|
|
|
26-10-2008, 10:44 PM | #1 |
Registered User
تاريخ التسجيل: Oct 2008
البلد: في أرض الله الواسعة ..
المشاركات: 399
|
تعال لتعرف أكثر عن علم المقامات !!! أسرع ....
تعال لتعرف أكثر عن علم المقامات !!! أسرع ....
-------------------------------------------------------------------------------- لاشك أن كل شخص منا , يسمع أنشودة ما , بأصوات مختلفة ومقامات عدة , وأحياناً , يسمع قراءآت حزينة للقرآن , وأحياناً عادية , وتارة بأبصوات مختلف ... هذا كله يكمن في سر (( علم المقاماااااااات )) فهو علم كبير جداً , ويدرس في المعاهد الانشادية , والموسيقية .......... وغير ذلك !! تعال معي لتزود ثقافتك , حتى لو أنك لم تمتلك صوتاً جميلاً , فليس الصوت الجميل كافياً , بل إن دور المقامات له أثر كبير جداً في الإبدااااااااااااع أكثر , وأكثر !!! مقدمـــــــــــــــــــــــــــــة تمهيد لعلم المقامات قبل أن أشرع في التمهيد لعلم المقامات, أود أن أقول بأنني لست متخصصا في علم المقامات. ولا حتى متقنا له. فما زلت طويلبا قليل العلم والخبرة. فأرجو أن يعفو الإخوة المختصون عني إن شطح قلمي, أو كبا فرسي يمكن لمن يطلب هذا العلم أن يسلك طريقين لتحصيله. الطريق الأول هو الطريق النظري. وهو يعتني بتبين النوتات الموسيقية على ورق الموسيقا, وفك طلاسمها, من صعود ونزول, وقرار وجواب, وحركات وسكنات, وعوائل وأجناس, وأصول وفروع الخ... وعندما يحصل الطالب هذه المطالب, يبتدئ بالتطبيق على الآلات الموسيقية (في أغلب الأحيان) أو بواسطة الصوت من خلال الغناء. وهنا يقع الطالب في إشكال شرعي, لحرمة استخدام الآلات الموسيقية وحرمة الغناء. لذا, فالكثير من طلاب هذا العلم يسلكون الطريق الثاني والطريق الثاني ينمي في الطالب الأذن الموسيقية بدفعه للإستماع المكرر إلى مقرئ يمتلك طبقة صوت متقاربة لطبقة صوت الطالب. فأصوات الناس مختلفة. بعضهم يمتلك صوتا رفيعا, وبعضهم يمتلك صوتا متينا فخما. وعلى الطالب أن يعلم ما نوع صوته, وما حده. فهل صوته أقرب إلى القرار؟ أو الجواب؟ أو جواب الجواب؟ وهل يستطيع أن يقرأ بالقرار, ويصعد إلى الجواب, ومن ثم إلى جواب الجواب, أم أن صوته محدود فلا يقدر إلا على القرار والجواب. عليه أن يكتشف خاصية صوته قبل أن يشرع بالتدريب, حتى لا يحمل صوته ما لا طاقة له, فيجرحه ويشوهه وبعد أن يجد الطالب مقرئا يناسب صوته, يجب أن يستمع إلى ترتيله أولا, ويدمن الإستماع إليه, حتى يتمكن الطالب من تقليد ترتيله. بعدها, يبتدئ الإستماع إلى تحقيق (تجويد) مقرئه. وبعد أن تترسخ قراءات التحقيق في ذهن الطالب يتدخل المعلم ويعطي الطالب آيات لذاك المقرئ مقروءة بمقام الرست, مثلا. وعلى الطالب أن يحاول جاهدا تقليد المقرئ حتى يتقن مقام الرست. بقراره وجوابه وفروعه. ومن ثم ينتقل إلى مقام آخر, كالبيات. ويعيد الكرة حتى يتقنه. ومن ثم السيكا, وبعده الصبا, وبعده العجم, وبعده النهاوند, وأخيرا الحجاز. وعلى الطالب أن يسجل قراءته بين الحين والآخر ويستمع إليها, حتى يعلم إن كان هناك تقدم في أدائه, أو إن كان هناك نشاز في صوته. ولا يجب على الطالب أن يتبع هذا الترتيب بالذات. بل يجب عليه أن يتبع أذنه. فإن استساغت أذنه مقام النهاوند وأحبته وعشقته, فعليه أن يبدأ به أولا. وهكذا, حتى ينهي المقامات السبعة. عندها, إذا استمع الطالب إلى آية من مقرئه, سيعرف في الحال على أي مقام قرئت. وهذه المرحلة من التدريب تأخذ وقتا طويلا, قد يعد بالسنوات وبعد اجتياز هذه المرحلة, ستتكون لدى الطالب نظرة أكثر وضوحا عن المقامات. وسيتبين له أن لكل مقام سلم موسيقي, أو بمعنى آخر, جو ومناخ معين. فإن أراد الشخص أن يكون كل ما يخرج من فمه هو من مقام النهاوند, كل ما عليه فعله هو أن يتسلق سلم النهاوند ويدخل في جوه ومناخه. فتراه إن قرأ آية, خرجت على مقام النهاوند, وإن قرأ نصا كتابيا, خرج كذلك, حتى وإن قرأ بيتا من الشعر الموزون, فإنه سيخرج "أوتوماتيكيا" بلحن النهاوند. عندها, ومع قليل من التدريب, سيستطيع الطالب أن يستنبط سلم ومفتاح كل مقام بسهولة. وهذا المفتاح أو السلم هو مكون من ثمان نوتات (أو نغمات أو درجات صوتية) صعودا ونزولا. والفارق بين مفتاح مقام معين ومفتاح مقام آخر هو المبدأ أو المرسى والمسافة بين الدرجات. أما عن المبدأ والمرسى, فبعض المقامات يبدأ من الدرجة الأولى ويصعد سبع درجات ثم ينزل مرة أخرى. وبعضها يبدأ من الدرجة الثالثة فيصعد سبع درجات ومن ثم ينزل. والفارق الثاني هو المسافة بين الدرجات. فالمسافة بين درجات مفتاح النهاوند مثلا قد تكون نوتة واحدة (أو شبرا واحدا أو طبقة صوت واحدة سمها ما شئت), أما في الحجاز, فقد تكون المسافة بين درجات مفتاح الحجاز نوتة ونصف أو أقل من ذلك أو أكثر. فهذان هما العاملان الأساسيان اللذان يميزان كل مقام عن الآخر. وبسببهما اختلفت المقامات اختلافا جذريا. فإنك لو استمعت لآية بلحن مقام العجم لطربت وفرحت, وإن استمعت لنفس الآية بمقام الحجاز لحزنت وبكيت وبعد اجتياز هذه المرحلة, يصبح الطالب قادرا على التعرف على لحن أي نص يقرأ بمسمعه, قرآنا كان أو شعرا أو نثرا. والمرحلة التي تلي هذه المرحلة هي مرحلة الإبداع. وهي أن يتمكن الشخص من استخراج نمط جديد من أحد المقامات لم يسمع من قبل هذه نبذة وجيزة وكلمات قاصرة من تلميذ كسول. أتمنى أن ينتفع بها الإخوة هذه أمثلة على المقامات المجموعة في جملة: صنع بسحرك: صبا, نهاوند, عجم, بيات, سيكا, حجاز, رست, كرد. ولقد مثل لكل مقام بنشيد إسلامي لحفظ أي ملف صوتي, اضغط اسم الملف الصوتي بالزر الأيمن ومن ثم اختر Save Target As مقام الصبا مقام النهاوند مقام العجم مقام البيات مقام السيكا مقام الحجاز مقام الرست مقام الكرد ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــ دروس مقام البيات دروس مقام السيكا دروس مقام الحجاز دروس مقام الجهاركاه دروس مقام النهاوند دروس مقام الرست دروس مقام الصبا (( هذا المقام يحتاج الى حنجرة بموهبة عالية جداً )) أي أنها صعبة الاتقااان . هااااااااااااااام للمئذنين (( تعلم علم المقامات في الآذان )) تعالوا لتستفيدوا !! الأذان بمقام الصبا أذان الصبا - الدغريري (( مميز جداً جداً )) ***** أذان الصبا - تركي *** أذان الصبا - ياسر الدوسري (( مميز جداً جداً )) **** الأذان بمقام النهاوند أذان النهاوند - أحمد الطرابلسي *** الأذان بمقام العجم أذان العجم - بلال الفتحي *** الأذان بمقام البيات أذان البيات - الترمذي الأذان بمقام السيكا أذان السيكا - تركي الأذان بمقام الحجاز أذان الحجاز - مصري أذان الحجاز - إيراني أذان الحجاز - سيد متولي الأذان بمقام الرست أذان الرست - أبو العينين أذان الرست - محمود خليل الحصري الأذان بمقام الكرد أذان الكرد - ناصر القطامي وأخيراً // علم المقامات تهم أصحاب الأصوات الجميلة , والمواهب الإنشادية , ولمن أراد أن يطور من مواهبة الإنشادية , أو في قراءة القرآن . إذا لم تعمل الروابط فيمكنك الرجوع للموقع التالي :- اكتب في محرك جوجل // المقامات , يطلع لك موقع ذو خلفية سوداء , من هذا الموقع تستطيع أن تقاء , وتستمع لكل المقامااات , بصرااحة موقع أنصح به للمنشدين , أو المواهب الجديدة ... يصرااحة حبيت أن أضع لكم الراابط لكن الإدارة الله يهديها لاتسمح لي وضع رواابط كوني عضو جديد هنا , في بريدة (( حبيبة قلبي أهلها وناسها )) !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! [ مميز جداً , جداُ للمواهب الانشادية ...... |
الإشارات المرجعية |
|
|