[قادم]

اقتباس أما التسامح في محافظة عنيزة، فيتعبك توصيفه والحديث عنه، لن أكتب هنا ما سمعته من أحاديث أهالي عنيزة عن ثقافة التسامح التي يفتخرون بها ويحدثونك عنها كسمة من سماتهم،

ماذا تريد من التسامح ان يصل :: الى التعرض الى عرض رسول الله صلى الله عليه وسلم
وان لا ينكر عليكم احد .

ان يتم سب وشتم الصحابة والتعرض لهم بدون ان يستوقفكم احد .

لكن ماذا نقول لقريه تريد مزاحمة المدن ولو بجلب المفسدين ؟؟؟؟

اقتباس يتعامل أهل عنيزة مع القادم إليهم تحت عنوان واحد لا يزاحمه أي عنوان آخر وهو عنوان الضيف، الذي له في أعماقهم ما يجدّره ويؤكده من تعاليم الدين الإسلامي الحنيف، إلى التربية التي يؤكدها الآباء العرب في نفوس أبنائهم والتي تقوم على الكرم وحسن الضيافة، وبشاشة الاستقبال والإطراء والترحيب.

لكن ماذا عمل الرافضه مع تربية أبنائهم :: عكس ما يقول هذا النكره التعرض لرسولنا صلى الله عليه
وسلم والتعرض للصحابة بالسب والشتم .

اقتباس وستلمس كذلك عدم الرغبة عندهم في المفاصلة والتقاطع، انهم يحبون الحديث في المشتركات، ويجيدون التسامي في نقاشاتهم إلى ما كبر وارتقى من الأمور، ليبتعدوا كل البعد عن خصائص الضيف محتفظين له بحريته، ومتسامرين معه فيما يعم نفعه، وما يفيد تناوله من أمور إنسانية وقضايا مشتركة تعود بالخير والصلاح على أبناء المجتمع كافة.

اكيد اعجبك عدم انكرهم عليك وامثالك التعرض للطاهره امنا عائشة رضي الله عنها بأتهمها
بالزنا وتعرضهم لعرض رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وعدم رغبتهم في المفاصلة والتقاطع
معكم على محبة رسول الله وصحابته الكرام ..

اقتباس وهم يرجعون السبب في ذلك إلى طبيعة انفتاحية تلقائية تمتاز بها هذه المحافظة، ويمثلون على ذلك بالتدخين الذي كان قبل خمسين سنة يعتبر من الكبائر في منطقة القصيم، لكنه في محافظة عنيزة يعتبر أمراً عادياً.

محاوله لدس السم بالعسل .. محوله لهذا الموفون لاخراج عنيزه من محايطها ..
وهل الدخان حلال حتى يكون عادي .. وهو يتكلم عن دينه المشوه .

اقتباس يقول: ( سُئل واحد من أهل عنيزة عادة ما يكون جنوب كل مدينة أقل تقدما من شمالها، فما هو الحال في جنوب عنيزة؟ فرد قائلاً: عنيزة ليس لها جنوب).

هذي عادة القرى الصغيره فليس لها شمال ولا جنوب .. ولكن هي بعض المساكن تحيط بها
المزارع والاستراحات ..