[مدحت شوقي بريده]

بعد مشكلته مع السعودية حارسات القذافي الحريم يتسببن في مشكله مع الأمن المصري

القذافي هذا الشخص الذي لا يمكن التنبؤ بما يفعل ابتداء مشكلته التي أثارها بالقمة بتهجمه على السعودية وحكومتها من دون مقدمات لأمر اشد منة غرابة وذلك على الصعيد الشخصي وهي حرسه الخاص الذي يشتهر به بين رؤساء دول العالم .

فالنساء هم من يتولون حراسة الأخ قائد ثورة الفاتح من سبتمبر المبجل هل انتهي دور الرجال في ليبيا ليأتي دور المرة لتتولى زمام الأمور المتعلقة بأمن السيد الرئيس أم إن ليبيا لم يعد بها رجال مؤهلون يتولون حماية الأخ معمر القذافي أم إن الأرض التي أنجبت عمر المختار أصبحت عقيم فلم تعد تنجب من هم على شاكلة ذلك البطل أم إن قائد الثورة لا يثق إلى بالجنس الناعم ليتولى حمايته والذود عنة بعد عجز رجال ليبيا عن ذلك من وجهه نظر الرئيس الليبي
فاعتقد إن أي شخص يعمل مع هذا المتخلف لابد إن يتأثر بأفكاره وتصرفاته الشاذة ، فاخر طرائف مرفقات هذا المغفل حدثت في مصر
حيث أفاد مراسل وكالة فرانس برس إن أجهزة الأمن المصرية منعت مرافقات الزعيم الليبي من دخول الفندق حيث تعقد القمة العربية التي افتتحت يوم السبت 1ـ 3ـ2003م مما أدى إلى وقوع اشتباك بالأيدي مع الحرس المصري
وكانت مرفقات الزعيم القذافي بإلباس العسكري في سيارة وراء سيارة الليموزين البيضاء التي جلس فيها الزعيم الليبي وحاول عناصر الأمن المصري عند مدخل الفندق حيث تعقد القمة منعهن من المرور فحاولت السيارة اقتحام الحاجز ونزل عندها من السيارة مرفقتان في محاولة للمرور مشيا واشتبك إفراد من الوفد الليبي بالأيدي مع عناصر من الشرطة المصرية الذين اخرجوا مسدساتهم وبقيت المرفقات خارج المبني .

فبعد كل ذلك هل لا زال عند أي شخص شك في إن هذا المغفل مؤهل لكي يحكم ليبيا اعتقد إن الإجابة ستكون بلا ولكن ستدور الأيام علية كما داراه على توائمه صدام حسين لكي يذهب صاحب الكتاب الأخضر إلى غير رجعة لكي ترتاح منه البلاد والعباد غير مأسوف علية ..............

صوره مرفقه ..