[أم فيصـل]

مخرج...]!

[...تعال خد منّي هدايـاك **وباقي الصور وأغلى المكاتيب.!
ماعاد تنفعني بلّيـاك ** وجودهن عندي تعـذيب...]

صباحكم [] وَ مساؤكم []

|| جاء الصيف وحان قطف الثمار..قصدي الهدايا..

**
لكل منا أسلوب في تقديم الهدية ..أحد يضع كروكي لمكان الهدية..يعني أبحث عن الكنز.
و أحد يقدمها في المكان المحبب للمهدى., و أحد يعطيها وجهًا لوجه., يعني تحسون وجهه مغسول بمرق



الهدية.
الآن مع الانفتاح أصبحت الهدية شيء معتاد عليه و أساسي
في المناسبات بعكس وقتنا حنا اللي إذا عطاتس أحد تشوكلت قعدتي تصارخين
ولا يهمك نوعية التشوكلت و طريقة تقديمها..
أما الآن فـ الكل يهدي لكن من يحــسن أختيار الهدية و تغليفهـا.؟!
حتى الهدية ترى لها موضة
..يعني الحين طريقة التغليف اللي ترز فوقه فيونكة و التغليف يكون مزخرف
و جوا الكرتون يكون مليان ورد مجفف أو القراطيس ذوليك اللي مقصصات
ترى راحت موضته أتذكر مبطي مرة يعني يوم أنا
عبسة.جتني هدية وكان اللي جوا القراطيس المقصصة.
أتذكر رحمت اللي أعطان الهدية حسيته مضيع وقته بالتقصيص

...]

أسلـوب./
فيه أحد يقدم دبدوب كبير مرررة صحيح قديمة
لكن للآن تشتغل هذي وتسوي مفاجأة حلوة.
ويرزه عند باب الشارع و يرسل مسج يقول الله يخليك أفتح الباب.
بعدين أنتِ إذا فتحتي الباب سوتي مثل هذا
لا و وحدة أعرفها دائمًا هداياه مميزة
و ودك دائمًا تعبرك بهدية بس للأسف ما جابت طاريك
المهم هداياها بتتتتلة ما تكون موجودة في المملكة.
يعني إذا عطتك شنطة/ جزمة/ ساعة / الخ.
لازم ماتكون الماركة فاتحة عندنا..يعني أحسها صدق هدية..
وفيه أحد لا مو مهم مكان الهدية وين..الأهم ترتيبها وتنسيقها.
و أحد حول يشوفك تحبين البيبسي ويعطيك الحمضيات.! هذي ما تسمى هدية..تسمى بلشة.
وأحد يعطيع تذكرة روحة وجية لمدينة تحبينها.

...

الموضوع هذا نتشاور في مضمون الهدية و شكلها.

مـدخل...]!

[... اعذرينى يا الهدايا ** لوهملتك فى الزوايا
مانى متحمل اشوفك ** ولى جابك مو مـعايا ...]