[خب الحلوة]

شهد جامع الراشد ببريدة سمعة كبيرة لدى الكثير الناس الكبير والصغر والعامي والمتعلم حتى وعند

الأجانب كالمصريين والسودانيين وذالك لتاريخه العريق في إختيارالقراء المميزين والضابطين حيث

صلى فيه التراويح في عام 1414-1415-1416هـ الشيخ عبد العزيز الأحمد ثم خلفة الشيخ إبراهيم

البصيلي إتنا عشر سنة مضت حتى عرفته العجائز في البيوت بدأالعدد يتزايد سنة بعد سنة وتم توسيع

مصلى النساء هذه السنة إلى مساحة غير متوقعة لدى الكثيروت وتم تهيئة مواقف للسيارات ،،

ولكن صدمة يوم أمس بعدد المصلين على غير العادة بل سقط النصف إذا برسالة جوال تنبأ عن الشيخ

البصيلي وأنه سيصلى بمسجد العودة بحي الفيصلية >> وأنتم تدرون أن الخبوب لايصلهم الخبرالا

متأخر لأن تحت النخل مافيه إرسال !!

كانت الصدمة والدهشة عظيمة كيف يترك جامع بهذه المساحة ويذهب ألى مسجد بحي غير معروف

ولكن ماأقول ألا كما قال لي صاحبي

( من كان يعبد البصيلي فالبصيلي قد راح ### ومن كان يعبد الله فهو المرتاح )

محبكم : أبوحلوة