* * *
رُبْعُ الدُّنيَا ؛
حَيَّاكِ اللهُ أخَيَّتِيْ ..
لُوجِينَا تَنتَظِرُكِ ، فَـلتَقرَئِيْهَا وَمِن ثُمَّ عُودِيْ للإِضَافَة ..
أهَلاً بكِ ..
سُرْعَة بَدِيْهَة ؛
هِيَ كَذلِك ، ولَكِن الآَنْ : بَانَتِ المَعَالِمُ المَخْفِيَّة ..
وظَهَرَتِ اللُّوجِينَا ..
أجْـرَاسُ الْرَّحِيْلِ ؛
* لَم يَكُن ذلِكَ تَوَقُف ، ولَكِن نُقْطَة فِيْ نِهَايَة المَقطَع ..
وَ يَصْعُبُ عَلَيَّ أنْ ابتَعِد ، وَ اللُوْجِينَا مَجْهُولَة المَكَانْ !! .
* أعْجَبَنِي إلتقاطُكِ للسَّطْرَيْنِ الأخِيْرَيْن ، ولَكِن لتَعلمِيْ :
أنَّ اللُوجِيْنَا قِصَّة حَقِيْقِيَّة ،َ ومَشَاعِرِيْ إلَيْهَا صِدقَاً ..
وأنَّيْ أتَحَدَثُ إِلَيْهَا بَعض الأَوقَات ، فَقَالُوا : هه مَجْنُون ! ..
رُبَّمَا زِدْتُ بَعض الشَّيْء ، فِيْ الكِتَابَة ، رُبَّمَا ..
أهْلاً بحُضُوركِ ، وصَفَحاتِيْ تُرحِبُ بِك يَا مُتَابعة ..
أبُو مُعَاذ وَ البَرَاء ؛
تَابِع ، لَقد انْتَهَيْنَا ..
صَدِّقْنِي يَا عَزِيْزِي ، أنَّ عَبِيْر حُضُوْرِك يَنتَشِرُ فَوقَ وَرَقَتِيْ ..
فتَتَشَكَّلُ أحْرُفِيْ عَلَى هَيئَةِ وُرُود ، فَيَطِيْبُ للقَارِيء المُكُوثُ هُنَا ..
بِاِعْتِقَادهِ أنّيْ سَبَبُ فِي ذلِك ، ولا يَدْرِيْ أنَّ عبِيْركَ هُنَا ..
طِبْتَ .
برِيْدَاوِيَّة أصْلٌ وَ فَصْل ؛
حَيَّاكِ المَوْلَى أخَيَّتِيْ الكَريِمَة ..
وَ أشْكُر لكِ حضُوركِ ..
سُكَّر خَشِن ؛
تُنِيْرُ صَفَحَاتِيْ ، إيْ وَرَبِّيْ ، فَلا تَبْخَل فِيْ تَوَاجُدِك ..
وُرُوْدِيْ العَطِرَةُ لَكُمْ
* * *
__________________
[POEM="type=1 font="bold large 'Traditional Arabic', Arial, Helvetica, sans-serif""]على مهلك .. ترى ذكراك ماتت = وأغصان الفراق اليوم حيّه
عيوني .. عن لقاك اليوم صامت = وحبّك زال عن دنياي ضيّه[/POEM]
سَلمان
آخر من قام بالتعديل د / ماسنجر; بتاريخ 13-07-2009 الساعة 04:28 AM.
|