|
|
|
14-03-2009, 11:05 PM | #1 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Jun 2007
البلد: الرياض << بلد العجايب
المشاركات: 916
|
تغطية من زيارتي للجنادرية - صور - الجمعة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته تحية عاطرة ،، من أشواق ماطرة ،، تفيض بالحب فيضا ،، وبالإحساس والحب أيضا ،، كزهرة ليست كالغير ،، جمعت كل معاني الخير ،، في يوم الجمعة الموافق يوم أمس من شهر ربيع الأول قمت - حفظني الله - بضف اخواني من البيت ، والإنطلاق مشابرة إلى مهرجان الجنادرية - الي يقولون ان آخر يوم للشنباي هو يوم الجمعة - والله ونصل بحمد الله . لكن !! أهم شي المواقف .. حاولت أن احيوط وأوقف من ورا بطريقة غير نظامية لكن العساكر كانوا لي بالمرصاد ، وأشوا انهم حبايب والا كان رحنا زلط ، طبعا نصحون - حقيقة - نصيحة أفادتني ، كيف أقف قريبا من بوابة المهرجان . وقفنا ودخلنا مع حدا هالبوابات وأول ما واجهنا جناح جيزان : ثم جناح - دار حاتم - حائل : ثم قابلنا الجناح الرائع المشرق المبدع جناح القصيم وأقولها والله - من دون مبالغة - كان أزحم جناح مررنا عليه معرض التصوير والرسم ، وهنا صورتين للمصور : أحمد الجدعان ، إن ما كنت واهم فهو أحد أعضاء هالمنتدى وفي جناح القصيم أيضا برج طويل ،، صورة أحادية اللون : وهنا السواني في نفس الجناح : ثم انتقلنا جميعا إلى جناح قوات حرس الحدود ، ومنه التقطت هذه الصورة : انتقلنا بعدها إلى جناح - غبي - حاطين به خيول : وأنا أصور باقي الخيول فهّيت مع هالمنظر : ثم أتى الجناح الرائع والخطير من ناحية الفعاليات - وبكل صدق - كان الأقوى من بين الأجنحة الأخرى ، جناح الدفاع المدني ، وإليكم مدخل الجناح : ثم مدخل خيمة الفعاليات : طبعا مسار طويل ومتنوع الأقسام : رسومات طلبة المدارس وتصاميم ابداعية ومواقف بطولية لرجال الدفاع المدني : احدى المنحنيات في المسار الطويل : لوحة طولية لأشهر الحوادث التي أبلى الدفاع المدني فيها بلاء حسنا ، ومنها كارثة عبارة السلام 98 : وهنا خيمة الإستضافة ، لمقدمي الفعاليات : مجموعة من الزوار وخلفهم بنرات مضيئة لأبرز الأخطار ، لكي يتلافاها المواطن : غنية عن التعبير : جانب من الجمهور وهم يشاهدون الفعاليات : جانب من منصة الفعاليات : ثم انطلقت بإخوتي من حيث بدأنا لكي يودعوا جناح مدينتهم - الذي طال غيابنا عنها - ويزداد منسوب الإيمان في قلوبهم ،، وهنا لقطتان خطافيتان : وفي لقطات قادمة يطيب القاء ..
__________________
أسيرُ وقد قلّ الزاد .. ومؤنسي في وحدتي ربٌ مجيب .. ربّاهـ إني سائرٌ إليك فلا تردني خائبا .. |
الإشارات المرجعية |
|
|