قبل شهرين تقربيا توفيت الشابة عائشة الرشيد (25 عاما) في مسوصف الفريح والقصه باختصار كما حدثني عم المتوفاه هي أنه لما جاءتها الولاده ذهب بها زوجها إلى مستوصف الفريح فنوموها وأعطوها الإبره التى تذهب آلام الطلق ويبدو أنهم زادوا في ذلك أو أنها فيها مرض لايناسب الإبره المهم بدأ النزيف وهي متروكه لمده لاأعرفها بالضبط لكنها طويلة حتى فقدت الوعي فأرادوا إسعافها ونقلها للمركزي إلا أن سيارة الإسعاف التابعه للمستوصف متعطلة فاتصلوا على زوجها فأتى مسرعا وإذا بإمرأته ممددة في السرير في الشارع والأطباء حولها ينفسون لها فحملها زوجها للمركزي ولما وصل المستشفى فارقت عائشة الحياة وبقي على قيدالحياه ابنها الرضيع فنسأل الله لها الرحمه
لن أعلق على القصة بل أترككم........................
|