[نبع الحنان]

نعم لاتستغرب ، هذي قصة حصلت في بريدة :-
-0-0-0-0-0-0-0-0-0-0-0-0-0-
مرة سوداني من سكان بريدة جاي على بركة الله لم بيته ، يوم فتح الباب ، والله ويلقى قدامه ذاك الظرف اللي ما كتب عليه شيء ، السوداني انهجل وقال:- [ آآآآآآآي هادي الجمرة الخبسة بزاته ، أحسن أبلغ الشرطة ، لكن كسلااااااااااااان آآآآآآآآآآي ] المهم راح وبلغ الشرطة ، عاد الشرطة جو بسرعة كعادتهم [ احلق عيني يجون بسرعة ] أقول جت الشرطة وجابو معهم سفتي أبوقلبين اللي يبحث عن التوقيع ، وجابو بعد معهم معقمات وكل شيء ، المهم شالو الظرف بأكياس وشالو بعد السوداني وودوه لم التحقيق ، وتحقيقات وبهذله إلين وصلت الطيب حق الدوريات...
المهم بعد تفكير عميق من الطيب قال [ قولو للسوداني يفتح الظرف غصب ] هنا انهبل السوداني وقال ببرود [ آآآآآآآآآآي أنا عندي أولاد وبزورة وأبويا كبير ولا يشري لأولادي فول إلا أنا ، تكفون إرحموني ] قالو له غصب ، يوم شاف الدعوى صدق قال ل[ أنا أصلا أقدر أفتحها لكن كسلاااااااااان ] ، يوم فتح الظرف ، صارت الطامة الكبرى....

تدرون وش لقى....
^
^
^
^
^
^
^
^
^
^
^
^
^
^
^
^
^
^
^
^
^
لقى......
^
^
^
^
^
^
^
^
^
^
^
^
^
^
^
^
لقى داخل الظرف شريط ومطويات موزعة للحي كله...
-0-0-0-0-0-0-0-0-0-0-0-0-0-0-0-0-0-0-0-0-0-0-0-
والحمد لله صارت على كذا ، وما صارت الجمرة الخبيثة...
إخواني ، القصة واقعة وحقيقية في بريدة ولكن صغتها بشكل طريف...