بريدة






عـودة للخلف بريدة ستي » بريدة ستي » ســاحـة مــفــتــوحـــة » وإيــــاكــ والإســبــال فإنه من المخـــيلـــة . . .

ســاحـة مــفــتــوحـــة المواضيع الجادة ، والنقاشات الهادفة -- يمنع المنقول

 
 
أدوات الموضوع طريقة العرض
قديم(ـة) 28-06-2008, 01:40 AM   #14
_العائد الأول_
عـضـو
 
صورة _العائد الأول_ الرمزية
 
تاريخ التسجيل: Aug 2007
البلد: في كل مكان
المشاركات: 257
أولا لماذا لم تختر إلا النقطة الخامسة؟!!!!
وتركت باقي النقاط من دون عائل ؟!!!
أنظر ماذا تركت من النقاط التي هي:

أولا هذا القول لعمر وهو رأي له..
ثانيا:قد تكون هذه العلة دنيوية وليست دينية فهو كمن قال لماذا تشق على نفسك بالإسبال وهو جالب على الوسخ,وهذا كحال الذي يريد أن يناصح شابا بأن يترك المعاصي لأنها أفضل له دنيويا فضلا عن الدين فيأتي له بالحجج العقلية ..
ثالثا:للحكم الشرعي علة أصلية لايقوم التحريم إلا بها أما العلل الفرعية فهي ممايستأنس بها بحيث لو زالت العلة الأصلية وبقيت العلة الفرعية لتغير الحكم وهذا مثله مثل الإسبال على فرض أن هذه علة !!
رابعا:قد يقع الإسبال ولايقع التوسيخ لأن إسبال ماتحت الكعبين لايسحب في الأرض فلايتم...
سادسا:يطهره مابعده كما استدللت بالحجة التي عليك لالك.




ألم أقل لك أنك تدع بعض النقاط؟!!!
أما النقاط الأخرى فتظن أنك ترد عليها وأنت لم تفعل شيئا بل تعيد وتكرر حديث المخيلة أو تستدل بالدليل الذي نحن مختلفين فيه من الأصل على نقطة فرعية؟!!!!
اقتباس
بل هو مباح للنساء , وقد ذكرت لك الحديث وكيف استثنى النساء دون اشتراط عدم الخيلاء عليهن
من الغريب أنك لا تعلم أن جر الثوب للنساء مشروع ! مع شهرته

لاياأخي أعلم كما يعلم كل مسلم أن الإسبال مشروع للنساء ولكي تعلم فإن الإسبال في حق النساء على نوعين ذكرهما ابن حجر في فتح الباري فقال((
وهذه الحجة رددت عليها من قبل.


اقتباس
وهل يجادل أحد في كون أحكام الله لها علل ؟!
أنت صرفت كلامي عن معناه !
كان قصدي أن سؤالك عن العلة - بحيث لا تسلم إلا أن تعرف العلة – خطأ
فنجن مأمورون بالتسليم لأمر الله ونهية سواء عرفنا العلة أو جهلناها
فإن عدم التسليم إلا بمعرفة العلة خلاف الإيمان
هذا مذهب أهل السنة عينه

ياأخي أنا لم أتهمك بأنك قلت أن أفعال الله لاتعلل بل قلت أرجو أن لاتقع في المأزق فلو صرفت كلامك لقلت فأنت وقعت في المأزق أفهمت؟!!!
نعم نحن مأمورون بالتسليم حتى لو لم نعرف العلة!!!

اقتباس
بل ثبت والأدلة دامغة منها :
1- النهي النبوي , وجعل الإسبال تجملا من المخيلة : " إياك والإسبال فإنه من المخيلة "
2- استثناء النساء من النهي في حديث النهي عن جر الثوب خيلاء , دون اشتراط عدم الخيلاء عليهن
3- النهي الشديد من النبي صلى الله عليه وسلم والصحب الكرام لكل من رأوه مسبلا دون سؤاله عن نيته , ولكون الأصل في الإسبال كونه تجملا فهذا النهي دون سؤال عن النية دليل على أنهم ينهون عن الأصل الغالب , ولهذا نجدهم إذا اعتذر أحد بأنه لم يسبل تجملا , بل لستر عيب لاموه أيضا ولم يقنعوا بحجته , مما يدل على أنهم لا يرضون حتى بحجة ابن مسعود بإرخاء إزاره لستر حمش ساقيه الذي يعيّر به .
ومن شواهد الإنكار الثابتة :
1- عن أبى أمامة قال : ( بينهما نحن مع رسول الله صلى الله عليه وسلم إذ لحِـقـْـنا عمرو بن زرارة الانصاري في حلة إزار ورداء قد أسبل فجعل رسول الله صلى الله عليه وسلم يأخذ بناحية ثوبه ويتواضع لله ويقول : " اللهم عبدك وابن عبدك وابن أمتك " حتى سمعها عمرو بن زرارة فالتفت إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال : يارسول الله إنى حمش الساقين فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " يا عمرو بن زرارة إن الله أحسن كل شئ خلقه يا عمرو بن زرارة إن الله لا يحب المسبل " )
2- عن عمرو بن الشريد عن أبيه : ( أن النبي صلى الله عليه وسلم تبع رجلا من ثقيف حتى هرول في أثره ، حتى أخذ بثوبه فقال : " ارفع إزارك واتق الله " . فكشف الرجل عن ركبتيه . فقال : يا رسول الله , إني أحنف ، و تصطك ركبتاي ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " كل خلق الله عز وجل حسن " . قال : و لم يُرَ ذلك الرجل إلا و إزاره إلى أنصاف ساقيه حتى مات )
3- عن ابن عمر قال : مررت برسول الله صلى الله عليه و سلم وفي إزاري استرخاء فقال : " يا عبد الله ارفع إزارك " فرفعته , ثم قال : " زد " فزدت . فما زلت أتحراها بعد فقال : بعض القوم : إلى أين ؟ قال : إلى أنصاف الساقين .

هذه الأدلة أجبت عنها من قبل...




اقتباس
فهمك له غريب !
هل تظن أن الأخ دعبل نجد يقول بأن من استرخى إزاره أو سراويله رغما عنه يكون أثما ؟!
هذا مؤدى كلامك , ولا أظن أحدا يفهم فهمك هذا .
إنما كان فهمي لمؤدى كلامه :
أن أبا بكر لا ينكر عليه لعلم الجميع بأنه أفضل الناس وأتقاهم بعد الأنبياء عليهم السلام , وأنه لا يمكن أن يتعمد الإسبال فثقتنا بتقواه وإيمانه يجعلنا لا نحتاج أن نعرف منه سبب جره الإزار أو أنكرنا عليه , ولهذا قال ردا عليك : جئني برجل مثل أبي بكر
فلا يصلح أن يقول الناس عن مسبل يرونه : لعله كحال أبي بكر , فلا ننكر عليه , بل يلزم الإنكار عليه , فإن تبين أن له عذر مقبول قبلناه.
ومهما يكن فلو أراد دعبل نجد ما ذهبت إليه لكان مخطئا بنظري .

ياأخي هذا السؤال موجه للأخ دعبل ؟!!!
المهم أنه قال بالخصوصية وانظر إلى قوله((اما حديث ابي بكر رضي الله عنه فلان الرسول صلى الله عليه وسلم اعلم بتقوى ابي بكر وايمانه وقد خصه بذلك فقال : لست منهم , فهل تستطيع ان تخص احدا بمثل هذا ؟ ؟))
أليس هو الذي علق بالخصوصية؟!!!!
ثم اسأله ((هل مؤدى كلامك بأن من يسترخي إزاره رغما عنه يكون آثما؟!!!!))
أما فهمك له فغير صحيح أبدا
فهو بالنص قال بالخصوصية؟!!!
فكيف تقول فهمك له !!
إنما أنت أولت كلامه((وجعفته)) أو لم تفهمه!!!!وهذا لايصح منك!!

عندها أرجع وأقول:
اسأل دعبل نجد لماذا علق الحكم بالخصوصية وإلا فأنا بينت تهافت هذا القول!!



اقتباس
ربما تقصد الإسبال لا اللبس
أنا لم أقل بأن الإسبال هو الكبر , بل قلت إن الإسبال تجملا هو المخيلة
وقد بينت سابقا بوضوح أن المخيلة غير الكبر , وأن اجتماع الكبر مع التجمل في الإسبال إثم على إثم

.
نعم أنا أقصد الإسبال لا اللبس لكن لنترك التفصيل عن معنى المخيلة ولأرجع فأقول:
((يلزم من قولك أنه متضمن للمخيلة لأنك قلت من قبل بأن اللبس بذاته هو الكبر فكيف تقول بأنه يسترخي
فأنت ذكرت أن كل إسبال هو كبر كما قلت فناقض قولك قولك..))
عندها وتكون وقعت في هذا المأزق!!!
أما القول الذي لا مرية فيه أن المخيلة هو الكبر لا التجمل ..



[

اقتباس
كيف ذهب ذهنك للإسبال ؟!
فالحديث كله عن جر الثوب . « مَنّ جرَّ ثَوّبَهُ خيلاءَ ، لم ينظرِ الله إِليهِ يومَ القِيامَةِ...... إنَّك لستَ ممن يفعله خيلاءَ »
وليس قول النبي صلى اله عليه وسلم : " لست ممن يفعله خيلاء " يعني الإسبال , بل يعني جر الثوب ,
فالمعني : ( لست ممن يجر ثوبه خيلاء , بل تجره لكونه نزل رغما عنك )
وقد بينت لك هذا سابقا , وربما لم تقع عينك على كلامي
وبالمناسبة : فليس في الحديث ذكر للكبر , بل المذكور الخيلاء

أولا حتى الآن لم ترد على حجتي !!
بل أتيت بكلام غريب عجيب!!
كماأني أنا لم أطلب منك أن تأتي بمعنى الحديث حتى تأتي وتفسره ؟!!!
أنا ياأخ قلت لك لو كان المقصد بأنه بغير عمد لقال له النبي صلى الله عليه وسلم((أنت لست ممن يجر الثوب عمدا))
أفهمت؟!!!
ياأخي فرق لي بين جر الثوب بين الإسبال وجر الثوب؟!!
جر الثوب هو الإسبال فكيف تفرق بينهما!!!!
وهذا خطأ منك..
أما معنى كلام النبي صلى عليه وسلم فهو((أنك أسبلت للثوب ليس لأجل الخيلاء فلايحرم عليك))
هذا مفهوم النص..
فاجترار النصوص والتكلف في تأويلها مخالف للمنهج الصحيح..
فلاتقحم المعنى على ماأردت..

عندها أرجع وأقول:
-لو كان مقيدا بماقلت لقال أنت ممن لم يلبسه بغير عمد أو لأتى بالعلة التي ذكرت وإنما قال لست ممن يفعله كبرا الأمر الذي يدل على أنه مقيد بالكبر وأنه لو لبسه عمدا لجاز إذا كان لغير الكبر!!









اقتباس
إذا أطلق الثوب فالمراد كل لباس
ولهذا فمن الإسبال إسبال المشلح والبنطال والسراويل , وهي لم تذكر في الحديث بألفاظها , وإنما شملها إطلاق الثوب , فتنبه
ومن الأعذار التي تنقض حجتك عن الثوب العرفي خاصة , أن يضيق وقت صلاة على شخص ولا يجد ثوبا إلا ثوب رجل أطول منه فلو لبسه وصلى به لكان له عذر ( أرجو ألا تقول بأن بإمكانه أن يمسك ما طال منه بسراويله , فنحن نفترض أنه ليس عليه غير الثوب )
وهكذا لو اضطر لقضاء حاجة بهذ الحال ومشى بين الناس مسبلا , فله عذره

المهم ألا يكون أسبل تجملا



ويحك؟!
ياأخي حتى الآن لم ترد على حجتي؟!
أنا قلت بأن الشخص لايمكن أن يسبل الثوب بغير عمد الذي تقول بها؟!!!
ثم مع ذلك تأتي وتتكلم عن موضوع آخر؟!!!
عندها أرجع وأقول:
لايمكن أن يكون الإسبال بغير عمد للثوب لأنك تلبس الثوب على قدر ماتريد فيلزم عندها التعمد لأنه لايمكن أن يسترخي أفهمت فالثوب لايسترخي!!


اقتباس
ليس الكبر بل المخيلة ( الزهو )

أولا لم ترد على حجتي..
ثم إن من معاني الكبر الزهو!!!!
فكيف تفرق بينهما؟!
وكيف تجمع بين التجمل والزهو وتجعلهما بمعنى واحد؟!!
هذا تخبط عظيم!!
عندها أرجع وأقول
((علة النبي صلى الله عليه وسلم ظاهرة في الإسبال وهي الكبر))

اقتباس
كلامك تكلف ظاهر للحجة
وأنت تكذّب أبا بكر ! فهو الذي اعتذر بأن إزاره ينزل من غير اختياره !
وحتى لا تذهب بعيدا , فالعلة ليست في الإزار , فإزاره كغيره من أزر الناس - رضي الله تعالى عنه وأرضاه وشرّفنا برؤية وجهه الشريف في جنات الخلد –
وإنما كان عذره في جسمه , فلم يكن له خصر بارز يمسك الإزار
والله العظيم أني أكتب هذا وأنا أبكي فرقا من الحديث عن هذا الشريف الصديق خير الناس من قال عنه صلى الله عليه وسلم رادا ذم البعض له " دعو لي صاحبي ... إلى آخر الحديث " وقال " لو كنت متخذا خليلا لاتخذت أبا بكر خليلا " وبشره أنه سيدعى من كل أبواب الجنة يدخل مما شاء

أحسن الله إليك ونفع بك!
وخشوعك هذا يدل على إيمانك وتقواك!!
ياأخي أنت الذي ادعيت على أبي بكر أن إزاره يسترخي من غير اختياره!!
فقد قال إن إزاراي يسترخي إلا أن أتعاهده!!
فانظر الإستثناء فإذا كان يتعاهده فلايسترخي أفهمت!!!!
عندها لايننزل الإجار رغما عنه بل باختياره!!!!
أفهمت!!!
عندها أرجع وأقول5_قولك رغما عنه غير صحيح لأنه يستطيع إبداله فلاينزل رغما عنه الأمر الذي يدل على أن الإضطرار غير صحيح..))


اقتباس
أجبت أعلاه عن هذا الاعتراض بما يكفي

بل بينت لك تهافته..


بل
اقتباس
لم تستطع رده أبدا
أوّل لنا هذا الحديث تأويلا تقبله اللغة والعقل , نقبل منك
الحديث نص على أن الإسبال نوع من المخيلة , فكيف تزعم أنت أنه ليس نوعا منها ؟!

بل أنت الذي لم تستطع رده أبدا...
التأويل مطلوب منك لأن الأصل أن المستثنى هو الغير خيلاء..
ثم تأتي بالحديث كما هي عادتك..


اقتباس
الخيلاء غير الكبر , فالخيلاء الزهو , والكبر رفع النفس عن مقامها
وقد بينت لك اختلاف الاشتقاقين
ويدل على هذا : أن النبي صلى الله عليه وسلم كرر الخيلاء والمخيلة كثيرا في أحاديث النهي , ولم يذكر الكبر مرة واحدة !
بينما هو يذكر الكبر في أحاديث أخرى
فلو كان يريد الكبر لصرح ولو مرة بالكبر !
فتركه للفظ الكبر مع كثرة أحاديث الإسبال دليل على أنه يريد غيره .

ياأخي حتى الآن لم ترد على الحجة بل تركتها كما تركت غيرها؟!!!!
فأنت توهم القارئ أنك ترد على حججي وأنت لم تفعل شيئا؟!!
ثم إنك قلت:
ويدل على هذا : أن النبي صلى الله عليه وسلم كرر الخيلاء والمخيلة كثيرا في أحاديث النهي , ولم يذكر الكبر مرة واحدة !
كذلك أنا أستطيع أن أقول:
ويدل على هذا : أن النبي صلى الله عليه وسلم كرر الخيلاء والمخيلة كثيرا في أحاديث النهي , ولم يذكر التجمل مرة واحدة !
فلو كان يريد التجمل لصرح به ولو مرة واحدة
ثم إن النبي صلى الله عليه وسلم صرح به بقول ((بطرا)) والبطر الكبر.
وسأريك أن المخيلة هو الكبر..
ولاتنس أن الزهو من الكبر !!

عندها أرجع وأقول:
قولك ليس للخيلاء الذي هو التجمل والزهو باطل لأن الخيلاء معناه الكبر ولم يكن التجمل قطعا..وكذلك فقد صدقت فمن المسلمين من ينزل إزاره رغما عنه ومنهم من يلبسه ليس لداع الكبر فلماذا جعلت هذا حراما واهذا حلالا من غير دليل فيلزم هذا هذا..



هذا الله أعلم ..
__________________
إلى صدام:
يحويك ذكر من الآفاق قاطبة...واليوم يحويك قبر ماله سمر
قد كنت تأكل أنسا ماتفارقه...واليوم تأكل منك الدود والحفر
صدام ياضجة الأرجاء يارجلا...هز البرايا بسفك بات يستعر
من يفعل الشر لايعدم جوازيه...تلك البذور وهذا الجني والثمر
شعر:
العائد الأول
_العائد الأول_ غير متصل  
 

الإشارات المرجعية


قوانين المشاركة
لا يمكنك إضافة مواضيع
لا يمكنك إضافة ردود
لا يمكنك إضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

رمز [IMG] متاح
رموز HTML مغلق

انتقل إلى


الساعة الآن +4: 09:53 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2017, Jelsoft Enterprises Ltd

المنشور في بريدة ستي يعبر عن رأي كاتبها فقط
(RSS)-(RSS 2.0)-(XML)-(sitemap)-(HTML)