|
|
|
|
||
ســاحـة مــفــتــوحـــة المواضيع الجادة ، والنقاشات الهادفة -- يمنع المنقول |
|
أدوات الموضوع | طريقة العرض |
![]() |
#5 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Oct 2004
البلد: عَ ـــابرٌ إِلَى الجَنة
المشاركات: 6,346
|
.
. * مهندس دايخ : صَدَقْت فِي كَلامِكَ فَرُغْمَ أَنَّهُ مَغْلوبٌ عَلى أَمْرِهِـ إلا أَنَّهُ قَادِرٌ على تَغْيير مَنْهَجِ حَيَاتِهِ وَ لَو تَعَاونوا وَ وَزَادَاتْ قُوَّتِهم لأتَوا بالأمورِ عَلى مَا يَشْتَهون وَيُريدونَ كَأنَّ لِسَان َ حَالِهِم يَقُول : " الآنَ مُنْشَغِلُون بِأنْفُسِنَا " شُكْرَاً لَكَ أيُّهَا الكَريم * لسان المُواطن : أَهْلاً بِكَ أيُّهَا الحَبيبُ ولا تَتَحامَلُ كَثيرَاً تَقْسيمُ المُجْتَمَعاتِ بَيْنَ غَنيِّ وَمُتَوسُّط المَعيشَةِ وَفَقيرْ لَيْسَ وَليداً في أرْحَامِ الأمَّةِ الإسْلاميَّة ، وَقَدْ يُقَسِّمُ المُجْتَمَعُ نَفْسَهُ مِنْ أجْلِ الإنْعِزَالِ بِبِيئَةٍ خَاصَّةٍ يَتَّخِذُهَا الفَرْدُ فِيْ صِنَاعَةِ مَنْهَجِهِ المَعيشي ..! وَكُلُّ الطَّبقَات التي ذَكَرْتُهَا لَيْسَ فيهَا شَيءٌ خَالٍ مِنْ البُئْسِ أَو الكَدَر فَكَمْ مِنْ غَنيٍّ عَاشَ حَيَاتهُ قَلِقَاً تَمَنَّى لَوْ أَنَّ الرَّاحَةَ تُشْتَرَى ، وَفَقيرٌ بِلا مَالٍ لَكِنَّ مَعَيشَتَهُ هَادِئَةً طَيِّبَة ..! في كُلِّ حَيَاةٍ خَيْرٌ وَشَر ، وَلا يَعْني لا مَلامَةَ عَلى أَحَدٍ فَإنَّهُ وبِلا أَدْنَى شَكٍّ كُلٌّ يَطْمَحُ بِالمَزيد ..! شُكْرَاً لَك أَخي الكَريم وَ مَعْذِرَةً للمُرورِ عَلى عَجَلْ * الشَّيرازي : كُلُّ المُجْتمَعَاتِ لَنْ تَرْفُضَ التَّغييرَ للأفْضَلِ مَهْمَا كَانَ هَذا مُكَلفَاً لَهَا وَلنْ تَنْظُرَ لِعَدِدِ سُكَّانِهَا فَالشَّريدُ وَالنَّائِمُ بِالشَّارِعِ والجَائِعُ يَتَمَنَّى أَنْ يُغَادِرَ هَذَهِـ البيئَة القَاسِيَةِ لِيَعيشَ غَدَاً بَيْنَ مَعيشَة َأطْيبَ وَأرقَى مِمَّا كَانَ عَليْهِ ..! أَمَّا الهَوسُ الجنسي بَينَنَا وَبينَهُم وَبيْنَ العَالَمُ الاخَر " مَع ْأنِّي لا أَعلمُ سَبب إدْخَالِ الجْنسِ هُنَا " فَقدْ جَعَل اللهُ سُبْحَانَهُ وَتَعالى الشَّهوَةَ في الجِنسينِ أَيَّا كَانَا ، فَلَمْ يَضَعَهَا في بَلدٍ عَنْ آخَر ، وَأيُّ بِلادٍ تَمْنَعُ حُدوثَ الأشيَاءِ السَّلبيَّةِ كَانَتْ بمِنَهَجٍ عَن دينٍ أو عَادةٍ أَو تقليدٍ أَو عُرفي أو حَتَّى قَانُون سَيُتَمَرَّدُ مِنْ أَجْلِهِ ، وَ لَنْ يَكُونَ حَال الذي ْمُنعِ عَنْهُ الجِنسُ كـ بِلادِنَا مَثَلاً كَحالِ بُلدَانٍ أُخرى يُسمْحُ بِهِ حَتَّى في سِنِّ الثَّالثَةَ عَشرة ، لأنَّ الآخَرَ سَينْتَصِفُ في عُمرِهـِ وَقد مَلَّ مِنهُ وَشَبَع ، كَالذي يَاكُلُ كُلَّ يَوْمٍ وَالذي وُضِعَ أَمَامَهُ الأكلُ وَمُنِعَ عَنْهُ ..! أَمَّا عن القُرآنْ ، فَالحَمْدُ للهِ كُلُّ دَوْلَةٍ فيهَا الخَيرَ والشَّر ، وَيَكْفي أنَّ بِلادنَا قَدْ خَلَتْ مِنْ البِدَعِ الظَّاهِرَة التيْ تَشُمُّ رَائِحَتَهَا في دُولٍ ثَانيِةٍ منذُ نُزولِكَ مِنْ الطَّائِرَة ..! شُكْرَاً لك * كَايدهم : البُلْدَانُ العَربيَّةُ والاسْلاميَّة ، سَتَبْقى تُعَانيْ مَالَمْ تَنْفَكَّ مِنْ شَوَائِب الإحْتلالِ والاسْتِعْمَارِ لَهَا كَانَ فِكْريَّاً أو اقْتِصَاديَّا أو مَيْدَانيَّاً ..! بَارَكَ اللهُ فيكَ أخي العَزيز شُكْرَاً لَك * لِماذا هَذا : لَو الخِطَابَاتُ تَهُزُّ الأرْكَانَ لـ هَزَّ أَرْكَانُ أُمِّتَنَا القُرآنُ الذيْ ضَربَ اللهُ بِهِ المَثَلْ لَو أَنْزلَهُ عَلى جَبَلٍ نَأمْلُ أنْ تَسْتَيْقِظَ الأحَاسيسُ وَ الضَّمَائِرُ ، فَيَاتُرَى هَلْ نَرَاهُم يُغَيِّرُونَ وَيَتَغَيَّرُونَ أَمْ عَلى القُلوبِ أَقْفَالُهَا ؟! جَزَاكِ اللهُ خَيْرَاً شُكْرَاً لَكِ * الصّباخ : أَهْلاً بِكَ أيُّهَا الحَبيبُ الصَّديق سَعيدٌ بِتَواجُدِكَ ، فَشُكْرَا لَكَ وَلقلبكَ الطَّيب ..! * النَّفسُ المُتَحَرِّرَة : كُلُّ شَعْبٍ يُغَيَّرُ بِالقُوَّةِ سَيَرْجِعُ وَيَتَغَيَّرُ ولو بِالقَّوَةِ حِينمَا يَسْتَجْمِعُ قُوَّتُه وَمِصرَ بِقُوَّتِهَا تَقْوى الأمَّةُ العَربيَّةُ ، وَللأسَفْ فَقَدْ انْشَلَّت أُمَّتنَا لَمَّا انْشَلَّتْ أَرْكَانُهَا أَمَامَ الدَّولَةِ الصَّهيونيَّة ..! سَتَعُودُ مِصْرَ إنْ شَاءَ اللهُ كَمَا كَاَنت وَأقْوَى بِأيدي أَهلِهَا وَأبْنَائِهَا شُكْرَاً لَك أخيُّهَا الغَالي * الوَابل الصَّيب : أَهْلاً بِكَ أيُّهَا الغَالي وَالحَبيب رُبَّمَا لا نُعيدُ أَزْمَانَاً مَضَتْ لَكِنَّنَا قَادِرُونَ عَلى صِنَاعَةٍ أَجْيَالٍ تَصْنَعُ لَنَا مِثْلَ تِلْكَ الأيَّامْ وَ لَنْ نَرَاهَا اليَوْم َ أَوْ غَدَاً بِهَذهِـ السُّهولَةْ ، بَلْ البِنَاءُ والتَّشييدُ صَعبٌ شَديد ، فَاليَدُ الوَاحِدَةُ لا تُصَفِّقُ على مَا يَقُولُ العَامَّة ، يَكْفي أنَّ المُجْتَمَعَات المُسْلِمَة تُحَاولُ أَنْ تَنْهَضَ ..! بَارَكَ اللهُ فيكَ أيَّهَا الغَالي وَشُكْرَاً لَك عَدَد مَا مَررتَ في صَفَحَاتي وَزيَّنْتَهَا ..! . .
__________________
![]() إِنَّ دَمْعيْ يَحْتَضر ، وَ قَلبيْ يَنْتَظِرْ ، يَا شَاطِئَ العُمرِ اقْتَرِبْ ، فَمَا زِلْتَ بَعيدٌ بَعيدْ رُفِعتْ الأشْرِعَة ، وَبدتْ الوُجوهـُ شَاحِبَةْ ، وَدَاعَاً لِكُلِّ قَلبٍ أحببنيْ وَأحبَبْتُهُ ..!! يَقول الله سُبحَانَهُ [اقْتَرَبَ لِلنَّاسِ حِسَابُهُمْ وَهُمْ فِي غَفْلَةٍ مُعْرِضُونَ ]!! آخر من قام بالتعديل قاهر الروس; بتاريخ 17-06-2010 الساعة 11:06 PM. |
![]() |
الإشارات المرجعية |
أدوات الموضوع | |
طريقة العرض | |
|
|