 |
|
|
|
|
05-12-2009, 01:49 AM
|
#1 |
|
Registered User
تاريخ التسجيل: Jul 2008
المشاركات: 2,210
|
السنة والرافضه فى القطيف على فوهة بركان
السنة والرافضه فى القطيف على فوهة بركان
لقد قام مجموعة من شباب القطيف وقراها باعتداء آثم على المارة والمسافرين من أهل السنة والجماعة دون استثناء او تمييز وذلك صبيحة ليوم الاحد على خط ابو حدرية والمتجه للكويت ( خط دولي ) تجمع يقدر بخمسمائة شاب نزحوا من مخيمات قرب طعس ( ابو ثمين ) يبعد عن القطيف 50 كم تقريبا تجمهروا على جنبات الخط السريع من اليمين واليسار واستقبلوا المارة من المسافرين للكويت والشمال برمي الحجارة وتكسير السيارات دون تمييز بين سائق الشاحنة وسائق العائلة فقد لحق الاذى كل من مر عليهم برمي الحجارة وتكسير النوافذ بعد التعرف وغلبة الظن لديهم انه من اهل السنة وحصلت اصابات بليغة لبعض المسافرين من أهل البلد المتجهين للبر وهو مقصدهم والمسافرين من أهل الامارات والكويت وقطر اصابات في الراس بليغة لبعض المواطنين والعوائل ولامارتي وقطري مسافرين توجهت بعض الدوريات ولم تستطع فك التجمع ولحقتها مكافحة الشغب وتمكنت من اخذ بعض الموجودين السؤال المهم الذي يطرح نفسه الى متى وهذه الاقلية الرافضيه تعتدي على اهل السنة وتتقصد إيذائهم بدون سبب او تمييز فقد سبقه الدخول لعنك مدينة بني خالد المجاورة للقطيف بالرشاشات والاسلحة البيضاء في تحد سافر طائفي همجي لم يكن هدفهم الا اشعال الحرب الطائفية وسلم الله ان اهل البلد اكثرهم في البر فدخلو وروعو الامنين والاسر العزل واطلقوا الرصاص واصابوا أهلها ثم تكرر منهم بعدها تجمعات في منطقة الجش متخفين داخل ازقة الشارع الرئيسي واعتداء على المارة من اهل السنة برمي الحجارة وقد الحقوا الاذى بكثير من الرجال والنساء والشباب فأدموا الرؤوس وهشموا السيارات من خلال رميهم بالحجارة حتى ان الاصابات طالت الشيوخ والنساء والاطفال دون هوادة او تمييز وبعدها تكرر منهم تجمع اسبوعي في مدخل سيهات الغربي من جهة سيهاتي وير المزارع ومارسوا التفحيط والاستهتار بارواح البشر وفي كل مرة يختمون استعراضاتهم بالاعتداء على المارة من اهل السنة اما لو سال سائل كيف يتعرفون فهم يجعلون لهم نقاط قبل تجمعهم يتعرفون فيها على المارة ويهاتفون اصحابهم بالسيارة واوصافها ولا حول ولا قوة الا بالله هذا عدا الحالات المتكررة والمسجلة في شرطة القطيف وسيهات ضد معروفين ومجهولين طعن في السكاكين وتهديد بالرشاشات وضرب في مدنهم واستفزاز لاهل السنة وكأن حال أهل السنة في منطقة القطيف أقلية يعانون الاضطهاد والتمييز العنصري يقوده شرذمة ملأ الحقد الطائفي قلوبهم ومن ورائهم طابور بقيادة كبارهم ورجال الدين ووجهائهم فكل ماوقعت حادثة هرعوا بشكل جماعي لامير المنطقة بوجاهة التجار وخبثهم الصفار مدعين انهم من سفهاء البلد واطفالها ولعمري هل اعتدنا الاطفال يحملون الرشاشات في بلد المملكة !!! وهل السفهاء يخلى سبيلهم دون عقاب او رادع لمن خلفهم لماذا لا يعاقبون عقابا يكون عبرة لمن خلفهم من السفهاء والاطفال زعموا وليست احداث المدينة عنا ببعيد بل وصل بهم الحال للاستخفاف بأمير المنطقة فبدل ان يرفعوا شكواهم او التماسهم للمحافظ او امير المنطقة اصبحوا يتوجهون للملك مباشرة مستهترين بأنظمة الدولة اداريا ومع الاسف لو لم يجدوا آذان صاغية واستقبال معتبر وتلبية سريعة لمطالبهم من الديوان الملكي لما تجرأوا على هذا التعدي والاستخفاف بالمحافظ والامير نحن اهل السنة في منطقة القطيف لا نشاهد تمميزا من الدولة لنا واضطهادا لهم كلنا سواسية في التعليم والخدمات بل ان مدنهم قد تفوق مدننا بالخدمات والعناية والسبب معروف عندنا ان الكثير من بيده القرار والتنفيذيين من أهل القطيف وقراها ومع هذا لا نريد اثارة مامنه التفرقه وشق الوحدة العامة التي رسمتها الدولة بين ابناء شعبها عامة لكن ما نراه في السنيين الاخيرة من تمييز عنصري طائفي واعتداء سافر متكرر بدون سبب ليدل على خطر قادم هدفه الاستقلال والفيدرالية عن الدولة ونظروا رعاكم الله في هذا الوقت والناس قلوبهم مع الحجيج وموسمه الكريم ومناسبة عيد الاضحى المبارك والسعوديين تلهج السنتهم بالدعاء لاخواننا المرابطين البواسل على ثغر من ثغور الدولة حدود اليمن وحربهم مع الحوثيين وهؤلاء الشرذمة يعيثون فسادا في امن البلد وبكل بجاحة واستهتار وهذا ديدنهم وهو تصيد الاحداث والملمات على الدولة وليس الامس ببعيد فوقت احداث جهيمان ودخوله الحرم سنة 1400هـ قاموا بالمظاهرات في القطيف والمتأمل لاحداث لبنان وسوريا والعراق والبحرين واخرها الحوثيين في اليمن ليدرك ان هذه الشعوب ( الرافضيه ) الاثنى عشرية يسعون بخطى حثيثة وبثبات مدروس وبتوجيه خارجي نحو استقلالهم وتهديد المنطقة باضطرابات داخليه وزعزعة للامن الخارجي والذي ننعم فيه سنين فهل يرضى اهل الحل والعقد وخاصة امير المنطقة بشرذمة هذه اهدافها ان دخولهم لمدينة عنك مشهرين السلاح مستهترين بامن المنطقة لازال حديث المجالس ولازالت الحسرة من كثير من الشباب انهم لم يتصدو لهم او بالرد عليهم خاصة انهم لم يكونوا ساعتها في المنطقة والا حدثت كارثة وقد كان لكبار السن دورهم في تهدئة الشباب ووعود الدولة بعقابهم اننا في القطيف على فوهة بركان فإما ان تحرق اهل السنة او تحرق الرافضه اللهم بلغت اللهم فاشهد مراقب |
|
| الإشارات المرجعية |
| أدوات الموضوع | |
| طريقة العرض | |
|
|
النمط الأحادي