الموقف الثالث :
اذكر ان لنا جارا غير سعودي وبالتحديد فلسطيني هو امام مسجد ، فمحل سكنه بيت طين وبه لمبتين لمبه في باب مدخل الرجال ولمبه اخرى في مدخل النساء .. وعند وقت فرااغي اذهب الى تلك البيت ومن مسافه خمسة امتار ابحث عن (حصى) واقوم بكسر جميع اللمبات وقمت بحذف الباب بالحصى حتى خرج صاحب المنزل ( الامام ) وفريت هاربا ولكنه لم يتمكن بمسكتي ، مرت الايام ومررت يوما بجانب بيته فشاهدت اللمبات اللى كسرتهن حط بدالهن لمبات جديده فقمت بالعمليه الاخرى وليتني لم اقم بها ،، قمت بكسر اللمبات الخارجيه مرة اخرى واذا به ( ياسبحان الله ) يراقبني خلف الباب وبعد سماعه من تحطم اللمبه الاولى إلا ويقوم باالامساك بي وانا انوي بكسر اللمبه الثانيه ،، طار قلبي جاني الموت ... فقام بضربي فبكيت بكاءا مرااا فذهبت الى البيت وانا ابكي ... والى البيت كان ابي هناك فأخبرته انني مررت بحارته وقام بضربي ( لم اقل لأبي اني كسرت اللمبات ) وخقلن .... وابي ذهب الى الامام لكي يهوشه فخرج الامام ،، فقام ابي بالكلام بعدم ضرب ابني بالمرات القادمه ،، فاخبره بالسالفه ،، فقال ابي اخبرني لكنك لاتضربه ،، وبعد وصول البيت ،،، فريت هاربا الى الغرفه وقمت باقفال الباب ،، لكي لايضربني أبي
الله يتجاوز عني وعن المسلمين
|