الاشياء التافهه والمهمه

من المستحيل ان تفوت هذه على علماء هم اذكاء منك
واوسع مدارك ووهبو انفسهم للعلم لكي تتوقف عندك

0000000حاسب نفسك قبل ان تحاسب00

[هها بس]

يا قرطبة
لا ارى ردك على الصباخ إلا كردك علي عندما دحضت حجتك بعد إذ نسبت جمال وجه رسول الله عليه الصلاة والسلام إلى عين الرضا التي يراه فيها معاصروه

أتذكر ردك : ( على اني امل ان لا تكون من عين الرضا ) <<< لماذا لم تقل : نعم , ربما لا تكون من عين الرضا ( اذا كان ابداء الاقتناع بردي يشق عليك ) ؟

هل ظننت ان احدهم جاث على ركبتيه يتسول منك قولا لينا في وجه المصطفى عليه الصلاة والسلام؟
هلا نال وجهك من بصاقه عليه السلام لتستنير ظلمته <<<<< "ألا اراك تكره بصاق نبيك؟ "

ثم انه ليس من العسير ان يرد الى فهم المتأمل في كلام معاذ ان معاذاً يريد تعليم الحاضرين كما قال " الصباخ " او ربما يريد الاستزادة والتفصيل { كأن يقصد الى اي مدى نحن مؤاخذون ؟ ( وربما كان هذا مافهمه عليه السلام من سؤاله إذ أجاب موضحا مدى المؤاخذة
" وهل يكب الناس .... الحديث ") او مالذي نحن مؤاخذون فيه من الكلام اكثر من غيره ؟ }

لأوضح لك أكثر , اذا سألتك : هل كانت بعض الردود مسيئة لشخصك ؟ هل هذا يعني انني اجهل الاجابة ؟ بالطبع لا
لأنني كنت اقصد : إلى أي مدى كانت مسيئة ؟ وأيها تشعر بعظيم اساءتها لك اكثر من الأخرى ؟

فأنا اذن اريد التفاصيل غير اني اسأل بإيجاز . من المستساغ جدا ان يكون هذا قصد معاذ ( اذا كنت تنشد الحق وليس شيئا اخر )

[برق1]

أقريطبة :

تروم حوارا عاقلا في ذات الموضوع !
وهل يستقيم حوار لم يستقم أمر موضوعه في مبدئه ومنتهاه ؟!
لا .
لكنّي مُحدّثك وفق مرادك , لا حوارا معك , فلست أهلا لهذا , وأنت الذي لم يستقم لك سطرٌ معنى ولا نحوا ! وإنما لبيان بعض وجوه الحق الذي خفي عنك بغبشٍ من تقديسٍ لعقل خاو .
وليت أخطاء لفظك أشبعتك وهي مُتخِمة , بل ذهبت لتأكل من العرض الشريف بهتانا عظيما , ذممت جسم الرسول محمد صلوات ربي وسلامه عليه وعلى آله , وألحقت بوجهه ملامح القبح , قبّح الله بدنك يوم التناد على أعين الأشهاد .
وأنت تدري شنيع أكل لحم أخيك ميتا مَجازا فكيف به ميتا على الحقيقة , وكيف به وهو ( نبيّ ) الله و ( خليلة ) عليه وعلى آله صلاة ربّي وسلامه .
ذاك النبي الذي أنقذك من النار , ومن هبل واللات والعزى , وفتح لك الدنيا والعلم , وجعلك شريفا في الأرض من خير أمة مذ أبينا آدم .
ذاك النبي الذي فاتك أنه (( أفضل مخلوق )) من إنس وجن وملائكة .
وكيف وما قلت بهتان لا غيبة بما يصدق ؟!
أبتان لميّت هو رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟!
ما أخذل حالنا ونحن نرى من يلوك بنواجذه القذرة عرض المصطفى صلى الله عليه وسلم ولا نجد من يأخذ بحقه .
حقا إنه زمن الخذلان !
ليتك كنت زمن عمر لكان رأسك طعاما لفئران الحقول يا روبيضة .
ما زلت أرى فيك سيما الغيّ , فلا انتفض منك فؤاد , ولا حدّثتك نفسٌ بتوبة , فما أجرأك على سخط الله تنام وتقوم فيه سادرا بغوايتك !

لنيمّم الآن صوب موضوعك المنقوض جملته وتفصيله

ابتداءً :

ذكرتَ يا مُحَـدِّثُ أنك لا تنظر لسند الحديث , بل إلى متنه , وعرّجت على الصحيحين مستشهدا , وهو ما يعني اعتناقك مبدأ : ( ما قبل عقلي أخذت به , وما لم يقبله رفضته وإن تواتر عن ثقاة أثبات ) .

هذا مبدأ زيغك ومروقك عن الحق , وكان يسعك لزوم الصمت عمّا جهلت , فقد كفاك إياه أهل الاختصاص والأمانة .

ثمّ هذا العقل الملوّث :

هل أعملته كما يُعمِل العقلاء عقولهم حتى جئتنا منه بـ" القول الفصل " - كما زعمت - ؟
لا .
بل لم تزد على أن جلست مترهّلا فحككت رأسك فقفاك , ثم قلت ربما ولعل ! فقدّرت ولم تنظر أو تفكّر فقلت إن هو إلا حديث مكذوب !

وإليك شهودي :

المسألة الأولى :قلت في التعقيب الثاني والأربعين :

اقتباس أنا أعتقد أن سؤال معاذ كان بعد نزول بعض الآيات إن لم يكن كلها , فلذلك أرى أن الحديث مكذوب

انظر ! هو سطر وربع السطر ( اعتقدت ) فيه , ثم شككت , ثم حكمت !

وهل يقوم المنهج العلمي الذي يقبله العقل الرشيد على ((( أنا أعتقد ))) غير الجازمة هذه ؟! وهل لها من رواج في سوق الحديث ؟!

فإذا ما انتهينا من بحث بحور علم " أنا أعتقد " جاءتنا عبارتك الأخرى :

اقتباس إنني أرى الحديث مكذوب

تصحيح وتضعيف قام على أنا أعتقد وأنا أرى مكانه حاوية القمامة ليس غير .

المسألة الثانية :

لقد رحمنا الله بأئمة أعلام شمّروا وضربوا أكباد الإبل وقضوا أعمارهم ليقفونا على الحديث الشريف وسنده ونص متنه , ويقوّمون لنا رجاله بكلام الأثبات الأخيار , بعيدا عن (( أنا أعتقد )) .
ثم يأتي حثالة يقول : أنا أعتقد أنهم بين كاذب وبين سفيه عقل لا يعي ما حمل إلينا من كلام !

إن كنت تدري ما صنعت بك ( أنا أعتقد ) فمصيبة , وإن كنت تجهل فأعظم .
أنت بحكمك (( الاعتقادي ) على الحديث بالكذب , حكمت على الثقات رواة الحديث بالكذب
فكل رواة حديث معاذ ثقات مزكّون بأحد طرقه ! فمن منهم كذب على معاذ أيها الخبير ؟!
ليتك قلت ضعيف , لهان أن يطلق الحُكم بالضعف جاهل رعديد مثلك , وهو يكثر من كلام السفهاء والجهال أمثالك , ولكنك فقتهم سفها فجزمت يا حجة الإسلام بأن أحد الرواة قد كذب , فاختر أيهم الكاذب غير الأمين , وصحح لنا ما نقله علماء الجرح والتعديل عنه من تزكية .
أرأيت عقلك هذا أين أودى بك ؟

لم تعط العقل مداده من السبر والتحصيل و (( التقوى )) فيما تريده أن يتأمّل !

لذا جاءك عقلك بما وافق ( أنا أعتقد ) هذه , من حكم خطِل .

المسألة الثالثة :

أنت بعقلك الراجح اكتشفت علة قادحة بمتن الحديث ! فكيف غاب هذا عن كل رواته من الأئمة , وكل دارسي الحديث من أكابر العلماء , بل قل : كيف غاب هذا الكشف الجديد من عقلك عن كل الأمة بعلمائها أجمعين ؟!
أنت بهذا تحكم على عقول كل علمائنا بالسّـفهِ إلا عقلك يا حبر الزمان ! وإلا فهل يقبل عقلك أن يتصوّر فوات هذا القادحِ كلَّ هذه الجموع من علمائنا عبر الزمان لا يتنبّه له واحد منهم , إلا أن يكونوا سفهاء العقول .

نحن وعلماؤنا يا أخاهم لا نجد في سؤال معاذ غير الحكمة والخير !

أما أنت فقد جنت عليك قاعدة ( أنا أعتقد ه ) وأوردك السفاه وجعلتك مضحكة للناس .

المسألة الرابعة :

حكمت على الحديث بالوضع , ثمّ تطوّعت من تلقاء نفسك فأنبأتنا أنك لا تدري هل سأل معاذ وهو صغير أو كبير ! أو بعد نزول آي المؤاخذة على اللسان أو قبلها أو أثناء تنزّلها !
أكلّ هذا الجهل بسن السائل وظرف السؤال , وتتجرأ فتحكم ! حقّا إنها نظرية (( أنا أعتقد )) أراحتك من عناء البحث .

فيا أخاهم :

لا تطالب غيرك بعدُ بحوار وفق منهج العقل إلا وقد طرحت ما كان مادةً يعيش العقل فيها موفور الغذاء .

ثمّ :

إليك ما يبلى عقلك لا يقبله , ينقلب إليك خاسئا حسيرا ولو رجعته يتأمل ألف كـَرّة .

1 )

قال تعالى :
{ وما تلك بيمينك يا موسى .... الآية }
هل يقبل عقلك هذا النص حسب منهجك البئيس ؟!
لا .
وحسب باقي فطرتك ؟!
نعم .

أمّا عقلك فقوله لك كما حدّثك عن حديث معاذ رضي الله عنه : " إن الآية مكذوبة على الله , فلا (( يُعقـَل )) أن يسأل الله هذا السؤال , وهو يعلم كل شيء , لقد كذبوا على الله ! " - تعالى الله عن هذا علوا كبيرا - .

قل لي :

لِمَ تلجأ إلى البلاغة في تأويلك للآية حتى يقبلها عقلك ؟! بينما لا ترجع إليها في حديث معاذ ؟
لقد كان لك في بلاغة العربي مندوحة عن العبث والزيغ , لكن أبيت إلا إياه .
ألا كان عقلك دلّك على أن مراد الأريب معاذا - رضي الله عنه – تعليم الجاهل بالآي والأحكام من عامة الناس .
أو أن مراده لفت نظر الجمع إلى خطر اللسان , بلسان المستفهم الذي يريد التنبيه لخطر الأمر , فالسؤال كما تعلم يستجـِرّ به السائل مزيد إفصاح وتجلية من المجيب , وكأن معاذا يقول , اسمعوا خطر اللسان يا من جهلتم أو شككتم أو نسيتم .


2 )

ألم يقع في أذنك وقد عجزت عن التعلم سؤال جبريل عليه السلام لنبينا صلى الله عليه وسلم عن الإسلام والإيمان والإحسان والساعة ؟!
لقد عجب الصحابة من هذا الغريب الذي يسأل النبي ويصدّقه , فكان أن زال عجبهم بقوله صلى الله عليه وسلم :{ ...((( فإنه جبريل أتاكم يعلمكم دينكم ))) }

أرأيت ؟ يسأل جبريل ليتعلم الجاهل ويتأكد الشاك ويحفظ الناسي .
وكان فرق ما بين الصحابة وبينك أنهم عجبوا وصدّقوا , ولم يقولوا : هذا سؤال مكذوب , لأن السائل يعلم الجواب لكونه يصادق على أجوبة المصطفى صلى الله عليه وسلم .

وهلمّ جرا مما أنت أدرى من أن أنبهك عليه من وجوه البلاغة التي تناسب عقلك .

3 )

يا أخاهم :
قلت لنا بأنك لن تؤجر عقلك لأي أحد كائنا من كان !
فمع أن عقلا بهذا الوصف لن يقبل أحد استئجاره , إلا أنّي لا أقول لك أجّـره - أذهبه الله –
بل أقول : اترك التخصص لأهه , وأرباب صنعته , فهم أسبر لدهاليز فـنـّه , وأفقه بدقائق علمه , لا يحتاجون معه إلى عبارات من نحو " أنا أعتقد " و " أنا أرى "

ضرب لك أحد الأكارم مثلا بحديث المسح على الخفّين !
فأين موقع العقل من المسح !
هو مخالف صارخ لعقلِ لم يُسلـِم مؤمنا وَحْدَه .
فالمسح أعلى الخف ! بينما الوسخ الأكثر أسفله !
ولعقلك المحشو بالزيغ أن يتصوّر أيضا حال غبار وقع عليه نضح من ماء , هل يزول أو يتجمع ؟!
ارفض هذا الحديث ولا تتردد , وهو ظاهر البطلان حسب مقاس عقلك , ولا تحتاج معه حتى إلى استخدام قاعدتي ( أنا أعتقد , أنا أرى ) , وتوقف عن مسح أعلى الخفين وحدك .


إن للعقل حدوده , فلا تضيّع نفسك وترمي بها في الزيغ مختارا لتقدم على الله ولا دين لك , وحجتك أن تقول لله : إنني لا أرضى أن أؤجر عقلي لأي أحد .
دعك من هذه العبارات الطنّانة طنين الذباب , والزم ما وسع السلف الصالح أهل القرون المفضلة , وأكابر العلماء الربانيين من بعدهم .

****************

لقد ذكّرني عقلك الخرب هذا بالشيخ المصري محمد الغزالي وصحبه !
وأنت تعلم أنه معتزلي من أتباع المدرسة ((( العقلية ))) ولا عقل فيها .
كان يرفض كل حديث لا يوافق عقله وإن جاء عن الثقات وصححه كل علماء السلف والخلف !
فكان مما ردّ من أحاديث المصطفى صلى الله عليه وسلم حديث الذباب :
{ إذا وقع الذباب في إناء أحدكم فليغمسه كله ثم ليطرحه فإن في أحد جناحيه شفاء وفي الآخر داء }
يقول هو وأصحابه , كيف نقبل حديثا يدعو إلى المرض والقذارة ؟!
فلمّا أن جاء العلم الحديث بما جاء من إثبات أن تحت جناح الذباب مضاد يكفي لقتل عشرة أضعاف ما يمكن للذباب أن يحمل من جراثيم , أُسقط في أيدي الأشاعرة فراخ المعتزلة , ولاذوا بالصمت فرارا.

[بنت الهلي]

اللهم صلي على محمد وعلى ال محمد كما صليت على ابراهيم وعلى ال ابراهيم انك حميد مجيد
اللهم ارض عن الصحابة اجمعين
اللهم اشملنا بالعفوا والعتق من النيران ووالدينا ووالديهم وازواجنا وذرياتنا واقاربنا والمسلمين اجمعين
اللهم اهد ضالنا ورده اليك ردا جميلا يارب العالمين

[إلى متى ؟]

إنتظروا المعرف الجديد لفضيلة الشيخ المشهور الكبير ..

[الــلــــــــورد]

أنت شربات .. ما شفت زيّها

بس .. نبي من نمونتك أثنين أو ثلاثة وحسابهم عليّ .. وموعد الدح بعد العيّد!