شكراً لك أخي صاحب الموضوع ,
إن كثيراً من الشباب في هذا الزمن تسيرهم وتحركهم عواطفهم الجياشة إما إلى الشر وإما إلى الخير. والغلو فيه .
وإذا لم يستحي الشباب فليصنعوا ما شاءوا
وإن من قضايا الشباب المهلكة التهور والتفحيط ومتابعة كل ناعق دون تعقل ودون تأمل بعواقب الأمور ... والتشجيع من أولئك السذج والبسطاء لأولئك الحمقى المتهورون ...فلم يزدهم ذلك إلا اشتعالاً في التهور وترويع الناس وربما قتل الأبرياء ..
وإن مما يردع أمثال هؤلاء العقوبة والجلد المعلن أمام الناس ردعاً له ولأمثاله .. فإن من أمن العقوبة أساء الأدب .
نسأل الله تعالى الهداية لجميع شباب المسلمين . ويرد ضالهم إلى الحق
|