|
|
|
|
||
ســاحـة مــفــتــوحـــة المواضيع الجادة ، والنقاشات الهادفة -- يمنع المنقول |
|
أدوات الموضوع | طريقة العرض |
![]() |
#1 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 136
|
سبات المسلميـــــــــــــــــــــــــــن
حال أمتنا من الردى إلى الحضيض والذل والإهانة للمسلم رمز لليهود هذا نحن أيها المسلمون والله لو أن الإسلام شخص لأنهانا عن الوجود مسلمون فقط بالاسم نعم مسلمون فقط بالأسم شربنا كأس بطعم الذل والسكوت والإهانه والله حالنا الأن يوصف بالجنون لأن المجنون لا يعرف مايفعله تخيل نفسك0000000000000000000 أيها المسلم مكان هذا المجنون الناس تضرب اخته وامه وهو يضحك ومنشغل فيما في يده نعم هذا المجنون احسن حالآن منا نعم والله أنا أجزم وأقول أحسن منا حال هو لايدري ولايشعر ومسكين فاقد عقله أما نحن مـــــعنا عقولنا وننظر الى اليهود يقتلون أبائنا واجدادنا واطفالنا وينتهكون اعراض نسائنا ونقول (((((مساكين يالله))))) ومن هذه الكلمات الذي والله أنها شيئ سخيف ومضحك لأنكم أيها الرجال والنساء بيــــــــــــــدكم الحل نعم بيدكم أمـــــــــــــــــــــا الرجال للجهاد في غزة العزه قالى تعالى((قاتلوا المشركين كافة كما يقاتلونكم كافة وأعلمو ان الله مع المتقين )) والنساء بالدعاء وتربية أبنائكم على كره اليهود والكفار والحقد عليهم وتعليمهم على الرشاش والخشونه والشجاعه وتعليم اطفالكم لسيرة رجل همام بطل جعله الله محل اقتداء الناس فيه رسول الله عليه افضل الصلوات واجل التسليم بأبي هو وامي والله أنا اقول هذا الكلام لعل وعسى ان تفعلو شيئ وانا اجزم انكم مثل ((القربه المشقوقه))تقراءوفي نفس الوقت لاتقراء لأن الكلام الذي تقرائه لم يعجبك واستدل من هوانكم وذلكم عندما أهين نبيكم من خنازير وكلاب الدنيمارك لم تفعلو شيئ الا المقاطعه لماااااااااااااااااذا لم تقتلو الشخص الذي رسم الحبيب بأبشع الصور ؟؟؟؟؟؟؟؟ والله الذي رفع السموات بلا عمد أن دمه أبيح وقتله واجب أين انتم من صحابة رسول الله عندما سب الحبيب ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ عن ابن عباس - رضي الله عنهما -: أن رجلاً أعمى كانت له أم ولد تشتم رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وتقع فيه، فينهاها فلا تنتهي، ويزجرها فلا تنزجر، قال فلما كانت ذات ليلة جعلت تقع في النبي - صلى الله عليه وسلم - وتشتمه، فاخذ المغول فوضعه في بطنها، واتكأ عليها فقتلها، فوقع بين رجليها طفل، فلطخت ما هناك بالدم، فلما أصبح ذكر ذلك لرسول الله - صلى الله عليه وسلم - فجمع الناس فقال: انشد الله رجلاً فعل ما فعل، لي عليه حق إلا قام، فقام الأعمى يتخطى الناس وهو يتزلزل، حتى قعد بين يدي رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فقال: يا رسول الله أنا صاحبها، كانت تشتمك، وتقع فيك، فأنهاها فلا تنتهي، وازجرها فلا تنزجر، ولي منها ابنان مثل اللؤلؤتين، وكانت بي رفيقة، فلما كانت البارحة جعلت تشتمك وتقع فيك، فأخذت المغول فوضعته على بطنها، واتكأت عليها حتى قتلتها، فقال النبي - صلى الله عليه وسلم -: (اشهدوا أن دمها هدر)، يقول الخطابي: "فيه بيان أن ساب الرسول - صلى الله عليه وسلم - مهدر الدم، وذلك أن السب لرسول الله - صلى الله عليه وسلم - ارتداد عن الدين، ولا أعلم أحداً من المسلمين اختلف في وجوب قتله". وثبت في الصحيحين من حديث مالك عن الزهري عن أنس أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - دخل مكة وعلى رأسه المغفر، فلما نزعه جاءه رجل فقال إن ابن خطل متعلق بأستار الكعبة فقال اقتلوه، وابن خطل رجل من بني تميم يقال له ابن عبد العزى بن خطل لما أسلم سمي عبد الله، وبعثه رسول الله - صلى الله عليه وسلم - مصدقاً وبعث معه رجلاً من الأنصار وكان معه مولىً له فغضب عليه غضبة ً فقتله ثمّ ارتد مشركاً، وكانت له قينتان تغنيان بهجاء رسول الله - صلى الله عليه وسلم - والمسلمين، فلهذا أهدر النبي - صلى الله عليه وسلم - دمه ودم قينتيه فقتل وهو متعلق بأستار الكعبة. ولاكن أنتم في سبات عميق والله نحن الآن ننتظر الفارس الذي يوقذكم من سباتكم اللعين 00000000000 |
![]() |
الإشارات المرجعية |
|
|