حركتك الدعوية تغيظ الأعداء...أنظر إلى الصور
هذا العنوان اقتبسته من الشيخ خالد السلطــان-حفظه الله- في مقال له بصحيفة الفرقان(214) كتبه مُنذ ما يزيد على ثلاث شهور،وتذكرت هذا المقال عندما قرأت قبيل العيد في بعض الملتقيات الإلكترونية،وقد أغاظه رؤية شباب هذه الأمة وقد اجتمعوا في الحرم وتحلقوا حلقات لحفظ كتاب الله ومراجعته ومدارسته،ودلف هذا الرجل إلى قلوب البعض وحاكمهم فضلاً عن الكثير من المغالطات والاتهامات التي أطلقها-هداه الله-.
عندها رأيت أن أدون هذه الرؤية والتي أتمنى أن تكون شعلة النشاط لنغيظ بها الأعداء،ومناقشة احب المقال أرى أنها غير مجدية فمن الصعب مناقشة صاحب هوى،وإلا لو كان عديم الهوى لكانت كتابته أنضج من هذا الطرح مع وجود شيء من المصداقية،وأقول له ولغيره {قل موتوا بغيظكم}.
عندها يجب أن نقول لكل مسلم داعية إن حركتك الدعوية تغيظ الأعداء،وحينما يرونك يعضوا أناملهم من الغيظ.
أنظر أخي-وسأدعك مع صور كثيرة فألحظ المراد-ودقق النظر:
|