[الإمبراطور]

الكاتب ( ........ ) معه اللواء يقارع فيه ألف ألف كاتب لايؤمن بالليبرالية فكراً
يومٌ رجل الإرهاب وبطل الملحمة ويومٌ ليبرالي متفتح وآخرُ الأيام في المنفى
إن كتب كالمحتطب ليلاً لايدري أيَّ شيء سطرته يده ........ مسكينٌ هو ياالله
ابن مسعود يقسم ( أنه الغناء ) وهو يقسم على غير قسمه أن المأثم
في ( ماتعمدت قلوبكم )
في فلسفة مقيتة تحكي التميع في الأحكام والخوض بلا علم تحت مظلة علم الكلام
من قائل أنه لم يحكي الإجماع تحريمه إلى قائل أن البسط في شأن السماع والإستماع
هو القول الفصل في الصحيح من المسألة كل ذلك عبثاً ليس إلاّ
أفلا يسعهم ماوسع من قبلهم من أئمة السلف الذي ماتوا على التسليم لأمره ونهيه
معتقدين أن ذلك هو حقيقة التصديق لله ورسوله صلى الله عليه وسلم
في أبلغ وصف ( ثم لايجدوا في أنفسهم حرجاً مما قضيت ويسلموا تسليما )
( رضي الله عنهم ورضوا عنه ذلك لمن خشي ربه )
يا منصور أم كفاك أن تضحك عليك الأقلام المشبوه
فضلاً عن انتفاضة الأقلام الغيورة
وأنت تملأ فاك لغط الحديث في مسألة
الحجاب قبيل مسألة الحكم في مسألة الحلق أو التقصير في الوقت الذي تمنيت فيه
أن تفهم أن المسألة هي أخذ مازاد على القبضة لا التعتيق كما تسميها تبريراً لك
مع أن المعتبر في رأي ابن عمر روايته لارأيه رضي الله تعالى عنه وعن أبيه
وعن صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم الذين قضوا بالحق وبه كانوا يعدلون
يامنصور ... الخليقة لم تقف على بابك مستفتية حتى ترفع حرجها يـ( إمام دار الهجرة )

تنوية : حين نتحدث عن ظاهرة تفشت في مجتمعاتنا من خلال صحفنا اليومية
فإننا ننتقد الفكرة من خلال ماأشارإليه المفكر للدلالة على الحدث
والحق أبلج والناس تعرف من أين تُأكل الكتف ولولا أنها منهجية
عوجاء وفكر لا توافقه الفطر السليمة لما أثرت الحديث عنه




وللحديث بقية إن شاء الله