|
|
|
|
||
ســاحـة مــفــتــوحـــة المواضيع الجادة ، والنقاشات الهادفة -- يمنع المنقول |
![]() |
|
أدوات الموضوع | طريقة العرض |
![]() |
#1 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: May 2008
المشاركات: 1
|
مشكـلة سألتكم بالله أن تطلعون عليها وتفيدوني .
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
موضوع يستاهل النقااش لكن أسألكم بالله أن تردون علي السؤال : لو يجيك ولدك أو بنتك وتقول لك انا مدمن أو مدمنة على العاده السريه وش تسوي ؟ هل فيه علاااج لهالمشكلة اللي أعدهـا أكبر مشكلة واجهتهـا بحياتي . أفيدوني جزاكم الله خير وخاصة الكبار بالعمر اللي لهم أبناء . أنتظركم . |
![]() |
![]() |
#2 |
مشرف أخبار بريدة
تاريخ التسجيل: Jan 2007
البلد: القصـ بريدة ـيم
المشاركات: 11,055
|
استح على روحك تتكلم بهذه الامور
وأكثر مرتادي المنتدى من الشباب والشابات الله يعين هذى أول مشاركة
__________________
![]() |
![]() |
![]() |
#3 |
ألق ~
تاريخ التسجيل: May 2002
البلد: أن لا يبقى فيه أحـد !
المشاركات: 3,631
|
أخو دريحم :: /
كفى بالمرء عيباً أن يكون له وجه وليس له لسان .
__________________
|
![]() |
![]() |
#4 | |||||||||||||||||||
عـضـو
تاريخ التسجيل: Mar 2008
المشاركات: 444
|
أبشر يا خوي وهذا من حقك علينا وخاصة إنك سألتنا با الله فلك حق إيجابتنا لك أخي قدم لهم النصح والإرشاد وبين لهم مضار هذه العادة السيئة
على النفس وعلى البدن وعلى المستقبل أخي ذكرهم في الله وأشغل أوقاتهم بما يفيدهم ولا تجعلهم عرضة للفراغ وجنبهم مشاهدة القنوات الفضائية وغيرها من مثيرات الشهوة لدى المراهقين حفظك الله وحفظ الله أبناءك وأصلح حالهم ولكن في إعتقادي إنهم لن يسألونك هذا السؤال ! |
|||||||||||||||||||
![]() |
![]() |
#5 | |||||||||||||||||||||||
عـضـو
تاريخ التسجيل: Dec 2006
البلد: الرياض
المشاركات: 710
|
أخو دحيم : لو استلطفت في الرد لكان أجمل , الرجل يبحـــــث عن حــــل , ولامشكلـــــة , والدين لاخجل فيه , وتذكـــر حديث النبي - صلى الله عليه وسلــــــم " المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده "
ولانسبة للحل , فيكفي كلام الساحر
|
|||||||||||||||||||||||
![]() |
![]() |
#6 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Apr 2008
المشاركات: 83
|
أسأل الله أن يعينك في التربية ,
وبالنسبة لمشكلتك , فهي يسيرة والحمد لله , فلا تتوتر ولا تجزع فتفقد صوابك وتضيع الحل السليم . والعادة السرية ليست جريمة وكبيرة من كبائر الذنوب , فغاية الأمر أنها من الصغائر على قول جمهور أهل العلم , والبعض يبيحها للحاجة , والبعض يبيحها مطلقاً , أنا هنا لست لأدخل في نقاش علمي حول حكمها , ولكن أريد أن ابين لك أن المشكلة يسيرة ولله الحمد والمنة , أما مايسرده البعض حول مضارها , فليس بصحيح , قد تكون لها بعض الآثار النفسية , وأعراض مؤقته , ولكنها سرعان ماتزول بمجرد تركها , وقد سألت أحد الأطباء ممن لهم باع طويل في الطب ( ولا أريد ذكر اسمه هنا ) وهو مشهور , فقال : ليس فيها أي ضرر صحي , لكن هناك اضرار نفسية بسبب اعتبار المجتمع لها عيباً , وأيضاَ بعض الآلام في الظهر عند الإكثار منها , وتزول بمجرد تركها لمدة . بل إن البعض ـ بالغ ـ واعتبرها صحية بشرط عدم الإكثار منها , مثلها مثل الفصد والحجامة . أما بالنسبة للعلاج / أولاً : أشكر ابنك على هذه الصراحة , وعلى لجوءه إليك لحل المشكلة . ثانياً : أعرف السبب وراء ذلك ومعرفة السبب ـ نصف الحل ـ , فقد يكون قنوات فضائية يتفرج عليها, وقد تكون مقاطع جوال سيئة , وقد تكون مواقع على الأنترنت , ...ألخ , المهم أبحث معه وبكل هدوء عن السبب , ثم عالجه بطريقتك الخاصة , لأنه لا يمكن لأي شخص أن يعطيك طريقة التعامل مع ابنك , فأنت أعرف الناس به وبطبائعه , لذا نصيحة مني لا تأخذ الحلول ـ المعلبة ـ وتطبقها فوراً وبدون تفكير . ثالثاً : إن كنت عاجزاً لوحدك , فأشرك الأقرب فالأقرب , فاذكر ذلك لأمه , واجعلها تساعدك في علاجه , ونصيحة مني , لا تكثر من الذين يعلمون بالمشكلة , فهذه مشكلة أخرى . رابعاً : إن القضاء على العادة السرية يحتاج لوقت , فهي عادة , لذا تحلَّ بالصبر ,ولا تفقده أبداً , فأنه قد يعود مرة بعد مرة وحتى بعد بدأ الحلول معه , لذا اجعل الصبر والمصابرة زادك . خامساً : أملئ وقته بالمفيد , ودعه ينجز لك بعض الأعمال , واجعله يشارك في المناشط المتنوعة , الرياضية والثقافية , وغيرها . سادساً : لا تجعل نظرتك له بعد مصارحته لك بالمشكلة لا تجعلها سلبية , فهو يشعر بذلك ولو من خلال نظراتك . سابعاً : الله الله بالدعاء , فهو العلاج الأول والأخير , فعليك به وتحر أوقات الإجابة , بأن يصلح الله أولادك , وأن يجعلهم هداة مهديين . أسأل الله لهم الصلاح والتوفيق , وأن يجعلهم حجابك أنت وأمهم من النار ,, آمين يارب ,, (وَالَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَامًا (74) أُولَئِكَ يُجْزَوْنَ الْغُرْفَةَ بِمَا صَبَرُوا وَيُلَقَّوْنَ فِيهَا تَحِيَّةً وَسَلَامًا (75) خَالِدِينَ فِيهَا حَسُنَتْ مُسْتَقَرًّا وَمُقَامًا (76) قُلْ مَا يَعْبَأُ بِكُمْ رَبِّي لَوْلَا دُعَاؤُكُمْ فَقَدْ كَذَّبْتُمْ فَسَوْفَ يَكُونُ لِزَامًا (77) ) الفرقان |
![]() |
![]() |
الإشارات المرجعية |
|
|