وهرب ابنهم ذا ( 17 ربيعا ) إلى أفغانستان قبل أيام !!!
هو ولد ( ..... ) , من عوائل بريدة , وأمه المفجوعه في حالة يرثى لها الآن , وأبيه المصدوم المكلوم , يناشده بربه في التلفون أرجع ياوليدي تراي ماأحللك وخر باكيا , لكن مافيه فايدة ,
نعم لم ينجح فالخفافيش قد عبثوا بدماغه ثم قاموا بخطفه إلى هناك وبيعه كالعادة إلى أحدهم حتى تتقطع أشلائه تحت مجنزرة غربية , ونجحت مواقع الانترنت المشبوهة وغيرها ذات الفكر التكفيري بمسح عقله بالكلية إلى أن ذهب هناك حيث أرض الهلاك وتصفية الحسابات ولعبة المخابرات
أظن اللي يعرفون الحادثة قد عرفوا العائلة التي أقصد , حيث تحول مجلسهم في العيد بعكس كل العائلات , من مجلس فرح بالعيد , إلى مجلس عزاء وخيبة وحزن عميق وحقد وعداوة على المجرمين الضالين المضلين
|