[برق1]

أخي الفاضل بعثرات :
عجبت وأنا أقرأ التعقيبات , كيف غفلت عن كتابة تعقيب على كلامك الجميل
كنت أظنني أدرجت تعقيبا , لكن ال1ذي يبدو أنني كوّنت التعقيب في نفسي , وحسبتني أدرجته .

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها بعثرات قلم ...... قوة النزاع في الحزب الديمقراطي بين الافريقي والمرأة الى مراحل متقدمة والى حدود ضيقة من المنافسه من شأنه .., ان يضيع الاصوات في الحزب الديمقراطي عندما تبدأ الانتخابات ....... ......... لذا فإن الاصوات ستكون اكثر اتحادتاً منها في الديمقراطيين ..,

لولا أن الانتخابات التمهيدية الجارية بينهما لا تعاد في أي ولاية تتم فيها , لكان يقينا أنها ستفقد مرشحهم أصوات الآخر الخاسر

وبالمناسبة :
فإقبال الشعب الأمريكي على الانتخابات ليس مثاليا .
فعدد المصوتين لا يكاد يتجاوز 70 % من أصوات الناخبين
أما اليهود هناك فيحرصون على المشاركة بحيث لا يتخلف منهم أحد !
وهي بالنسبة لهم مسألة مصير .
فهم يعلمون أن امتلاك القرار في الإدارة الأمريكية أمر حياة أو موت , فالحكومة الأمريكية هي بنظرهم الضمان لبقاء دولتهم ( إسرائيل ) وبالتالي لبقائهم شعبا محترما عالميا .

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها بعثرات قلم ايضاً فالشعب الامريكي دائماً مايعيش النزعة الى العنصر الابيض والطبقية المقيته لديه ..,

بشارة أخرى للديموقراطيين الذين عاكسوا التيار , فقدّموا مرشحين من ( نوعيـّـة )ظلت ( الإدارة الخفية ) ترفضهما منذ أول انتخابات أمريكية

****

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها صالح العبد الله لكن من هو القادم بعد أمريكا برأيك !!

أما الصينيون فقد أعدوا أنفسهم لقيادة العالم بحلول عام 1462هـ - 2040 م ! ووضعوا لهذا خططه قبل عقد وهم الآن يعملون وفقها .
وهم الآن يبنون مشاعر أجيالهم على هذا
لكن
هل يلزم أن يكون في العالم قوة مهيمنة تستعبد الشعوب ؟!
لا
فربما ولّد انهيار أمريكا فراغا يجعل العالم يموج في حروب إقليمية وأهلية في كل البقاع
وإنما قبل أن نسأل عن البديل القادم لأمريكا , على الدول الهزيلة التي لم تقم لنفسها اعتبارا , بل عاشت تعتمد على حماية أمريكا , مثل السعودية ودول الخليج , عليها أن تسأل نفسها : كيف نحمي أنفسنا بعد انهيار أمريكا ؟! فدول الخليج تواجه أخطارا منها الخطر الإيراني ’ وهي دول لا تملك ما تملك إيران من جيش وعتاد , لكونها أضاعت سنينها لم ترغب بناء قوة ضاربة تحميها .

****

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها Abufahd أما أنا فأعتقد أنها نهاية فصل وسيعقبها فصول أخرى

وإني أرجوا الله أن يكون أول الفصول ضمور أذرع الأخطبوط الأمريكي
والفصل التالي ضعف القيادة الموحدة عن إدارة الداخل
وثالث الفصول تهارش الولايات الخمسين
يليه الفصل الأخير الذي هو تفرق أمريكا شذر مذر ’ دويلات لا تقل عن عشرين .
بحول الله وقوته .

****
أخي الغالي الصباخ :
تعقيبك ( يبي له قعدة ) .

****
أخي الفاضل صالح جزرة :
أشكر تواضعك وكريم خلقك.