/،ْ..
مَالُوِّن بِالْأَحْمَر .. مُهِم .. بِوَقْتٍ يَجِب الْتَّأَكُّد ممَاقِيل لَنَا ..!
لَم أَكْتُب عَبَثاً وَلَا لِعِلْمِي بِالْقَلْيِل !
وَإِنَّمَا لِلْأَسَف لِأَن الْبَعْض مِن الْمُطْلِقِين (الْمُطَلَّقَات ) لَّايُرِيْدُوْن الْخَيْر لِمَن انْفَصَلُوا عَنْهُم !
فَحِيْن الْسُّؤَال .. يُلْقَى الْعَيْب عَلَى المسؤل عَنْه !
لِدَرَجِة الْبَعْض وضِع فِي hلْشَّخْص الْمُطْلَق عَيْبَاً فِي الْعَقْل !
بَل تَجَرَّأ الْآَخر لِلِمِسَاس بِالْوَالِد وَالْوَالِدِه .. وَسُوْءِ أَخْلَاقٍ وَطبع يَحْمِلُوْن !
مَاهَذِه إِلَا أَنَانِيَّة وَمَرِض فِي نُفُوْسِهِم ..!
وَإِلَا نُحِب الْخَيْر لِلْغَيْر كَمَا لَو كَان لَنَا !
وَكَمَا نَتَمَنَّى لإِبْنْتِنا (ابْننَا)( الْمُطْلَق أَو الْمُطَلَّقَة ) .. شَخْصَاً طَيِّبَا يُعَوِّضُهُا ..
نَتَمَنَّى لِإِبْن (ابْنَة) الْنَّاس أَيْضا ..
* مُلَاحَظَة شَخْصِيَّة .. نَظْرَة الْمُجْتَمَع لِلْمُطَلَّقَة بـ نَظْرَة عَامَّة .. أَفْضَل بِكَثِيْر عَمَّا كَان فِي الْسَّابِق وَإِن قَدَّرْنَا قَبْل 5 سَنَوَآت ..وَلِلَّه الْحَمْد ..
إِلَا أَن مَايَتَحَدَّث عَنْه الْمَوْضُوْع .. لَازَآَل عِنْد الْأَغْلَبِيَّة .. أَنَّه مَن الْمَمْنُوْع ..
مُهِمَّا فَاق الْحُب أَو الْأَخْلاق أَو غَيْرِهَا .. مِمَايُعِين عَلَى الْجَمْع بَيْن طَرَفَيْن .. إِحْدَاهُمَا خَسِر فِي تَجْرِبَتِه الْأُوْلَى ! وَلِلْحَق ( خَاصَّة مِن جِنْسِي ) !
لَاشَك أَن الْأَمْر حَسّاس .. خَاصَّةً إِن وَضَعْنَا أَنْفُسَنَا مَكَان إِحْدَاهُمَا !
لِأَن الْأَمْر فِي هَذِه الْحَالَات .. لايَتَحكّم بِه الْعَقْل فَقَط !.. مِمَّا يُعْقِدُهَا أَكْثَر
لَا أَرَانَا الْإِلَه مَكْرُوْها أَجْمَع .. وَوَفِّقْنَا لِلْخَيْر وَالْصَّلَاح ..
وَجَمَع الْقُلُوْب عَلَى الْحُب وَالْصّفَآء ..
أَلْفُ شُكر ~ْ
__________________
..
لو نطقت القُلوب
ل عرفتْ كيف تـــرُدّ ! ..
..
آخر من قام بالتعديل قُنصـل ~; بتاريخ 20-03-2011 الساعة 02:36 AM.
|