 |
|
|
|
|
01-07-2009, 02:36 PM
|
#1 |
|
عـضـو
تاريخ التسجيل: Jun 2009
البلد: بريده
المشاركات: 25
|
هكذا اكتشفت مدرستي رياض القصيمــ
الحياه معركه الكل حارب فيها من اجل ان يجد راحته واطمئنانه وانتصاره
قبل ذلك كله ..وانا كنت ضمن نطاق الحروب..ومع كثره القتلى والاسرى وتعدد الجيوش..تهت في الطريق نعم انني تهت... خسرت طويلا بحثا عن ملجا امن وام حنوون وحضن دافئ ومربي فاااضل عشت بين عمري الاول وانا ابحث ولكن دون جدوى ولما ارتسمت معالم الياس في وجهي..وخط الحرف طريقه بين اضلعي ليصل الى قلبي عاودني الامل من جديد كل ذلك لما ظهر لي من بين العظام صرح شاامخ.ذهلت لما رايته وتملكني الدهشه فهو قأئم مستقيم تغشاه العزه والهيبه((بين ذلك العظام)) اعتلتني الرهبه والخوف فماذا سيكون مصيري.. وفجاه وجدت فيه حنان الام الطيبه وطيبه القلب ونهرا اشرب منه العلم النافع نعم فارياض القصيم هي ذلك الصرح الشامخ اخذتني بحضنها كام تحتضن رضيعها واسقتني من نهرها دون منه اوكلل وكانت نبراس العطاء جمعتنا بحب وموده وعلمتنا معنى الاخاء وعلمتنا حقيقه طالب العلم وعلمتنا كيف يكون احترام المعلم وابقت يداها مفتوحتان لنا فهي مثال للكرم ايضا مهما قلت وتحدثت فلن اوفيهاحقها ولن اجد في معجم الكلمات وما هو مساوي لها في منزيلتها وهنا اقف بخجل لاقد لها شياء بسيطا من بوحي تعبيرا عن احترامي فتقبلي حبي مدرستي منقول من مجله رياض القصيم 
|
|
| الإشارات المرجعية |
|
|
النمط الأحادي