[.:انــجــريــنــد:.]

بعد السلام

مطالبة بتخفيف الحكم إلى السجن والجلد
"التمييز" السعودية ترفض قتل "أبو كاب" وموقع إلكتروني للدفاع عنه




للمرة الثالثة، رفضت محكمة التمييز السعودية الحكم الذي أصدرته المحكمة العامة بجدة، بقتل فيصل العتيبي، الملقب بـ "أبو كاب" تعزيراً، في قضية "التفحيط" المشهورة.

وأصرت التمييز على أن يكون الحكم ما دون القتل، من سجن وجلد، معيدة القضية إلى المحكمة العامة بجدة.

ونقلت صحيفة "عكاظ" السعودية الخميس 6-12-2007، عن وكيل المحكوم عليه، المحامي خالد أبو راشد، اعتباره حكم التمييز متوافقاً مع ما طالب به في لائحة الاعتراض، وتأييداً لموقفه الرافض لعقوبة القتل. أما محامي المدعي صالح الغامدي فأشار إلى أنه سيبحث في الخطوة القادمة، متوقعاً أن يظل على مطالبته بتغيير الحكم في الحق الخاص.


وتعتبر هذه المرة الثالثة التي يتم فيها تداول قضية "أبو كاب" بين المحكمة العامة ومحكمة التمييز، منذ صدور الحكم بقتل العتيبي تعزيرا في الحق العام، والزامه بالدية في الحق الخاص، بعدما تسبب في قتل 3 شبان كانوا يرافقوه في سيارته، خلال حادثة تفحيط شهيرة بجدة.




ورغم مرور أكثر من عامين على وقوعها، إلا أن هذه القضية لا تزال تتفاعل بين السعوديين، وآخر مظاهرها إنشاء موقع إلكتروني خاص، للدفاع عن العتيبي، والمطالبة بتخفيف الحكم الصادر بحقه إلى ما دون القتل.




رابط الموقع
http://www.abu-kab.com/

ويستعرض الموقع، الذي لا يذكر أسماء القائمين عليه، مجموعة من الحالات التي تشبه قضية "أبو كاب"، إلا أن الحكم فيها لم يتجاوز السجن، دون أن يصل إلى القتل.
ويورد الموقع مجموعة من "الحقائق"، يشير فيها إلى أن الشبان الذين قضوا في الحادث ركبوا مع المفحط الشهير بإرادتهم، وأن المكالمات الهاتفية المسجلة لدى شركة الاتصالات السعودية تثبت أن الشبان هم الذين اتصلوا بالعتيبي أكثر من مرة، متسائلاً "أين كان أولياء أمورهم حينها، ولماذا يحاسب أبو كاب فقط؟".

كما يتساءل عن سبب تجاهل وجود سيارة أخرى، من نوع "لومينا"، وقت الحادث، لم يتم الحديث عنها مطلقاً، رغم أن القائمين على الموقع يعتبرون سائق اللومينا هو السبب الرئيسي للحادث. "كما أن الجميع كانوا في مركبة واحدة، فأبو كاب مثله مثل أي شخص معه لم يكن يضمن سلامة نفسه وانه سيعيش أو لا؟".

أما مسؤولية الحادث فيحمّلها القائمون على الموقع إلى عدد من الجهات، منهم أبو كاب، الذي لم يتعمد القتل، إلى جانب الشباب المراهقين، وأهلهم الذين "فرّطوا بمتابعة أبنائهم وتوجيههم". كما يتهم أيضاً "تقصير المؤسسات الحكومية في إيجاد بدائل رياضية مناسبة لاحتواء طاقات الشباب وإشباع حاجاتهم وتجنيبهم الزج بأرواحهم داخل هذه الرياضات العنيفة"، وأخيراً "الأمن العام وبالأخص المرور الذي لم يصادر رخصة أبو كاب رغم 66 مخالفة مرورية، والتي أغلبها سرعة".


المصدر: قتاه العربية(العبرية)
.
.
.
سلام

[الكتكوتة]

بصراحة حكم القتل لابو كاب اشوفة مو عادل ابدا

وإذا يبون يطبقون العدالة..... يطبقونها بحذافيرها من اكبر راس لاصغرهم

وبلاول يمنعون الواسطات والرشاوي.... لان الي يتعاملون فيها الاف مؤلفة
لن ابو كاب واحد او خمسة ...... بلله مو فرق

مجتمعنا يمسكون بلعصى من الطررف مو من النص
واقول لابو الي ماتو بلحادث لو كنت مهتم باولادك ومراعيهم... وتشاركهم كل شي
ومعتبرهم اصدقاء لك ..... ماصار الي صار... وكلة بإرادة الله... بس ياشين الي مايعترف ان الخطأ منة

واعجبني بلموقع هذى الكلام........ونسختة====>>>>

أقدر تماما شعور والد الصبيين وأدرك مدى ما أحدثته نهايتهما المأساوية على يد هذا السائق المتهور من لوعة وحزن .. غير أنني أعجب كيف صب هذا الأب المكلوم جام غضبه على السائق وحمله كامل المسؤولية واستغل نفوذه كي يجلب على هذا السائق المسكين بخيله ورجاله وكيف حول القضية من حق عام إلى حق خاص وحول المخالفة المرورية التي تسببت في قتل غير العمد إلى جريمة كالإرهاب وكالقتل العمد تستحق الضرب بالسيف تعزيراً حتى الموت متجاهلا في الوقت نفسه السبب الرئيسي الذي أودى بابنيه والذي يشترك فيه معهما هو بإهماله وتقصيره في متابعتهما وخروجهما مع رفيقهما بدون إذنه.

لست هنا لكي أطالب بإعفاء " أبو كاب" من العقوبة لكن العدل يعني في أقل قيمة الانسانية
" المساواة بين الناس " و لدينا قضايا تفحيط أشد شناعة من حالة أبو كاب من حيث تعمد الفعلة وعدم مراعاة النتائج، ومع ذلك لم تلق حتى سجن 5 سنوات.

[.:انــجــريــنــد:.]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها الكتكوتة واقول لابو الي ماتو بلحادث لو كنت مهتم باولادك ومراعيهم... وتشاركهم كل شي ومعتبرهم اصدقاء لك ..... ماصار الي صار... وكلة بإرادة الله... بس ياشين الي مايعترف ان الخطأ منة .

صعبه الواحد يتابع ولدة طووول اليوم

وين راح وين جاء

والمرحومين كبارين اعمارهم تجاوزه18 تقريباً

وهذا قدرالله عز وجل
.
.
.
سلام

[المهند جرافيكس]

بالنسبة لي أعتقد أن المتابعة إذا لم تنفع فلن تضر ..


وفي الغالب أن النفع هو الغالب ..


شيء أشاهده في حياتي اليومية المتابع من الشباب يكون أكثر علماً ودراية حتى أكثر خبرة بأمور

الحياة لأن أباه قد جعل من كالصديق والصاحب لا كالابن ..

[.:ابوجندل النجدي:.]

الاب ضروري يتابع ابنائه