|
اقتباس |
|
|
|
|
المشاركة الأساسية كتبها ناقد فكري |
|
|
|
|
|
|
|
سؤالي لك واضح
وتنبهي بلغك
والعد التنازلي بدأ من اليوم
ولو جاوبتك على ما طرحت لحدت عن السؤال الأصلي وقد جربناك ... فإذا انتهيت من الأسد والضبعة ... جئت إلي بالحمامة والعصفور ... وإذا انتهينا من الحمامة والعصفور جئت إلي بالنملة والقعرة وإذا انتهينا من النملة والقعرة جئت إلي بسمك القرش والحوت ، وبعد الانتهاء منهما جئتنا بالصرصار والخنفساء ثم الذبابة والبق وبعدها البطة والدجاجة !
فقد فعلت ذلك معي في حوارك عن الليبرالية ... سألتني عن قطع يد السارق وقتل القاتل وبعد أن أنهينا ذلك سألتني عن رجم المحصن والبغاء المقنن وبعد أن انتهينا منهما جئتني بشرب الخمر و و و
وبعد أن أجبناك عن كل شيء قلت : أنت لا تجيب بل تتهرب !
ها أنا أحاور الأخ (برق1) بكل سلاسة وأرد على كل شيء يقوله ... أما أنت فقد جربناك فإما أن تُعقل بسؤال واحد وإلا ستقلب الحوار لحديقة حيوانات ومعرض حشرات !
تحياتي وتقديري
|
|
|
|
|
|
أنت تصنع منهجاً ثم تخاف من أن تعرضه أمام الجمهور وتخاف أن ترّد على مثيلاته وهذا مايراه كل متفهمٍ .
عليك الآن قبل إكمال الحوار أن تعتذر لابن بازٍ في تخطئتك إياه في قولك : صحح الحديث !! الحديث الذي رواه مسلم :
((وروى مسلم (2612) عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " إِذَا قَاتَلَ أَحَدُكُمْ أَخَاهُ فَلْيَجْتَنِبْ الْوَجْهَ فَإِنَّ اللَّهَ خَلَقَ آدَمَ عَلَى صُورَتِهِ ". ))
الآن أمام القراء قل أخطأت في أني قلتُ صحح ابن بازٍ الحديث والحديث في مسلمٍ كل الأئمة قبلوها , وإن خالف البعضُ ففي عودة ضمير ( صورته ) , وقل قصدي أخطأ ابن بازٍ والتويجري وابن تيمية في أن عودة الضمير إلى ( الرحمن ) .
يالله بدأنا الآن بإفهامك حبة حبة لن أترك هذه حتى تعتذر , ولاتهرب كالعادة , قلت لك قبلُ : أوتيتَ من قِبلِ فهمِك , تلقط الكلمة ثم تحسب أنها تسعفك , وهروبك من حديقة الحيوان كما هربت من جائزة المائة ألفٍ لأنك تعرف أن كل من تحاول إقناعهم سيعرفون أنك مضطرب المنهج لك منهج انتقائي ولاتظهره يشابه منهج الفرق التي ضلت في التأريخ الإسلامي !
خلك شجاع الآن وقل أحد هذين الأمرين :
_ أخطأ ابن بازٍ في تفسير عودة الضمير !
_ أو اخطأ مسلم وكل من قبله من العلماء في قبول الحديث وهو ضعيف لدى العلامة ( ناقد ) ثمّ أخبرنا بطريقتك التي ضعفت بها الحديث !
ورطة ثالثة ورابعة وخامسة , أكثر من الصلاة وقل في السجود عند تقديم وجهك الذي شرفه الله بالعقل رب اهدني لما اختلفوا فيه من الحق بإذنك .