أصبحت المخدرات مرضاً فتاك ينخر في عضد المجتمع ويستهدف طبقة الشباب بالذات وغالب من وقع في هذا المستنقع كانت البداية هي مرحلة (الثانوية أو المعاهد أو الجامعات) والدليل انتشارها في أيام لإختبارات كما ذكر بعض المروجين والتائبين عنها مما يتعين على المسؤلين أن يبحثوا عن طريقة لمكافحتها في هذه الأيام بالذات
وأضن أن الكشف العشوائي على الطلاب بعد الاختبارات هو خير وسيلة لذالك حيث أثبت نجاحه في بعض القطاعات العسكرية، ويوضع عقوبات لمن يوجد فيه نسبة شيء من المخدرات كأن يرسب في هذه المادة وينشر اسمه في لوحات المدرسة ويستدعا ولى أمره أو غيرها من العقوبات
أرجوا من كل زائر أن يكتب تأييد أو نقد أو اقتراح لحل هذه المشكلة وحفظ أبنائنا من أهل الغواية والإفساد