[الصباخ]

[align=justify]

يابنات تغطوا .. جاكم سعودي ..







العنوان واضح من موضوعه :D .. المهم ندخل بالموضوع ..
بعض البنات الله يصلحه .. ماخذتن بروحه مقلب .. وواثقتن بنفسه ثقة زايده عن اللزوم ..
بعض هالبنات الله يصلحه .. مثلاً عن موضوع الحجاب .. تلقاه إذا شافت سعودي تغطت وتحشمت .. وإذا شافت أجنبي .. عادي عنده .. وكأنه حلال للأجنبي وحرام على السعودي ..
وأنا دائماً أردد مقولة: [حرام علينا .. وحلال عليهم ..!] .. أنا أبي أعرف وش هالدين اللي يحلل لغير السعودي إنه يشوفه .. والسعودي حرام يشوفه ..
أنا بعطيكم بعض المواقف اللي صارت معي .. والمواقف اللي صارت لأصدقائي الحلوين .. وترى المواقف هن ثمان مواقف .. يعني صبركم علي .. وترى الموضوع يستاهل إنكم تقرونه .. لأنه مشكلة مستفحلة جداً .. وترى فكرة الموضوع ببالي من سنة تقريباً .. بس متعيجز اكتبه :D ..
لكن اللي شجعن اكتبه الحين .. هو أخي الفاضل الكريم وحبيبي الصديق الصمصام (عبدالله) ..
كنت قبل كم يوم أنا وإياه طالعين .. وكنا نسولف عن زي هالمواقف .. وقص علي موقف كد حصل له هو مع خواته .. (الموقف الثاني) .. وأنا قصيت عليه مواقف كثيرة .. مواقف راح أقوله لكم .. ومواقف ماقلت لكم .. لأنه مايصلح أقوله ..
لكن تشجعت وكتبت هالموضوع .. والحمدلله طلع كذا .. ويارب إنه يعجبكم ..

والحين أبسرد لكم المواقف مع بعض .. وتراه طويلة شوي .. يعني صبركم .. وإن شاء الله ماراح تندمون :D ..



الموقف الأول:
بينما كنت في أحد الأيام .. مسكت براسي إني أشتري لأمي هدية .. تعرفون لازم أبين له مدى حبه لي .. تعرفون الشباب دائماً يبرون بأمهاتهم .. مع إن الهدية شيء بسيط أقدمه لأمي الغالية .. الله يخليه لي ويحفظه .. بس هذا نوع من أنواع البر بالأم ..
المهم .. قلت لابد من شيء تحبه أمي وماتنساه .. فكرت وفكرت .. ولقيت شيء تحبه أمي ..
رحت وشريته .. قلت عاد لابد من الزبرقه .. وأروح لمحل هدايا .. يعني علشان أغلف الهدية .. تعرفون علشان تطلع كشخه .. واكتب كرت إهداء .. (ياعيني على الرومنسية) ..
دخلت محل الهدايا .. كان البائع من الجنسية اللبنانية .. والله من التغنج هاللبناني .. سلمت على طول ..
والله ماعطان وجه اللبناني .. ليش .!
والله فيه بنت ضاربن معه سواليف .. وداخلن جو .. البنت ما انتبهت إني دخلت .. وكانت طبعاً فاتشه .. وتسأله عن أشياء .. والله نسيت وشي ..
البنت ما انتبهت إلا وأنا واقف قبال اللبناني .. وأقوله خذ هذي وغلفه ..
طبعاً هي احتاست .. ماتوقعت إن سعودي دخل .. تلخبطت البنت ..
وعلى طول هجيج .. طلعت من المحل ..
أنا جلست أضحك بصراحة .. عجزت أمسك روحي من الضحك ..
اللبناني استغرب .. ويقولي ليش تضحك .!
قلت له بالله عليك .. وراه انحاست وطلعت وهجت البنت .!
قالي مدري .!
قلت هي عادي عنده إنه تفتش لك .. أنت وخشتك .. بس أنا حرام علي إني أشوفه ..
وكأنه حلال عليك وحرام علي ..
سكت هو ..
قلت له شف يا ألبي .. أنا ماقلت إني أبشوف خشته .. لكن المشكلة إنه تفتش لك وتتغطى عن السعودي .. وكأن الدين يقول تغطي عن السعودي .. بس افتشي للأجنبي ..
هو بصراحة مايقدر يرد .. لأنه يخاف إني أسوي له شيء .. (تعرفون أنواع الهيبة أنا) .. المهم عطيته الهدية .. وقلت له غلفه .. وكتبت الكرت .. ودفعت له دراهمه .. وطلعت ..

الموقف الأول انتهى .. عاد أنتم تشوفون كيف الوضع ..!
حلال للأجنبي .. وحرام على السعودي ..



الموقف الثاني:
يقص علي الأخ الفاضل الصديق حبيبي عبدالله (الصمصام) قصة حصلت له في سوق حياة مول .. كان الأخ مع خواته طالعن للسوق ..
يقولي دخلن خواتي محل .. وكان فيه بنات بهالمحل .. وكانن طبعاً هالبنات فاتشات .. يوم جن يطلعن من المحل ..
وأثره الصمصام كان واقف عند الباب يحتري خواته .. تلخبطن هالبنات ..
ورجعن على طول للمحل .. ووحده منهن كانت فاتشة و رجعت و تغطت يوم شافته..تقل مافيه عمال المحل ..
طبعاً الصمصام يقولي .. طلعن خواتي من المحل وهن يضحكن ..
يقولي ومار أسألهن وش القصة .. ويقصن عليه القصة ..
يقولي جلست أضحك .. على تفاهة هالعقول .. ومشوا من المحل ..


طبعاً أنتم تشوفون .. كيف وصل تفكير بعض الحريم .. يوم شافن سعودي ملتحي .. تغطن .. وكأنه حرام يشوفه هالمطوع وهي فاتشه .. بس حلال يشوفه هاللبناني وهي فاتشة .. أوهاليماني ..
الله لا يبلانا ..



الموقف الثالث:
طبعاً هالموقف حصل لي برى السعودية .. وبالأصح وحنا راجعين من أمريكا ..
طبعاً أنا أبختصر القصة .. لأن هالسفرة اللي هي لأمريكا .. صارت به أنواع المواقف .. مثل اللي أبقولهن .. لكن هالموقف هو الأكثر أهمية .. وهو اللي شدني يعني ..
المهم يوم كنا في مطار نيويورك .. صلينا العصر .. وركبنا الطيارة .. طبعاً الرحلة راح تستمر حوالي 13-14 ساعة .. ركبنا الطيارة .. والله يعيننا على السفر .. الرحلة طويلة جداً وراح تكون مملة .. لكن الشكوى لله .. وش نسوي ..!
طبعاً الرحلة مافيها توقف .. يعني من نيويورك .. إلى الرياض .. على طول .. يعني مهناش وقفة ..
المهم .. ركبنا الطيارة .. وجلسنا بكراسينا .. طبعاً الطيارة كله عائلات سعودية .. اللي جايين سياحة .. واللي جايين لدراسة .. واللي جايين لعلاج .. المهم إن الجميع راجعين للرياض ..
أقلعت الطيارة .. متجهة إلى الرياض الحبيبة .. وبدأ الكسل والملل .. إما مجلات أو كتب .. أو أفتح التلفزيون .. وإذا فتحت التلفزيون .. يا إما فلم مصري سخيف .. أو فلم أمريكي بايخ .. أو فلم كرتون حلو .. أو تقعد تلعب بالألعاب اللي بالتلفزيون ..
المهم أنا جلست ساعتين أو ثلاثة .. والله وأنام .. مادريت إلا أبوي يقومن .. يقولي قم قم .. قلت هاه وش فيه .. لا يصير طحنا .!
قالي لا مابنا شيء .. بس قم كل لك شيء تملى فيه بطنك تراك ماأكلت شيء من أمس ..
قلت له طيب بس مالي خلق ..
قالي أجل لا تاكل بس قم ترى باقي على السعودية أربع ساعات .. قم وتجهز ..
قلت يالله صباح خير يعني تونا ..
المهم أنا بصرحة بيني وبينكم كنت أبي الحمام (دورة المياة) لقضاء الحاجة .. رحت لدورات المياه .. بس يوم وصلت الحمام .. تنّحت (أي: وقفت وباستغراب :D ) ..
تدرون ليش .!
لأني أشوف عند الحمام .. أربع حريم .. كل وحدة معه عباته بيده .. طبعاً اللي لابسه جنز .. واللي لابسة تنورة .. واللي لابسة برمودا (البرمودا: أحسن من الشورت .. يعني زي الشورت بس أحشم منه وأطول منه) .. المهم الوحدة صارت وش تسوي .. تدخل الحمام كذا .. همن تطلع من الحمام .. لابسة عباة ومتغطية ..
أنا استغربت بصراحة من هالتصرف .. لهالدرجة وصلت الجرأة على الله .!
تتغطى علشان السعودية .. موب علشان تتحشم .!
مصيبة والله ..
أنا عن نفسي تبسمت .. همن رجعت للكرسي .. وأقص على أمي .. وتجلس أمي تضحك معي .. من تفاهة هالعقول ..
طبعاً الحمدلله وصلنا للرياض بسلامة .. وكل الحريم اللي معنا طلعن متغطيات :D .. ولا فيه أحد منهن الحمدلله مضيعة عباته ..


انتهى هالموقف .. طبعاً أنتم تشوفون بجاحتهن .. كيف وصلت .!
حلال على الأمريكي .. وحرام على السعودي .!
وكأن الدين للسعودي بس ..!



الموقف الرابع:
هالموقف صايرن لخويي في ديرة اسمه (مورشيز) .. الظاهر والله العالم إنه حول ماليزيا واستراليا .. يعني جنوب شرق آسيا .. بهالمنطقة .. الظاهر ترى ..
المهم خويي يقص علي قصته هناك .. يقول كنا جوعانين .. ودورنا مطعم ولقينا مطعم كنتاكي .. يقول كنت أنا (المتحدث خويي) ومعي ولد أخوي وأخوي وزوج أختي ..
طبعاً زوج أخته ملتزم وملتحي .. وذو مرتبة عالية بالدولة عندنا .. والمترجم بالطبع معهم ..
يقول دخلنا مطعم كنتاكي .. يقول أول من دخل أنا (المتحدث خويي) ..
وأشوف على اليسار .. ملامح رجل وحرمته .. مهيب ملامح غريبة .. تقل ملامح سعوديين ..
الرجل ومرته اختبصوا .. ماتوقعوا إنهم راح يلقون سعوديين بهالديرة .. لأن الديرة ماعليه كثافة من السياح العرب ..
المهم الرجل أخذ مرته وعلى طول للباب وطلعوا من المطعم ..
مع العلم إن الرجل وحرمته توهم طالبين غداء .. ولا أخذوه .. بس من الروعة طلعوا وتركوه ..
خويي يقولي .. أنا ضحكت .. ماتوقعت إنهم بهالروعة راح يصيرون .. تخيلوا يوم شافوا سعوديين اختبصوا .. وطلعوا على طول ..
الغريب في الأمر .. إن هالحرمه فاتشه طول الوقت .. بس يوم شافوا سعوديين اختبصوا .. وكأن الدين للسعوديين فقط .!
أيضاً ترى السعودي وزوجته ماشافوا زوج أخت خويي .. يعني هذا وهم شايفين خويي .. أجل لو شافوا زوج البنت وش راحوا يسوون .!


طبعاً .. بعد هالموقف .. أنا دائماً أقول ترى أي واحد راح يشوف عائلة سعودية بالخارج .. وحريمهم فاتشات .. فليجزم إنهم راح يختبصون .. ويخافون .. بس إلا إن كانت البنت بجيحه .. فهذا شيء ثاني .!



الموقف الخامس:
هالموقف صار معي أنا وأمي بسوق الذهب عندنا بالرياض .. طبعاً طلعت أنا وأمي ورحنا لسوق الذهب .. نبي نبيع لنا كم ذهبه لأمي الغالية (الله يحفظه ويخليه لي) ..
رحنا للسوق .. دخلنا أول محل .. وثاني محل .. وثالث محل .. ورابع محل اللي صار فيه الموقف ..
في رابع محل .. كان فيه بنت .. فاتشه وتناظر الذهب .. طبعاً البائعين من الجنسية اليمنية ..
دخلنا أنا وأمي .. سلمت بالطبع .. البنت يوم شافت سعودي .. دخل .. تغطت على طول ..
طبعاً أنا كالعادة .. لابد من الابتسامة في مثل هالمواقف ..
ألتفت لأمي وقلت له بصوت خفيف .. يمه ماسمعتي البنت اللي تقولي لصديقاته: (يابناااااااااااااااااات تغطوا .. جاكم سعودي) .. ابتسمت أمي وهي تشوف الحرمه اللي قبل شوي فاتشه .. ويوم شافتن دخلت تغطت ..


وش أسوي يانااااااااااااس في مثل هالمواقف .!
بجاحة مابعدها بجاحة .!
تتغطى علشانك سعودي .. موب تتغطى خوف من الله وعلشان تصون نفسه من المحرمات .!
مصيبة والله ما بعدها مصيبة .!
الله يحفظنا ويرحمنا برحمته ..



الموقف السادس:
خويي كان في مركز التميمي (زي بنده) .. عند جامعة الملك سعود ..
طبعاً خويي كان يحاسب عن الكاشير .. وقدامه بنت ..
خويي هذا .. الله يصلحه من الناس اللي مغسلون وجهه بمرق .. ولسانه سليط .. ولا همه من أحد ..
يقول خويي يوم خلصت البنت من محاسبة أغراضه .. وبديت أحاسب أنا .. خلصت وهمن طلعت ..
يقول يوم طلعت لقيت اللي قدامي جمس أسود .. والباب الخلفي مفتوح .. طبعاً اللي فاتحه كان السواق .. والسواق من الجنسية البنغالية .. وكانت البنت تبي تركب الجمس ..
(على طاري البنغالي .. كد سألت عامل محطة .. وقلت له أنت بنغالي .. قالي لا .. قلت بس شكلك بنغالي .. قالي إيه بس أنا بنجلاديشي .. لا تقول بنغالي .. أنا ضحكت .. وقلت له خلاص يابنغالي .. ماراح أقولك بنغالي :D )
المهم .. البنت يوم ركبت الجمس .. فتشت على طول .. وكأنه حلال على البنغالي .. وحرام على السعودي ..
ومار يجدع خويي كلمة ..
يابنت تغطي جاك سعودي ..
هي ألتفت على طول .. ويوم شافته سعودي .. تغطت على طول ..
خويي مشى .. ولا ناظر وش صار بعد كذا ..!


بجيح هالولد بصراحة .. المهم أنتم تشوفون .. يوم جدع الكلمة تغطت على طول .. لأنه ماانتبهت له يوم فتشت ..
وش أقول ووش أعلق أنا .!



الموقف السابع:
في إحدى سفراتنا للخارج .. وكانت هالسفرة لماليزيا (وين المنخرش لا يسمعن الحين :D .!) .. المهم كنا ساكنين بالعاصمة (كوالالمبور) وكنا بفندق ..
طبعاً أول ماسكنا .. قلت بروح المسبح .. ودي أسبح .. لأن مسابحهم فخمة ..
موب زي اللي عندنا .. كله خضار ووصخة وباردة .. المهم رحت أسأل عن مكان المسبح ..
وبآخر شيء قالوا مكانه .. بس استغربت من مكانه ..
تدرون وين قالوا لي وين المسبح .!
قالوا لي بالسطح .. بالله عليكم كد سمعتم مسبح بالسطح .! :D ..
المهم أخذت سروال سباحتي .. ورحت السطح .. يوم دخلت السطح .. مالقيت إلا واحد أوروبي منسدح .. ووحدة تسبح ..
قلت أحسن .. مافيه أحد علشان أرتاح بالسباحة .. موب إذا ألتفت يمين لقيت وحدة متمصخله وتسبح .. وإلا ألتفت يسار وحدة منسدحة وهي متمصلخه ..
المهم هاللي تسبح .. ماانتبهت لي إني دخلت .. لأنه كانت غاطسه بالمسبح ..
هي يوم رفعت راسه من المسبح ..
يالله ياناس .. طلعت سعودية .. ولابسه مايوه :D ..
أنا ابتسمت كعادتي في مثل هالمواقف (بصراحة ياناس مدري ليش ابتسم في مثل هالمواقف) ..
هي انفجعت .. ماتوقعت أحد يجي بهالوقت .. لأن هالوقت الناس توه ماقام أحد من النوم ..
تلخبطت البنت .. وبدت تحوس .. ماتدري وش تسوي ..!
أنا جلست .. انتظر وش راح تسوي ..
البنت طلعت بسرعة من المسبح .. ولفت الفوطة على نفسه .. وعلى طول للمصعد .. وهجت من المكان ..
طبعاً الأوروبي مادري عن الموضوع .. لأنه كان منسدح .. ومغمض عيونه ..
أنا حطيت فوطتي .. وطبيت بالمسبح وبديت أسبح .. جلست ساعة لحالي مافيه أحد ..
وهالأوروبي منسدح .. تقل جثة هامدة .. ماتحرك من يوم ماجيت .. يقاله يبي يلون جسمه ..
مليت أنا من السباحة .. وأخذت فوطتي .. ورحت لغرفتي ..


طبعاً بهالسفرة بعد .. صارت مواقف كثيرة مع بنات زي كذا .. فاتشات .. يوم شافن سعودي .. تغطن .. أو يهجن ..
وعلى حسب المقولة المشهورة .. دائماً أردد .. حلال عليهم وحرام علينا ..



الموقف الثامن:
خويي يقص علي .. يقول كنت في أحد الأسواق .. دخلت لمحل اكسسوارات ..
وكان في المحل حرمتين .. وحدة فاتشه وتسأل العامل .. والثانية تقلب له سلسال ..
وكان المحل صغير نوعاً ما ..
دخل خويي .. والحريم ما انتبهن له ..
سلم على البنغالي ..
ألتفت الثانية اللي معه السلسال وشافت سعودي دخل وسلم ..
ومار تلتفت على خويته .. وتقوله .. يابنت اسكتي وتغطي .. ترى دخل سعودي للمحل ..
خويي سمع الكلمة .. لأن المحل صغير نوعاً ما ..
ابتسم بوجه الثانية .. لأنه كانت تناظره .. وسأل العامل عن اللي يبيه ..
أخذ اللي يبيه .. ودفع الدراهم .. وطلع ..


طبعاً .. أنتم شفتوا كيف بعض الحريم .. إنه عادي عنده العامل الأجنبي .. لكن عيب وحرام إذا جاء سعودي .. وتشوفون كيف بجاحتهن .. قدامك يتغطن .. وكأنه تقولك .. عيب تشوفن .. بس ميخالف العامل الأجنبي يشوفن ..





أنا داري إني طولت عليكم بهالمواقف .. لكن هذا غيض من فيض (صح كذا تنقال الحكمة .! :D ) ..
والمواقف اللي زي كذا كثيرة .. ولا ودي أذكر أكثر من كذا .. مع إني فكرت إني أحذف كم موقف من هالمواقف .. خفت إنه تصير طويلة عليكم ..
بس ميخالف .. داري إني طولت عليكم ..
ويارب إني أكون وفقت في توصيل اللي أبيه لكم ..

أتمنى منكم التفاعل ..

أشكر الجميع مقدماً ..

ودمتم سالمين ..





ملاحظة:
اللي يبي يسرق الموضوع .. يقول إنه سارقن الموضوع من بريدة ستي .. واللي موب قايل .. تراي مانيب محلل :D ..
[/CENTER]