[ساكتون]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها الـعـابـر اخ حربي سوف اعتبر مداخلتك لطلب الفائدة او التوضيح ليس

شوي شوي على الرجال تراه اراد لك الفائدة ولم يسبك ولم يضربك بعصى

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها الـعـابـر اخ حربي سوف اعتبر مداخلتك لطلب الفائدة او التوضيح ليس إلا اليوم بمشموله العام يطلق على الليل و النهار عموماً لكن إذا اردنا التفصيل او اننا اضطرينا للتفرقة كما هو وارد في بعض آيات القرآن و بعض المواقف فإن في ذلك يكون تفصيل و تفرقه حتى ان بعض المواقف و القصص القرآنية سمى الله سبحانه الايام ليلها ونهارها بالليالي ولم يسمها باليوم او الايام حتى فيما يخص عشر ذي الحجة قال الله تعالى ( وليال عشر ) في سورة الأعراف يقول الله سبحانه ( وواعدنا موسى ثلاثين ليلة ) وفي مواقف اخرى سمى الله سبحانه النهار باليوم حيث قال ( سخرها عليهم سبع ليال وثمانية أيام حسوما ) يعني ليس شرط ان يكون اليوم هو النهار فقط لكن وبما اننا امام موقف جاء فيه ذكر فضل وميز بينهم فإن اهل الفتوى فرقوا و وضحوا و بينوا هنا انا اتوقف عن المشاركة و النقاش حيث انه كان لي تعليق بما يخص الموضوع و عنوانه اما غير ذلك فلا يعني لي شيء فقد سبقت المواقف هذا الموقف والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الرد على أستشهادك بقول الله تعالى ( وليال عشر )

الحكمة من ذكر (ليال عشر) بدل من أيام عشر

القسم بالفجر الذي هو ضوء الصباح .. ما يدل على الإشارة لاستقبال يوم جديد فيه انفجار الصبح .. حيث روى ابن جريح عن عطاء عن ابن عباس قال : يريد صبيحة يوم النحر؛لأن الله تعالى جعل لكل يوم ليلة قبله إلا يوم النحر لم يجعل له ليلة قبله ولا ليلة بعده؛ لأن يوم عرفة له ليلتان ليلة قبله وليلة بعده ، فمن أدرك الموقف الليلة التي بعد عرفة فقد أدرك الحج إلى طلوع فجر يوم النحر ، وهذا قول مجاهد