|
|
|
14-07-2009, 12:43 AM | #1 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Jun 2009
البلد: الرياض
المشاركات: 21
|
Oo [][ سفينة النجاة ][] أداء : جرح ، كلمات : ثبات مشاعر oO
بَسَمْ آلله آلرْحَمَنِ آلرَحِيمْ ، هُنَآكْ بَعِيدآً .. بَعِيدآً ! فِي عُمقْ صَآمِتٍ سَآجٍ كَآنَتْ آلذْكرَيِآتُ تَنْسَآبُ كَعَبِيرٍ شَذْيٍ فَتتخَللُ أعْمَآقِي وتَحَدثَ ذَآكَ آلإحْسَآسَ آلنَدي بآلحَيَآة كُنتُ هُنَآكْ ! وكَآنَ آلحُزنُ شَرَآبآً آسْتَصَغتُه رُوحِي آلعَطْشَى لَكنْ ذَآكَ آلحَنِينَ ظَلّ يُرَآفِقُنيْ يُومِضُ كَنَجْمٍ فِي آللَيْلِ سآجٍ فَيتَسَللُ إلى سُويْدَآء قَلْبِي بِضَوئه آلخَآفِتْ يُنِيرْ عَتْمةِ آللَيَآلِي كُنْتُ آَحْسُ بآلتِيه وآلضَيَآعْ وعَبَثآً أُحَآولُ أنْ آقْتَنصُ فَرَحَآً مِنْ دُرُوبِ آلحَيَآةْ وفَجْآةً ظَهَرتْ [ سَفِينَةُ آلنَجَآةْ ] وبَزْغَ آلنُورَ فَآحْتَوآنِي وغَمَرَنِي بآلسَكِينةْ فَأيْقَنتُ أنْنِي فِي طَرِيقِ آلعَوْدةُ إلى آلله أشْيَآءُ كَثِيرة آنْجَلَتْ لِي ومَلأتْنِي رَوْعةً وبهجةً أَشْيَآءُ عَجِيبةْ ! لَكَآنَمَآ يَدآً خَفِيةً آمْتَدتْ إلى قَلْبِي آلحَزِينْ فَمَسَحْتُ حُزْنَه ولَمْلَمْتُ شَتَآتَه فَآيْقَنْتُ أنَهُ حُبْ آلله لآمَسَ قَلْبِي فَأحْيَآه ، [][ سَفِينَةُ آلنَجَآةْ ][] هَآ قدْ بَدآ عَصْر آلثَبَآتَ وقدْ غَدَآ للنُورِ وآلإسْلآمِ شَمسآً مُشْرقَآ فِي حَملةٍ قدْ أَطْلَقتْ للعَزْمِ مَفَهومَ آلإبَآء قدْ أَعْرضتْ عَن كُل مَآضٍ قدْ فَنَآ ** يَآ حَمْلتآً قدْ أَشْعَلت آلنَآرَ فِي وَجْه آلرَدَى قدْ صَآنت آلأعْرَآضَ عَن كُل ذِئبٍ شَمْرَآ قدْ أَنقذتْ كُل غَريقٍ قدْ هَوَى فِي آلمُلهيآتِ آلفَآنيآتِ تَمرْمرَآ ** تَمْضِ آلسَفِينةُ نَلتقِي كُل مَريضٍ دَمّرَآ وتُصحح آلوَضعَ آلذِي فِي آلبَحْرَ صَآرَ مُحيرَآ تَمْضِي آلسَفِينة تَنْتَقِي بآلبَحرِ أسْبآبَ آلعُلآ وتُغيرُ آلحِقدَ آلذِي للبَحرِ صَآرَ مُعكرَآ ** يآ حَمْلتآً قدْ سَطرتْ للمَجدِ قَآنونآً سَمَآ قدْ غَيرتْ للنَآسِ مَفهومآً يُقآلُ لَهُ آلعِدَى أَدَآءْ : جُرْح! كَلِمَآتْ : ثَبَآتُ مَشَآعِر تَنْسِيقْ : مَدَآمِعْ ..! تَصْمِيمْ : S i l v e r ، [][ للتَحْمِيل ][] مُبَآشِر Click here to download | للتحميل آضغط هنآ غِير مُبَآشِر Click here | آضغط هنآ ، أرْجُوآ أَنْ يَحُوزَ آلعَمَلُ عَلَى رِضَآكُم و إعْجَآبَكُم وَقَتآً مُمتِعآً أرْجُوه لَكُم دُمتم بِود منقول |
الإشارات المرجعية |
|
|