بريدة






عـودة للخلف بريدة ستي » بريدة ستي » ســاحـة مــفــتــوحـــة » تقرير مدوي عن الاحداث الاخيره يوضح الحقائق>>>صورة للداخلية بدون تحية!

ســاحـة مــفــتــوحـــة المواضيع الجادة ، والنقاشات الهادفة -- يمنع المنقول

 
 
أدوات الموضوع طريقة العرض
قديم(ـة) 20-09-2003, 12:15 AM   #1
سيف الشجاعة
عـضـو
 
تاريخ التسجيل: Jan 2003
البلد: بريدة العز
المشاركات: 1,329
تقرير مدوي عن الاحداث الاخيره يوضح الحقائق>>>صورة للداخلية بدون تحية!

الإرهابيين ( المجاهدين) المطلوبين عددهم 19



والذين قامو بغزوة نيويورك عددهم 19.



والجناح المحترق في الحاير يحمل الرقم 19.



ولا ندري ما هي الأحداث التي ستحدث وتحمل الرقم 19 ....>>>>>وقد طرح هذا السؤال الاخ: متلمس الحقيقة...هنا.http://alsaha2.fares.net/sahat?128@6...Gg.0@.1dd45a9d . اليك الرد ولكل قراء واقلام الساحة السياسية.......وهذا مجرد اجتهاد.... جمع من عدة مواقع..وتحليل اكثر من عالم لغة وشريعة....خصوصاً مشاركة موقع الارقام بالتحليل شكرا لكم بتقديم المعلومات لي..وللقراء...

اولا: أحداث سبتمبر والأعداد



كثر الجدل حول أحداث 11 / 09 / 2001 م. ، من آراء واستنتاجات وتحليلات ، ومن مستنكر ومؤيد ، حزين وشامت ، ومتفائل ومتشائم . . . الخ .

موقع الأرقام لا يعنيه ما ورد ذكره أعلاه ، فقط ينظر إلى الأمور من منظور عددي بحت ، ويترك الاستنتاجات لأهلها ، فهم كُثْرُ . ولم يفكر الموقع طرح الموضوع عدديًّا إلا بعد ما شاع الكثبر حول هذا الموضوع . ومن ما وصلنا سماعه هو :

سُئِل الدكتور / حسام سعيد النعيمي من خلال برنامج (لمسات بيانية) والذي أُذيع صباح الجمعة بتاريخ 13 / 09 / 2002 م. من فضائية الشارقة ، وكان السائل من الأردن ، وكان السؤال حول ما يتردد في الشارع الأردني مثل : أن الآية القرآنية رقم (109) من سورة التوبة ، والتي تصف وصفاً قد يكون مقاربًا للحدث تقع في الجزء 11 (وهو يوم الحدث) ، وتسلسل السورة بالقرآن هو 9 (وهو شهر الحدث) ، وعدد الحروف من بداية السورة حتى الآية (109) هو 2001 حرفًا (وهو عام الحدث) ، ورقم الآية 109 (هو عدد طوابق المبنى)، كما أن كلمتي (جرف هار) بالآية 109 تعني اسم ناصية الشارع الذي شيِّدت عليه المباني المنهارة .

وكان رد الدكتور / حسام سعيد النعيمي ما معناه كالتالي : (القرآن كتاب منهج ودين ، ولا يعنينا أمر هذه التفسيرات

، وعلى المؤمن أن يترفّع عن مثل هذه التفسيرات . فمثلا عندما ذكروا عدد الحروف هو 2001 حرفًا ، فكيف تم حساب هذا العدد ؟ هل على أساس النطق أو على أساس الرسم القرآني ؟ . إذن لا يجوز أن يلوي المفسِّر الآيات لتتماشى مع ما يريد إثباته من أعداد وأرقام ، كما أن الرقم (19) أخذ الكثير من التفسيرات ، فتارةً ينقصون حرفًا ، وأخرى يزيدونه ، فلا توجد هنالك قواعد ثابته) .

أيضا وجدنا على الشبكة (Email) يحمل نفس التفسيرات أعلاه . بعد الأحداث بأسابيع قليلة ومن خلال فضائية الشارقة على ما أعتقد ، تحدث عالم جليل حول هذه الاستنتاجات العددية .


موقع الأرقام له كلمة ؟!



قبل أن نناقش الاستنتاجات العددية أعلاه ، نحب أن نضيف الآتي ، والذي غاب ذكره عن الكثير :

1. الآية رقم 109 من سورة التوبة وردت بالحزب رقم (21) وهو يمثل القرن 21 .

2. اسم مؤسس القاعدة (المتهم الأول وراء هذه الأحداث) أسامة بن لادن (يتكون من 11 حرفًا) وهو يوم الحدث .

3. عدد المتهمين الذين قضوا في هذا الحدث هو : (19) فردًا ، وهذا الرقم من الثوابت القرآنية الهامة (موقعنا الأرقام به الكثير حول الرقم 19) ، وقد ورد ذكرهم بالتفصيل وبصوت زعيم القاعدة أسامة بن لادن من خلال فضائية الجزيرة صباح الخميس 12 / 09 / 2002 م. (مرفق أسفل الصفحة الأسماء ال (19) نسخًا وأخذها من موقع الجزيرة دوت نت كما هي)

مناقشة البنود الواردة أعلاه



تم اختيار الآية (109) من سورة التوبة كأساس الموضوع ، وبعضهم اختار الآية (110) كأساس للموضوع وهي قوله تعالى : أَفَمَنْ أَسَّسَ بُنْيَانَهُ عَلَى تَقْوَى مِنَ اللَّهِ وَرِضْوَانٍ خَيْرٌ أَمْ مَنْ أَسَّسَ بُنْيَانَهُ عَلَى شَفَا جُرُفٍ هَارٍ فَانْهَارَ بِهِ فِي نَارِ جَهَنَّمَ وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ (109) لَا يَزَالُ بُنْيَانُهُمُ الَّذِي بَنَوْا رِيبَةً فِي قُلُوبِهِمْ إِلَّا أَنْ تَقَطَّعَ قُلُوبُهُمْ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ (110) من سورة التوبة . (شرح الآيتين أدناه) .

1. نلاحظ أن الاحتمال فقط متوفر حول الحدث وتفسير هاتين الآيتين ، وعليه يكون كل ما ورد من تفسيرات عددية ما هو إلا من باب الاحتمالات والتي يرفضها علم العدد .

2. عدد حروف سورة التوبة على الرسم العثماني هو: (10873 حرفًا) لا تزيد ولا تنقص ، وقد اعتمدنا على عدّها بواسطة برنامج لعدّ حروف القرآن وتفصيلها ، وللتأكد من ذلك يوجد برنامج لعد احرف من اراده يرسل على البريد .

ونلاحظ الخطأ الفادح في قول التفسيرات أعلاه أن عدد الحروف من أول سورة التوبة إلى الآية (109) هو : 2001 حرفًا ، وهذه استحالة لان عدد آيات السورة هو : (129) آية ،منها 109 آيات تساوي 2001 حرفًا (حسب التفسيرات) ، والآيات الباقية وعددها 20 آية تساوي (10873 – 2001 = 8872 حرفًا) !!! فهل هذه سذاجة ؟ .

أيضا نقول أن عدد صفحات سورة التوبة من مصحف المدينة النبوية هو : 21 صفحة بالتمام والكمال (يرمز للقرن ال 21) ، وأن عدد الصفحات إلى الآية رقم 109 هو : أكثر من 17 صفحة . والسؤال هل يعقل أن يكون عدد الحروف لأكثر من 17 صفحة = 2001 حرفًا ، بينما يكون عدد الحروف للصفحات الباقية من السورة وعددها 3 صفحات وجزء من الصفحة = 8872 حرفًا !!! ، أما البنود الباقية كأعداد وحساب فهي صحيحة .

لو عدنا إلى الآيات الواردة بسورة التوبة لوجدنا أنها تحكي عن حادثة حقيقية حدثت عندما قام نفر من أهل المدينة ببناء مسجد وطلبوا من الرسول صلى الله عليه وسلم أن يصلي فيه أو (يفتتحه بتعبير اليوم)، ثم نزل الوحي يخبر الرسول صلى الله عليه وسلم بنية القوم وبأن مسجدهم ما قصد به وجه الله وإنما قصد منه إيقاع الضرر، فأمر الرسول عليه السلام بحرق المسجد، ثم تقوم الآيات القرآنية كعادة التنزيل لتوضيح الأمر والذي ينسحب على الحياة عامة وليس على قوم بعينهم.. إن الأمر للرسول ولمن بعده من المسلمين بمراعاة الأمور التي يقصد بها وجه الله وتعظيم الدين وفائدة المسلمين، والحذر من ذوي الأغراض والنفوس المريضة الذين تكون أعمالهم في ظاهرها الخير وفي باطنها الشر.. ثم تتوالى الآيات الكريمة توضح وتبين (أفمن أسس بنيانه على تقوى من الله)، وتركت لفظة البنيان نكرة لتشمل العديد من الصور وتعطي الانطباع بأن (كل شيء لله) والبنيان قد يكون عملا تجاريا أو زواجا أو دراسة أو رحلة وغير ذلك.

وعلى الصعيد نفسه تنقلب الآية للضد (أم من أسس بنيانه على شفا جرف هار) وهذه كلها كلمات عربية رصينة لها اشتقاقاتها ومعانيها وتصريفها لهذا ليس من العدل أن يكون (جرف هار) الكلمتين العربيتين هما نفس الاسم الإنجليزي وهي مغالطة ومغالاة شديدة الغرابة.




الأسماء ال (19) التي ورد ذكرها بالتفصيل من فضائية الجزيرة



محمد عطا / زياد الجراح / مروان الشحي / هاني حنجور/ أحمد بن عبد الله النعمي / سطام السقامي / ماجد بن موقد الحربي / خالد المحضار/ ربيعة نواف الحازمي / بلال / فايز القاضي / أحمد الحزنوني الغامدي / حمزة الغامدي / عكرمة أحمد الغامدي / معتز سعيد الغامدي / وائل ، ووليد الصقلي الشهري / عمر مهند الشهلي / الشيخ أبو العباس


شرح الآيتين (109) ، (110) من سورة التوبة بتفسير ابن كثير ، وذلك للمعلومية والاستفادة .

أولا شرح الاية (109) هو : (يَقُول تَعَالَى لَا يَسْتَوِي مَنْ أَسَّسَ بُنْيَانه عَلَى تَقْوَى مِنْ اللَّه وَرِضْوَان وَمَنْ بَنَى مَسْجِدًا ضِرَارًا وَكُفْرًا وَتَفْرِيقًا بَيْن الْمُؤْمِنِينَ وَإِرْصَادًا لِمَنْ حَارَبَ اللَّه وَرَسُوله مِنْ قَبْل فَإِنَّمَا يَبْنِي هَؤُلَاءِ بُنْيَانهمْ عَلَى شَفَا جُرُف هَارٍ أَيْ طَرَف حَفِيرَة مُثَالَة " فِي نَار جَهَنَّم وَاَللَّه لَا يَهْدِي الْقَوْم الظَّالِمِينَ " أَيْ لَا يُصْلِح عَمَل الْمُفْسِدِينَ قَالَ جَابِر بْن عَبْد اللَّه رَأَيْت الْمَسْجِد الَّذِي بُنِيَ ضِرَارًا يَخْرُج مِنْهُ الدُّخَان عَلَى عَهْد رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَقَالَ اِبْن جُرَيْج ذُكِرَ لَنَا أَنَّ رِجَالًا حَفَرُوا فَوَجَدُوا الدُّخَان الَّذِي يَخْرُج مِنْهُ وَكَذَا قَالَ قَتَادَة وَقَالَ خَلَف بْن يَاسِين الْكُوفِيّ رَأَيْت مَسْجِد الْمُنَافِقِينَ الَّذِي ذَكَرَهُ اللَّه تَعَالَى فِي الْقُرْآن وَفِيهِ جُحْر يَخْرُج مِنْهُ الدُّخَان وَهُوَ الْيَوْم مَزْبَلَة رَوَاهُ اِبْن جَرِير رَحِمَهُ اللَّه) .

ثانيًا شرح الآية (110) هو : (وَقَوْله تَعَالَى " لَا يَزَال بُنْيَانهمْ الَّذِي بَنَوْا رِيبَة فِي قُلُوبهمْ " أَيْ شَكًّا وَنِفَاقًا بِسَبَبِ إِقْدَامهمْ عَلَى هَذَا الصَّنِيع الشَّنِيع أَوْرَثَهُمْ نِفَاقًا فِي قُلُوبهمْ كَمَا أُشْرِب عَابِدُو الْعِجْل حُبّه وَقَوْله " إِلَّا أَنْ تَقَطَّع قُلُوبهمْ " أَيْ بِمَوْتِهِمْ . قَالَ اِبْن عَبَّاس وَمُجَاهِد وَقَتَادَة وَزَيْد بْن أَسْلَم وَالسُّدِّيّ وَحَبِيب بْن أَبِي ثَابِت وَالضَّحَّاك وَعَبْد الرَّحْمَن بْن زَيْد بْن أَسْلَم وَغَيْر وَاحِد مِنْ عُلَمَاء السَّلَف " وَاَللَّه عَلِيم " أَيْ بِأَعْمَالِ خَلْقه " حَكِيم " فِي مُجَازَتهمْ عَنْهَا مِنْ خَيْر وَشَرّ ) .

`

ننتظر تعليقكم......!




سي تو,,,,,,,,,,
__________________





سيف الشجاعة غير متصل  


 

الإشارات المرجعية

أدوات الموضوع
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا يمكنك إضافة مواضيع
لا يمكنك إضافة ردود
لا يمكنك إضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

رمز [IMG] متاح
رموز HTML مغلق

انتقل إلى


الساعة الآن +4: 12:49 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2017, Jelsoft Enterprises Ltd

المنشور في بريدة ستي يعبر عن رأي كاتبها فقط
(RSS)-(RSS 2.0)-(XML)-(sitemap)-(HTML)