حسبي الله ونعم الوكيل...!
طالب متخرج من الجامعة منذ سنتين بتقدير ممتاز يتمنى ويأمل ويطمح في الدراسات العليا ويأتي في آخر الأمر عدم الموافقة من الجامعة بتسجيله في هذه السنة وقدم عليه 18 من الإناث بحجة أن الإناث ليس لديهن سوى الدراسة ومع ذلك أثبت لهم أنه ليس له القدرة بالذهاب للعمل بعيداً عن والده المقعد((شفاه الله وجميع مرضى المسلمين))ويأتي أخيرا رداً قبيحاً من مسؤول بالجامعة له بقوله بأنك أنت ذكر وقادراً على أي عمل بعيداً ليس كالإناث اللاتي ليس لديهن القدرة على العمل بعيداً عن الأهل أليس هذا إحباط من همة الطالب بعد معاناة - حتى الدراسة أصبحت نكد أليس من المفترض أن يفرح بمن يطلب الدراسات في هذه الأيام -
لكن عسى أن تكرهوا شيئا ويجعل الله فيه خيرا كثيرا.
* اللهم ارزق كل عاطل عملأ *
|